2518899
02-19-2017, 19:08
ضخ مصرف الإمارات المركزى 31.6 مليار درهم (الدولار يعادل 3.67 درهم) سيولة نقدية عبر البنوك العاملة فى القطاع المصرفى الإماراتى خلال 2016 وفقا لأحدث الإحصائيات الصادرة عن البنك المركزي.
وأظهر تحليل نشر اليوم الاثنين 13 فبراير 2017، تراجع حصيلة شهادات الإيداع التي يصدرها المصرف المركزي إلى 108 مليار درهم نهاية العام 2016 بنسبة 23 % مقارنة بـ 140 مليار درهم في الفترة نفسها من العام 2015.
وتعد شهادات الايداع واحدة من الأدوات التي يستخدمها المصرف المركزي لإدارة حركة السيولة في الإقتصاد الوطني وذلك بالإضافة إلى أدوات تشمل الحد الأدنى للإحتياطي الإلزامي وعمليات المبادلة ” الدولار / الدرهم ” وتسهيلات القروض والسحب على المكشوف للبنوك و تبقى أداة سعر الفائدة غير فاعلة في ظل ارتباط سعر صرف الدرهم بالدولار.
أرجع مصرفيون لجوء المصرف المركزي لضخ هذه السيولة خلال العام الماضي بسبب إرتفاع الطلب على الإئتمان بشكل عام في ظل ركود الأوضاع الإقتصادية العالمية.
وكانت بداية 2016 شهدت ضخ 36.6 مليار أدى إلى إنخفاض رصيد شهادات الإيداع من 140 مليار درهم في ديسمبر عام 2015 إلى 103 مليار درهم في شهر يناير 2016 قبل بدء المصرف المركزي بسحب جزء منها خلال شهر فبراير ليرتفع رصيد الشهادت لديه لمستوى 116.5 مليار درهم وعاود ضخ سيولة جديدة في الربع الأخير من العام أدى لتراجع رصيدها في شهر نوفمبر الماضي الى 96مليار درهم.
وشهد شهر ديسمبر من العام 2016 سحب جزء منها مرة أخرى من خلال اصدار شهادات إيداع جديدة ما رفع قيمتها لدى المصرف الى 108.2 مليار درهم.
وأرتفعت إجمالي القروض والتسهيلات التي منحتها البنوك في الإمارات 1.5 تريليون درهم نهاية العام 2016 بنمو 5.2% مقارنة مع العام 2015 بينما بلغ رصيد الودائع الإجمالي 1.6 تريليون درهم في الفترة نفسها.
وأظهر تحليل نشر اليوم الاثنين 13 فبراير 2017، تراجع حصيلة شهادات الإيداع التي يصدرها المصرف المركزي إلى 108 مليار درهم نهاية العام 2016 بنسبة 23 % مقارنة بـ 140 مليار درهم في الفترة نفسها من العام 2015.
وتعد شهادات الايداع واحدة من الأدوات التي يستخدمها المصرف المركزي لإدارة حركة السيولة في الإقتصاد الوطني وذلك بالإضافة إلى أدوات تشمل الحد الأدنى للإحتياطي الإلزامي وعمليات المبادلة ” الدولار / الدرهم ” وتسهيلات القروض والسحب على المكشوف للبنوك و تبقى أداة سعر الفائدة غير فاعلة في ظل ارتباط سعر صرف الدرهم بالدولار.
أرجع مصرفيون لجوء المصرف المركزي لضخ هذه السيولة خلال العام الماضي بسبب إرتفاع الطلب على الإئتمان بشكل عام في ظل ركود الأوضاع الإقتصادية العالمية.
وكانت بداية 2016 شهدت ضخ 36.6 مليار أدى إلى إنخفاض رصيد شهادات الإيداع من 140 مليار درهم في ديسمبر عام 2015 إلى 103 مليار درهم في شهر يناير 2016 قبل بدء المصرف المركزي بسحب جزء منها خلال شهر فبراير ليرتفع رصيد الشهادت لديه لمستوى 116.5 مليار درهم وعاود ضخ سيولة جديدة في الربع الأخير من العام أدى لتراجع رصيدها في شهر نوفمبر الماضي الى 96مليار درهم.
وشهد شهر ديسمبر من العام 2016 سحب جزء منها مرة أخرى من خلال اصدار شهادات إيداع جديدة ما رفع قيمتها لدى المصرف الى 108.2 مليار درهم.
وأرتفعت إجمالي القروض والتسهيلات التي منحتها البنوك في الإمارات 1.5 تريليون درهم نهاية العام 2016 بنمو 5.2% مقارنة مع العام 2015 بينما بلغ رصيد الودائع الإجمالي 1.6 تريليون درهم في الفترة نفسها.