PDA

View Full Version : هيرميس: نتوقع نجاح مصر فى اجتذاب مزيد من الاستثمارات الأجنبية



Mohamed Youssef
02-25-2017, 21:58
توقعت المجموعة المالية هيرميس "أحد أكبر بنوك الاستثمار فى المنطقة" أن تنجح مصر فى اجتذاب مزيد من الاستثمارات الأجنبية خلال العام المالى 2017-2018 .. مشيرا إلى أن مصر بها قطاعات اقتصادية واعدة خاصة القطاعات الخدمية فى مجال تكنولوجيا المعلومات والتعهيد وهو ما يعرف بنظرية النمو بالإبداع حيث تتوافر لمصر القدرة على الكثير من التقدم والانجازات فى هذا المجال بما ينعكس إيجابيا على حجم صادرات مصر .

وقارن أحمد شمس الدين رئيس قطاع البحوث بمجموعة هيرميس بين الظروف التى صاحبت قرار البنك المركزى السابق بتعويم الجنية عام 2003 والظروف التى صاحبت إصدار البنك المركزى لقرار التعويم الحالى فى نوفمبر الماضى. مشيرا إلى أن الأوضاع الاقتصادية إقليميا وعالميا عند اتخاذ البنك المركزى المصرى لقرار التعويم عام 2003 كانت أفضل بكثير عن نظيرتها فى نوفمبر 2016، حيث أن الأوضاع الآن أكثر صعوبة على صعيد الاقتصاد العالمى وحركة التجارة العالمية وكذلك بالنسبة للظروف التى تعيشها المنطقة العربية من اضطرابات سياسية وأمنية وصعوبات فى النمو..كذلك فقد كان العالم فى 2003 فى بداية موجات نمو وتوسع اقتصادى كما كانت الظروف الاقتصادية فى الاتحاد الأوروبى- الذى يعد أكبر شريك اقتصادى لمصر ويستحوذ على 40% من حجم تجارة مصر الخارجية- مختلفة وجيدة استفاد منها الاقتصاد المصرى، بخلاف الوضع الآن حيث تعانى الكثير من الاقتصادات الأوروبية من مشكلات مختلفة .

asmaamagdy
02-25-2017, 22:46
السلام عاليكم ورحمة الله وبركاته نرجو من الله حسن التوفيق
شكرا لك يا اخى على هذة المقالة الرائعة وبما فيها من معلومات هامة حقا

Islamo
02-25-2017, 23:36
السلام عليكم ورحمة الله
مشكور أخي الكريم على هذه المعلومات .
ننتظر منك المزيد من المشاركات المتميزة،
بالتوفيق للجميع تقبل مروري.

mohamed elsyed
03-06-2017, 20:15
وقارن أحمد شمس الدين رئيس قطاع البحوث بمجموعة هيرميس بين الظروف التى صاحبت قرار البنك المركزى السابق بتعويم الجنية عام 2003 والظروف التى صاحبت إصدار البنك المركزى لقرار التعويم الحالى فى نوفمبر الماضى. مشيرا إلى أن الأوضاع الاقتصادية إقليميا وعالميا عند اتخاذ البنك المركزى المصرى لقرار التعويم عام 2003 كانت أفضل بكثير عن نظيرتها فى نوفمبر 2016، حيث أن الأوضاع الآن أكثر صعوبة على صعيد الاقتصاد العالمى وحركة التجارة العالمية وكذلك بالنسبة للظروف التى تعيشها المنطقة العربية من اضطرابات سياسية وأمنية وصعوبات فى النمو..كذلك فقد كان العالم فى 2003 فى بداية موجات نمو وتوسع اقتصادى كما كانت الظروف الاقتصادية فى الاتحاد الأوروبى- الذى يعد أكبر شريك اقتصادى لمصر ويستحوذ على 40% من حجم تجارة مصر الخارجية- مختلفة وجيدة استفاد منها الاقتصاد المصرى، بخلاف الوضع الآن حيث تعانى الكثير من الاقتصادات الأوروبية من مشكلات مختلفة .