roiabdou
04-24-2013, 18:14
يملك هذا البيت ثري عربي منذ سبعينات القرن الماضي لم يكشف عن اسمه وهو أمير من أحد كبار العائلات المالكة في الشرق الأوسط فيما تبلغ مساحته 50 ألف قدم مربع (حوالي 4500 متر مربع) بحسب ما ذكرت مصادر عقارية لصحيفة (ايفينينغ ستاندرد) البريطانية أمس الاثنين.
وتعادل مساحة المنزل الذي يقع في كارلتون هاوس تيراس 30 ضعفا من مساحة قصر العائلة المالكة في بريطانيا، والذي يجاوره تماما كما أنه يطل على حديقة سانت جيمس، ويعد أكبر منزل خاص في وسط لندن وفقا لصحيفة "الاندبندنت" البريطانية.
وأنفق المالك عدة ملايين من الجنيهات الإسترلينية كي يعيد هذا المنزل المكون من 6 طوابق إلى مجده وبهاءه السابق، ويعرضه للبيع الآن وسيجد المالك الجديد مساحات واسعة تمكنه من إنشاء حمام سباحة كبير.
وقال مصدر إن مالك المنزل يحافظ على سرية البيع لأسباب أمنية، ولا يرغب في تغطية إعلامية للمنزل، الذي تم بناؤه في الفترة بين1827 - 1832 وهو عبارة عن 4 طوابق فوق الأرض، وطابقين تحت الأرض.
وتم تكليف شركة سافيل للسمسرة العقارية بالبحث عن مشتر للمنزل المعروض للبيع، ضمن شروط صارمة تتضمن عدم نشر اي صور حديثة للمنزل من الداخل لاعتبارات امنية. وقدم صاحب العقار للشركة دليلا مصورا عنه بالابيض والاسود تم تصويره عام 1890.
ويشار إلى أن أغلى عقار سكني شخصي في لندن وهو شقة واسعة جدا تم بيعه العام الماضي مقابل 136 مليون جنيه ويعتقد أن مشتري ذلك العقار مسؤول كبير ومن العائلة الحاكمة في بلد عربي نفطي
وتعادل مساحة المنزل الذي يقع في كارلتون هاوس تيراس 30 ضعفا من مساحة قصر العائلة المالكة في بريطانيا، والذي يجاوره تماما كما أنه يطل على حديقة سانت جيمس، ويعد أكبر منزل خاص في وسط لندن وفقا لصحيفة "الاندبندنت" البريطانية.
وأنفق المالك عدة ملايين من الجنيهات الإسترلينية كي يعيد هذا المنزل المكون من 6 طوابق إلى مجده وبهاءه السابق، ويعرضه للبيع الآن وسيجد المالك الجديد مساحات واسعة تمكنه من إنشاء حمام سباحة كبير.
وقال مصدر إن مالك المنزل يحافظ على سرية البيع لأسباب أمنية، ولا يرغب في تغطية إعلامية للمنزل، الذي تم بناؤه في الفترة بين1827 - 1832 وهو عبارة عن 4 طوابق فوق الأرض، وطابقين تحت الأرض.
وتم تكليف شركة سافيل للسمسرة العقارية بالبحث عن مشتر للمنزل المعروض للبيع، ضمن شروط صارمة تتضمن عدم نشر اي صور حديثة للمنزل من الداخل لاعتبارات امنية. وقدم صاحب العقار للشركة دليلا مصورا عنه بالابيض والاسود تم تصويره عام 1890.
ويشار إلى أن أغلى عقار سكني شخصي في لندن وهو شقة واسعة جدا تم بيعه العام الماضي مقابل 136 مليون جنيه ويعتقد أن مشتري ذلك العقار مسؤول كبير ومن العائلة الحاكمة في بلد عربي نفطي