roiabdou
04-29-2013, 19:49
قدر مسؤول في غرفة الشارقة الإماراتية، حجم الاستثمار السعودي في الإمارة، ما بين 7 إلى 8 مليارات درهم، وهو ما يشكل نحو 25 إلى 30 في المائة من إجمالي حجم الاستثمارات فيها.
وأوضح جمال سعيد بوزنجال رئيس قسم الاتصال المؤسسي في غرفة تجارة وصناعة الشارقة، أن الاستثمارات السعودية في الشارقة، تتركز في مجالات العقار والصناعات الثقيلة والشركات المساهمة، مشيرا إلى أن السعودية تعد الشريك الأول للإمارات في مجال الاستثمار والتبادل التجاري.
وذكر بوزنجال، في تصريح لـ "الاقتصادية"، على هامش المؤتمر الدولي لاتحاد الغرف التجارية العالمي، المقام أخيرا في الدوحة، أن المستثمرين السعوديين يجدون في الشارقة أرضا خصبة لإطلاق مشاريع جديدة أو مشتركة مثل مدينة الشارقة الصناعية وهي عبارة عن مدينة صناعية متكاملة.
وأشار إلى أن هناك العديد من المصانع الكبرى في الشارقة لمستثمرين سعوديين كمصانع تركيب المكيفات والمواد الغذائية، مضيفاً أن عددا منهم طور البنية التحتية للمدينة الصناعية لإنشاء منطقه صناعية نموذجية.
وقال بوزنجال إن إجمالي صادرات وإعادة صادرات الشارقة، التي شملت بلدان العالم المختلفة، حسب شهادات المنشأ التي أصدرتها الغرفة لعام 2012 بلغت 51 مليار دولار بنمو 20 في المائة، مقارنة بسابقه عام 2011.
وبين أن الصادرات الإماراتية إلى السعودية مثلت 9.78 في المائة من إجمالي الصادرات، بقيمة 700 مليون درهم، وبذلك تأتي السعودية في المرتبة الثانية من حجم الصادرات.
وأضاف أن أغلب الواردات الإماراتية من السعودية هي المواد الغذائية والبلاستيك، نظراً لتميزها بها، فيما تصدر إليها المعدات الثقيلة والأدوات الكهربائية، التي يتم إعادة تصديرها، وكذلك مواد البناء والألمنيوم والحديد والأدوات التكنولوجية.
وأوضح جمال سعيد بوزنجال رئيس قسم الاتصال المؤسسي في غرفة تجارة وصناعة الشارقة، أن الاستثمارات السعودية في الشارقة، تتركز في مجالات العقار والصناعات الثقيلة والشركات المساهمة، مشيرا إلى أن السعودية تعد الشريك الأول للإمارات في مجال الاستثمار والتبادل التجاري.
وذكر بوزنجال، في تصريح لـ "الاقتصادية"، على هامش المؤتمر الدولي لاتحاد الغرف التجارية العالمي، المقام أخيرا في الدوحة، أن المستثمرين السعوديين يجدون في الشارقة أرضا خصبة لإطلاق مشاريع جديدة أو مشتركة مثل مدينة الشارقة الصناعية وهي عبارة عن مدينة صناعية متكاملة.
وأشار إلى أن هناك العديد من المصانع الكبرى في الشارقة لمستثمرين سعوديين كمصانع تركيب المكيفات والمواد الغذائية، مضيفاً أن عددا منهم طور البنية التحتية للمدينة الصناعية لإنشاء منطقه صناعية نموذجية.
وقال بوزنجال إن إجمالي صادرات وإعادة صادرات الشارقة، التي شملت بلدان العالم المختلفة، حسب شهادات المنشأ التي أصدرتها الغرفة لعام 2012 بلغت 51 مليار دولار بنمو 20 في المائة، مقارنة بسابقه عام 2011.
وبين أن الصادرات الإماراتية إلى السعودية مثلت 9.78 في المائة من إجمالي الصادرات، بقيمة 700 مليون درهم، وبذلك تأتي السعودية في المرتبة الثانية من حجم الصادرات.
وأضاف أن أغلب الواردات الإماراتية من السعودية هي المواد الغذائية والبلاستيك، نظراً لتميزها بها، فيما تصدر إليها المعدات الثقيلة والأدوات الكهربائية، التي يتم إعادة تصديرها، وكذلك مواد البناء والألمنيوم والحديد والأدوات التكنولوجية.