mahmoud552
03-20-2017, 16:04
عدم الكفاءة اللاواعية
هذه هي المرحلة الأولى التي يمر بها المتداول، ولا يفطنون فيها إلى أنهم يفتقرون للمعرفة. يأخذ المتداولون المبتدئون في هذه المرحلة أولى خطواتهم عن طريق تنزيل إحدىمنصات التداول ويفتحونحسابًا ويشرعون في إنشاء صفقات التداول.لكنهم يكونون خاضعين لتأثير المشاعر –تغريهم عادة فكرة تحقيق قدر كبير من المال في غضون مدة وجيزة.من المحتمل أن يحدث للمتداولين في هذه المرحلة شيئًا من اثنين، وهما:
تسير صفقات التداول في اتجاه معاكس فور شروعهم في التداول، ويظلوا -في ظل عدم وجود خبرة- يشاهدون فقط بينما تقضي الصفقات الخاسرة على رأس مال التداولبل ربما يقفلون صفقات التداول ويفتحون مراكز تداول في الاتجاه العكسي في محاولة منهم لينضموا إلى "الجانب الصحيح من السوق"، لكنهم يجدون أن هذه المراكز أيضًا تنقلب ضدهم. إنهم يفتقرون إلى الخبرة في التعامل مع بيئة السوق.
تبدأ صفقات التداول بداية جيدة، لكن ما أن يلبث المتداولون الجدد -بدافع من شعور كاذب بالأمان- في تحمُّل مخاطر أكبر دون معرفة أساسية بإدارة المخاطر حتى يخسروا جميع الأرباح المحققة من قبل، بل وأكثر منها.
قد ينتهي الأمر بالمتداول إلى الانتقال إلى المرحلة التالية أو التوقف نهائيًا عن التداول.
عدم الكفاءة الواعية
المتداولون في هذه المرحلة يدركون حاجتهم إلى التعلم. وتدفعهم فكرة أنه كلما زادت معارف التداول لديهم تحسَّنَت قدرتهم على التداول، فيحاولون وضع ما تعلموه من الكتب أو المقالات أو الأقراص المدمجة أو المنتديات موضع التنفيذ.
كذلك يسعى المبتدئون في هذه المرحلة إلى الحصول على مساعدة "الخبراء" ويتهافتون على إستراتيجيات "الثراء السريع".عندما يواصل المتداولون تحقيق نتائج سيئة، يبدءون في الرجوع باللائمة في الصفقات الخاسرة على الإستراتيجيات أو على المعلومات "السيئة" التي يحصلون عليها، وليس سلوكهم.قد تستمر هذه المرحلة أسبوعًا أو بضع سنواتٍ، فكل واحد يختلف عن غيره. مرحلة عدم الكفاءة الواعية هي أخطر مرحلة لأي متداول مبتدئ. لمعرفة ما إذا كنتَ في هذه المرحلة أم لا، اسأل نفسك:
هل التزمت بنظام معين؟
هل أستخدم سجل تداول؟
هل استعرض صفقات التداول السابقة؟
هل أعرف سبب الدخول في صفقة تداول والخروج منها؟
هل أتحمل المسؤولية عن صفقاتي الخاسرة؟
الإجابة بـ لا عن أي من الأسئلة السابقة يعني أنك ما زلت عالقًا في هذه المرحلة.
لحظة الانتباه
يدرك المتداولون في لحظة الانتباه أن التداول الناجح يرجع إلى نفسية المتداول ومدخله إلى الأسواق.
هذه هي المرحلة الأولى التي يمر بها المتداول، ولا يفطنون فيها إلى أنهم يفتقرون للمعرفة. يأخذ المتداولون المبتدئون في هذه المرحلة أولى خطواتهم عن طريق تنزيل إحدىمنصات التداول ويفتحونحسابًا ويشرعون في إنشاء صفقات التداول.لكنهم يكونون خاضعين لتأثير المشاعر –تغريهم عادة فكرة تحقيق قدر كبير من المال في غضون مدة وجيزة.من المحتمل أن يحدث للمتداولين في هذه المرحلة شيئًا من اثنين، وهما:
تسير صفقات التداول في اتجاه معاكس فور شروعهم في التداول، ويظلوا -في ظل عدم وجود خبرة- يشاهدون فقط بينما تقضي الصفقات الخاسرة على رأس مال التداولبل ربما يقفلون صفقات التداول ويفتحون مراكز تداول في الاتجاه العكسي في محاولة منهم لينضموا إلى "الجانب الصحيح من السوق"، لكنهم يجدون أن هذه المراكز أيضًا تنقلب ضدهم. إنهم يفتقرون إلى الخبرة في التعامل مع بيئة السوق.
تبدأ صفقات التداول بداية جيدة، لكن ما أن يلبث المتداولون الجدد -بدافع من شعور كاذب بالأمان- في تحمُّل مخاطر أكبر دون معرفة أساسية بإدارة المخاطر حتى يخسروا جميع الأرباح المحققة من قبل، بل وأكثر منها.
قد ينتهي الأمر بالمتداول إلى الانتقال إلى المرحلة التالية أو التوقف نهائيًا عن التداول.
عدم الكفاءة الواعية
المتداولون في هذه المرحلة يدركون حاجتهم إلى التعلم. وتدفعهم فكرة أنه كلما زادت معارف التداول لديهم تحسَّنَت قدرتهم على التداول، فيحاولون وضع ما تعلموه من الكتب أو المقالات أو الأقراص المدمجة أو المنتديات موضع التنفيذ.
كذلك يسعى المبتدئون في هذه المرحلة إلى الحصول على مساعدة "الخبراء" ويتهافتون على إستراتيجيات "الثراء السريع".عندما يواصل المتداولون تحقيق نتائج سيئة، يبدءون في الرجوع باللائمة في الصفقات الخاسرة على الإستراتيجيات أو على المعلومات "السيئة" التي يحصلون عليها، وليس سلوكهم.قد تستمر هذه المرحلة أسبوعًا أو بضع سنواتٍ، فكل واحد يختلف عن غيره. مرحلة عدم الكفاءة الواعية هي أخطر مرحلة لأي متداول مبتدئ. لمعرفة ما إذا كنتَ في هذه المرحلة أم لا، اسأل نفسك:
هل التزمت بنظام معين؟
هل أستخدم سجل تداول؟
هل استعرض صفقات التداول السابقة؟
هل أعرف سبب الدخول في صفقة تداول والخروج منها؟
هل أتحمل المسؤولية عن صفقاتي الخاسرة؟
الإجابة بـ لا عن أي من الأسئلة السابقة يعني أنك ما زلت عالقًا في هذه المرحلة.
لحظة الانتباه
يدرك المتداولون في لحظة الانتباه أن التداول الناجح يرجع إلى نفسية المتداول ومدخله إلى الأسواق.