nour83
03-25-2017, 00:46
توقعت دعاء فاروق، المحللة بأسواق المال: أن يستمر تداول المؤشرات الخليجية داخل نطاق ضيق في جلسة اليوم، في ظل انتظار تحسن مستويات السيولة، وارتداد أسعار النفط من جديد لأعلى.
وارتفعت معظم أسواق الأسهم الخليجية يوم الثلاثاء، لكن أحجام التعاملات كانت هزيلة بشكل عام.
وأضافت فاروق: أن انهيار أسعار النفط الذي بدأ منذ فترة ساهم في تعميق خسائر الأسواق الخليجية، حيث إن الزيادات المستمرة في إنتاج النفط الأمريكي خلقت شكوكاً لدى المستثمرين من أن جهود منظمة "أوبك" قد لا تنجح في الحد من تخمة المعروض الذي تواصل على مدى العامين الماضيين.
وأشارت فاروق: أن تقلص مستويات السيولة منذ أسابيع مهد الطريق لعودة هبوط مؤشر السوق القائد بالمنطقة السعودي العودة في ظل الأداء غير الجيد لأسهم قطاع التأمين والتي أعلنت شركاته عن خطط عديدة لخفض الخسائر، وسط توقعات باندماجات كبيرة بالقطاع نظراً لاشتداد المنافسة.
وقال محمد العازمي، المحلل بأسواق المال، لـ"مباشر": تشير تقلبات مستويات التداول بأسواق الخليج حالياً إلى عوامل فنية عرضية غير مستقرة، وإلى ترقب المستثمرين لمحفزات جديدة.
وأوضح العازمي: أن أسواق الخليج ستبقى ما بين حالتي الارتفاع والانخفاض الطبيعي خلال الفترة المقبلة حتى وضوح مسار النفط، والذي يشهد تذبذبات لافتة، ويعتبر محدداً رئيسياً للأسهم مع اقتراب إعلان دول المنطقة عن الميزانيات السنوية.
وارتفعت معظم أسواق الأسهم الخليجية يوم الثلاثاء، لكن أحجام التعاملات كانت هزيلة بشكل عام.
وأضافت فاروق: أن انهيار أسعار النفط الذي بدأ منذ فترة ساهم في تعميق خسائر الأسواق الخليجية، حيث إن الزيادات المستمرة في إنتاج النفط الأمريكي خلقت شكوكاً لدى المستثمرين من أن جهود منظمة "أوبك" قد لا تنجح في الحد من تخمة المعروض الذي تواصل على مدى العامين الماضيين.
وأشارت فاروق: أن تقلص مستويات السيولة منذ أسابيع مهد الطريق لعودة هبوط مؤشر السوق القائد بالمنطقة السعودي العودة في ظل الأداء غير الجيد لأسهم قطاع التأمين والتي أعلنت شركاته عن خطط عديدة لخفض الخسائر، وسط توقعات باندماجات كبيرة بالقطاع نظراً لاشتداد المنافسة.
وقال محمد العازمي، المحلل بأسواق المال، لـ"مباشر": تشير تقلبات مستويات التداول بأسواق الخليج حالياً إلى عوامل فنية عرضية غير مستقرة، وإلى ترقب المستثمرين لمحفزات جديدة.
وأوضح العازمي: أن أسواق الخليج ستبقى ما بين حالتي الارتفاع والانخفاض الطبيعي خلال الفترة المقبلة حتى وضوح مسار النفط، والذي يشهد تذبذبات لافتة، ويعتبر محدداً رئيسياً للأسهم مع اقتراب إعلان دول المنطقة عن الميزانيات السنوية.