ahmed megahed
03-30-2017, 17:12
أسباب تعافي الدولار الأمريكي وخاصة أمام اليورو : المصدر: ArabicTrader
أسباب تعافي الدولار الأمريكي وخاصة أمام اليورو
ارتفع الدولار إلى أعلى مستوياته على مدار الأسبوع بعد التراجع القوي الذي سجله في أعقاب سحب ترامب مشروع قانون الرعاية الصحية قبل تصويت الكونجرس عليه، فقد تعافى مؤشر الدولار من أدنى مستوياته على مدار الأسبوع من المستوى 98.65 ليجري تداوله حاليًا عند 99.89، ولذلك للأسباب التالية:
1. تصريحات أغلب أعضاء الفيدرالي الأمريكي التي أكدوا من خلالها استمرار الفيدرالي في رفع الفائدة هذا العام أكثر من مرة هذا العام مما أطاح بالشكوك التي تمحورت حول أن الفيدرالي الأمريكي قد يغير من توقعاته مع غموض السياسة المالية المرتقبة،
وقد تراجع اليورو دولار من أعلى مستوياته على مدار الأسبوع الجاري من المستوى 1.0904 إلى مستويات تداولاته الحالية إلى 1.0742 بعد أن خيمت حالة من الحذر على صناع القرار بالبنك المركزي الأوروبي تجاه تغيير السياسة النقدية خوفًا من عدم تحقيق الأهداف المرجوة وهو ما دعم توقعات إبقاء المركزي الأوروبي على سياسته النقدية خلال العام الجاري بعد أن استعدت الأسواق سابقًا إلى احتمالية رفع الفائدة على الودائع،
2. هذا بالإضافة إلى تفعيل بريطانيا المادة 50 بالأمس وهو ما زاد من حالة عدم اليقين إزاء الاقتصاد الأوروبي الذي يحاول جاهدًا التعافي من الحالة التردي الاقتصادي الذي شهدها خلال العامين الماضين،
أسباب تعافي الدولار الأمريكي وخاصة أمام اليورو
ارتفع الدولار إلى أعلى مستوياته على مدار الأسبوع بعد التراجع القوي الذي سجله في أعقاب سحب ترامب مشروع قانون الرعاية الصحية قبل تصويت الكونجرس عليه، فقد تعافى مؤشر الدولار من أدنى مستوياته على مدار الأسبوع من المستوى 98.65 ليجري تداوله حاليًا عند 99.89، ولذلك للأسباب التالية:
1. تصريحات أغلب أعضاء الفيدرالي الأمريكي التي أكدوا من خلالها استمرار الفيدرالي في رفع الفائدة هذا العام أكثر من مرة هذا العام مما أطاح بالشكوك التي تمحورت حول أن الفيدرالي الأمريكي قد يغير من توقعاته مع غموض السياسة المالية المرتقبة،
وقد تراجع اليورو دولار من أعلى مستوياته على مدار الأسبوع الجاري من المستوى 1.0904 إلى مستويات تداولاته الحالية إلى 1.0742 بعد أن خيمت حالة من الحذر على صناع القرار بالبنك المركزي الأوروبي تجاه تغيير السياسة النقدية خوفًا من عدم تحقيق الأهداف المرجوة وهو ما دعم توقعات إبقاء المركزي الأوروبي على سياسته النقدية خلال العام الجاري بعد أن استعدت الأسواق سابقًا إلى احتمالية رفع الفائدة على الودائع،
2. هذا بالإضافة إلى تفعيل بريطانيا المادة 50 بالأمس وهو ما زاد من حالة عدم اليقين إزاء الاقتصاد الأوروبي الذي يحاول جاهدًا التعافي من الحالة التردي الاقتصادي الذي شهدها خلال العامين الماضين،