medptc
05-04-2013, 22:33
بسم الله الرحمان الرحيم
تعتبر التكلونوجيا الحديثة أهم الوسائل المعتمدة في عصرنا الحديث
بل لا غنى عنها في جميع الاحوال
فأدم مثلا من المستحيل قطعا ان يستغني عن الهاتف النقال او التلفاز او الكمبيوتر
وهي تعتبر اجهزة ضرورية بل اساسية في عهدنا الحالي
و هنا يطرح السؤال كيف لهاته الاشياء ان تأخد مفهوم الأساسية بينما
قبل عشرات السنين لم يكن لها وجود ؟
هنــــا علينا ان نقف نضرة تأملية
وننضر جيدا لنرى حقيقة الأمور بالتفصيل
الهاتف مثلا
في عهود ولت كانت القبائل صغير جدا
فأكبر قبيلة كان يعمرها 20 شخصا بالاكثر 40 ..التواصل بينهم لا يحتاج اي تقنية
عندما تتزوج البنت وتذهب لقبيلة اخرى لم تكن تبتعد كثيرا عن القبيلة
بالإضافة ان العلاقات كانت محدودة مع من هم خارج المجموعة
وحتى التجارة كانت تعتمد على الترحال والتقل عبر كيلومترات ويأخذ منهم الأمر سنوات في بعض الاحيان
ولم يكن لهم هم من يوصل الاخبار لأهلهم فهم كانو يعتمدون على الله في كل خطواتهم
وحتى لو لم يعودو فالامر غالبا ما يكون متوقعا ويكون قد مات في سبيل لقمة العيش
في العصر الحديث أدم أضحى يستعمل الهاتف في كل معاملاته
بكلمة واحدة يحضر امامه كل ما يريد يكفي فقط أن يتحدث ويأمر طبعا أن يدفع مقابل ذلك
الهاتف يسر الكثير من الأمور اللتي كانت بالأمس القرب معقدة ومستحيلة
التلفاز
في قديم الزمان وسالف العصر والاوان لم يكن لتلفاز مفهوم ولا منضومة داخل الأسر العربية او الغربية
كانت الفرجة تقتضي بعض الجلسات داخل القبيلة وتكون ليلا
مع بعض الأغاني الشعبية والرقص فوق صيحات الشباب
الأن التلفزة جعلت العالم قرية صغيرة داخل منضمومة محكمة بضغطة زر تستطيع أن ترى العالم أمامك
وتنتقل بين فرنسا والمغرب مرورا بمصر والجزائر ........
بضغطة زر ماكن مستحيلا اضحى واقعا معاشا مستأنسا به
الكمبيوتر
أضجى ادم همه الوحيد أن يتواصل مع العالم الشبكة العنكبوتية يسرت له ماكان محالا قبل بضع سنين
ولا نقول قبل عشرات السنين
كل شيء اضحى ببضع أحرف يفتح امامك وكأنه مصباح علاء الدين
خاصة الشبكات التواصلية الحالية
كتويتر والفاسبوك والياهو وغيرها جمعت ما كان مشتتا وأصبحنا نرى ادم له اصدقاء في الهند والرأس الأخضر
امريكا وفرنسا وفلسطين بينما قديم لو اراد شخصا ان يذهب من انجلتيرا الى جنوب افريقيا مشيا على الاقدام يلزمه
مئة وخمسون سنة و اربعة اشهر هههه
أدم يسر لنفسه كل شيء بفضل التكنولوجيا الحديث فهو من اخترعها وهو من يستفيد منها وهاهي الاستحالات
اضحت واقع معتاد عليه ....
تعتبر التكلونوجيا الحديثة أهم الوسائل المعتمدة في عصرنا الحديث
بل لا غنى عنها في جميع الاحوال
فأدم مثلا من المستحيل قطعا ان يستغني عن الهاتف النقال او التلفاز او الكمبيوتر
وهي تعتبر اجهزة ضرورية بل اساسية في عهدنا الحالي
و هنا يطرح السؤال كيف لهاته الاشياء ان تأخد مفهوم الأساسية بينما
قبل عشرات السنين لم يكن لها وجود ؟
هنــــا علينا ان نقف نضرة تأملية
وننضر جيدا لنرى حقيقة الأمور بالتفصيل
الهاتف مثلا
في عهود ولت كانت القبائل صغير جدا
فأكبر قبيلة كان يعمرها 20 شخصا بالاكثر 40 ..التواصل بينهم لا يحتاج اي تقنية
عندما تتزوج البنت وتذهب لقبيلة اخرى لم تكن تبتعد كثيرا عن القبيلة
بالإضافة ان العلاقات كانت محدودة مع من هم خارج المجموعة
وحتى التجارة كانت تعتمد على الترحال والتقل عبر كيلومترات ويأخذ منهم الأمر سنوات في بعض الاحيان
ولم يكن لهم هم من يوصل الاخبار لأهلهم فهم كانو يعتمدون على الله في كل خطواتهم
وحتى لو لم يعودو فالامر غالبا ما يكون متوقعا ويكون قد مات في سبيل لقمة العيش
في العصر الحديث أدم أضحى يستعمل الهاتف في كل معاملاته
بكلمة واحدة يحضر امامه كل ما يريد يكفي فقط أن يتحدث ويأمر طبعا أن يدفع مقابل ذلك
الهاتف يسر الكثير من الأمور اللتي كانت بالأمس القرب معقدة ومستحيلة
التلفاز
في قديم الزمان وسالف العصر والاوان لم يكن لتلفاز مفهوم ولا منضومة داخل الأسر العربية او الغربية
كانت الفرجة تقتضي بعض الجلسات داخل القبيلة وتكون ليلا
مع بعض الأغاني الشعبية والرقص فوق صيحات الشباب
الأن التلفزة جعلت العالم قرية صغيرة داخل منضمومة محكمة بضغطة زر تستطيع أن ترى العالم أمامك
وتنتقل بين فرنسا والمغرب مرورا بمصر والجزائر ........
بضغطة زر ماكن مستحيلا اضحى واقعا معاشا مستأنسا به
الكمبيوتر
أضجى ادم همه الوحيد أن يتواصل مع العالم الشبكة العنكبوتية يسرت له ماكان محالا قبل بضع سنين
ولا نقول قبل عشرات السنين
كل شيء اضحى ببضع أحرف يفتح امامك وكأنه مصباح علاء الدين
خاصة الشبكات التواصلية الحالية
كتويتر والفاسبوك والياهو وغيرها جمعت ما كان مشتتا وأصبحنا نرى ادم له اصدقاء في الهند والرأس الأخضر
امريكا وفرنسا وفلسطين بينما قديم لو اراد شخصا ان يذهب من انجلتيرا الى جنوب افريقيا مشيا على الاقدام يلزمه
مئة وخمسون سنة و اربعة اشهر هههه
أدم يسر لنفسه كل شيء بفضل التكنولوجيا الحديث فهو من اخترعها وهو من يستفيد منها وهاهي الاستحالات
اضحت واقع معتاد عليه ....