hamedibrahim
04-02-2017, 14:56
قالت شركة «انكريمينتوم أيه جى» لإدارة الأصول، إن الذهب فى طريقه للارتفاع لمستويات غير مشهودة منذ 4 سنوات نظرا لأن ارتفاع التضخم وأسعار الفائدة الحقيقية السلبية سوف يعززان الطلب.
وقال رونالد بيتر ستويفيرل، شريك إدارى فى الشركة الواقعة فى دولة ليختنشاين فى وسط أوروبا وتدير أصول بقيمة 100 مليون فرانك سويسري، إن الأسعار قد تتراوح بين 1400 و1500 دولار للأوقية العام الجاري.
وذكرت وكالة أنباء بلومبرج أن السعر الفورى للسبيكة يتداول اليوم الأربعاء عند 1.249 دولار، وأخر مرة تم تداولها عند 1400 دولار كان فى سبتمبر 2013.
وارتفعت أسعار الذهب العام الجارى على خلفية توقعات المستثمرين بأن الرئيس دونالد ترامب لن يتمكن من تنفيذ أجندته، بجانب عدم اليقين الذى يحيط بالانتخابات الأوروبية وعملية خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
وعلى هذه الخلفية، يتأهب المستثمرون لوجود علامات على تسارع التضخم، بعدما ارتفع المقياس المحبب للاحتياطى الفيدرالى مؤخرا لمستويات قريبة من المستوى المستهدف للمركزى الأمريكى، ورفع صناع السياسة أسعار الفائدة الشهر الجارى، وحافظوا على التوقعات التى تشير إلى رفعين فى 2017.
ومع ذلك، ليس الجميع متفائلين، وأوصى «سوسيتيه جنرال» بالبيع لأنه يتوقع تراجع الذهب نتيجة المزيد من التضييق فى السياسة المالية من قبل الفيدرالي، كما يرى البنك تأثيراً سياسياً محدوداً على أسعار المعدن الأصفر.
ويتوقع البنك أن يتداول الذهب عند 1.125 دولار للأوقية فى المتوسط فى الربع الرابع من العام الجاري، وهو ما يتماشى مع متوسط تقديرات جمعتها بلومبرج عند 1.230 دولار للأوقية.
كما اوصى بنك «بى إن بى باريبا» بالحذر عند الاستثمار فى الذهب، وهو البنك الذى كانت توقعاته أكثر دقة فى الربع الرابع من العام الجاري، ويتوقع البنك أن تتراجع أسعار السبائك مع رفع أسعار الفائدة الأمريكية التى تؤدى بدورها إلى صعود قيمة الدولار.
وقال رونالد بيتر ستويفيرل، شريك إدارى فى الشركة الواقعة فى دولة ليختنشاين فى وسط أوروبا وتدير أصول بقيمة 100 مليون فرانك سويسري، إن الأسعار قد تتراوح بين 1400 و1500 دولار للأوقية العام الجاري.
وذكرت وكالة أنباء بلومبرج أن السعر الفورى للسبيكة يتداول اليوم الأربعاء عند 1.249 دولار، وأخر مرة تم تداولها عند 1400 دولار كان فى سبتمبر 2013.
وارتفعت أسعار الذهب العام الجارى على خلفية توقعات المستثمرين بأن الرئيس دونالد ترامب لن يتمكن من تنفيذ أجندته، بجانب عدم اليقين الذى يحيط بالانتخابات الأوروبية وعملية خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
وعلى هذه الخلفية، يتأهب المستثمرون لوجود علامات على تسارع التضخم، بعدما ارتفع المقياس المحبب للاحتياطى الفيدرالى مؤخرا لمستويات قريبة من المستوى المستهدف للمركزى الأمريكى، ورفع صناع السياسة أسعار الفائدة الشهر الجارى، وحافظوا على التوقعات التى تشير إلى رفعين فى 2017.
ومع ذلك، ليس الجميع متفائلين، وأوصى «سوسيتيه جنرال» بالبيع لأنه يتوقع تراجع الذهب نتيجة المزيد من التضييق فى السياسة المالية من قبل الفيدرالي، كما يرى البنك تأثيراً سياسياً محدوداً على أسعار المعدن الأصفر.
ويتوقع البنك أن يتداول الذهب عند 1.125 دولار للأوقية فى المتوسط فى الربع الرابع من العام الجاري، وهو ما يتماشى مع متوسط تقديرات جمعتها بلومبرج عند 1.230 دولار للأوقية.
كما اوصى بنك «بى إن بى باريبا» بالحذر عند الاستثمار فى الذهب، وهو البنك الذى كانت توقعاته أكثر دقة فى الربع الرابع من العام الجاري، ويتوقع البنك أن تتراجع أسعار السبائك مع رفع أسعار الفائدة الأمريكية التى تؤدى بدورها إلى صعود قيمة الدولار.