Ahmed youssef elgareb
04-23-2017, 15:52
أ- كبار البنوك العالمية
وتلعب هذه البنوك الدور الأكبر في التعاملات اليومية وتحريك أسعار العملات حيث تقوم يومياً بتحويل المليارات من عملة إلى أخرى. وقد تكون بعض هذه العمليات تجارية أو استثمارية لغرض بيع أو شراء سلع أو خدمات والبعض منها قد يكون للمضاربة بالعملة نفسها لغرض تحقيق مكسب عن طريق تحويل سعر صرف عملة لأخرى.
ب- البنوك المركزية
البنوك المركزية لها دور هام في أسواق العملة وفي التأثير على سعر صرف العملات وتقوم غالباً بالتحرك بناءً على توجيه الحكومات التي تتبع لها. حيث يكون الهدف الأساسي للبنوك المركزية هو خفض نسبة التضخم لأقل حد ممكن ورفع عجلة الإقتصاد وخلق وظائف جديدة. وفي الغالب يكون تأثير تدخلات البنوك المركزية ملموسة وظاهرة على المدى القصير حيث تسعى لأن تحقق أهدافها في أقصر وقت. ولكن هناك بعض الحالات التي تكون فيها ظروف السوق قاهرة فلا تتمكن فيها البنوك المركزية من القيام بأي شيء كما حصل لنظام الصرف الأوروبي في عام 1992-1993 والإنهيار الإقتصادي لدول شرق أسيا عام 1997.
ج- البنوك الوسيطة
إلى وقت قريب كان معظم الوسطاء الماليين في أسواق العملة يقومون بالتداول والاتجار بالعملة بالطرق التقليدية اليديوية أو بالهاتف عن طريق بنوك الصرافة والتي كانت تقوم بتلك العمليات مقابل بعض الرسوم. ولكن مع ثورة تقنية المعلومات وطفرة الإنترنت أصبح بالإمكان الاستغناء عن معظم خدمات هذه البنوك الوسيطة والقيام بكل عمليات الصرافة وتبادل العملات بالطرق الحديثة عبر الدوائر الالكترونية المغلقة.
وتلعب هذه البنوك الدور الأكبر في التعاملات اليومية وتحريك أسعار العملات حيث تقوم يومياً بتحويل المليارات من عملة إلى أخرى. وقد تكون بعض هذه العمليات تجارية أو استثمارية لغرض بيع أو شراء سلع أو خدمات والبعض منها قد يكون للمضاربة بالعملة نفسها لغرض تحقيق مكسب عن طريق تحويل سعر صرف عملة لأخرى.
ب- البنوك المركزية
البنوك المركزية لها دور هام في أسواق العملة وفي التأثير على سعر صرف العملات وتقوم غالباً بالتحرك بناءً على توجيه الحكومات التي تتبع لها. حيث يكون الهدف الأساسي للبنوك المركزية هو خفض نسبة التضخم لأقل حد ممكن ورفع عجلة الإقتصاد وخلق وظائف جديدة. وفي الغالب يكون تأثير تدخلات البنوك المركزية ملموسة وظاهرة على المدى القصير حيث تسعى لأن تحقق أهدافها في أقصر وقت. ولكن هناك بعض الحالات التي تكون فيها ظروف السوق قاهرة فلا تتمكن فيها البنوك المركزية من القيام بأي شيء كما حصل لنظام الصرف الأوروبي في عام 1992-1993 والإنهيار الإقتصادي لدول شرق أسيا عام 1997.
ج- البنوك الوسيطة
إلى وقت قريب كان معظم الوسطاء الماليين في أسواق العملة يقومون بالتداول والاتجار بالعملة بالطرق التقليدية اليديوية أو بالهاتف عن طريق بنوك الصرافة والتي كانت تقوم بتلك العمليات مقابل بعض الرسوم. ولكن مع ثورة تقنية المعلومات وطفرة الإنترنت أصبح بالإمكان الاستغناء عن معظم خدمات هذه البنوك الوسيطة والقيام بكل عمليات الصرافة وتبادل العملات بالطرق الحديثة عبر الدوائر الالكترونية المغلقة.