mardollar
05-15-2013, 07:38
http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2013/5/14//2013514846948734_20.jpg
يسعى أربيل العراقي وصيف بطل النسخة الماضية من بطولة كأس الاتّحاد الآسيوي لكرة القدم إلى مواصلة مهمته في النسخة العاشرة، عندما يقابل ضيفه الشرطة السوري غداً الأربعاء في الدور الثاني.
وكان أربيل قاب قوسين أو أدنى من الظفر بلقب النسخة الماضية حين بلغ المباراة النهائية لكنه سقط فيها برباعية نظيفة على أرضه أمام الكويت الكويتي.
ولم يسبق لأيّ فريق عراقي أن أحرز لقب البطولة بحلّتها الجديدة حتى الآن، في حين عرفت الفرق السورية طريقها إلى التتويج عبر الجيش عام 2004 والاتّحاد في 2010.
كما أن الفرق العربية تحتكر لقب كأس الاتّحاد الآسيوي باستثناء نسخة 2011 التي توّج فيها ناساف كارشي الأوزبكي.
تصدّر أربيل المجموعة الثانية في الدور الأوّل برصيد كامل (18 نقطة) ويمرّ الفريق العراقي بظروف فنية مثالية ومستقرّة تختلف عما واجهه من تذبذب في أسلوبه في الدور الأوّل على الرغم من فوزه في جميع مبارياته.
ويشغل أربيل المركز الرابع في ترتيب الدوري العراقي الذي يسير فيه بهدوء نحو المنافسة على الصدارة بقوّة لما يمتلكه من لقاءات مؤجّلة.
القادسية – فنجاء
يستقبل القادسية الكويتي منافسه نادي فنجاء العماني، وينصّ نظام المسابقة على إقامة مباريات هذا الدور من مباراة واحدة على أرض متصدّر مجموعته في الدور الأوّل.
القادسية بلغ دور الـ16 بعد تصدّره المجموعة الرابعة في الدور الأوّل برصيد 13 نقطة، متقدّماً على الشرطة السوري الثاني (12) والرمثا الأردني (10) ورافشان الطاجكستاني (بلا رصيد)، فيما احتلّ فنجاء المركز الثاني في المجموعة الثانية برصيد 10 نقاط خلف أربيل العراقي (18) ومتقدّماً على الأنصار اللبناني (7) وأهلي تعز اليمني (بلا رصيد).
يدخل القادسية المباراة مرشّحاً لتجاوز فنجاء، ليس لكون المباراة تقام في الكويت فحسب، بل نظراً إلى الفوارق الفنية بين الجانبين.
وجرى نقل اللقاء من استاد القادسية إلى استاد الصداقة والسلام الخاص بنادي كاظمة بعد رفض الاتّحاد الآسيوي للعبة إقامتها على أرض الأوّل لعدم مطابقته لشروط الأمن والسلامة بالإضافة إلى سوء الأرضية.
يغيب عن "الملكي" محمد راشد للإصابة وحمد أمان بسبب المرض والإيفواري سيدو كيتا الموقوف بعد طرده في المباراة الأخيرة من الدور الأوّل أمام أهلي تعز.
وخاض فنجاء الكثير من المباريات في الآونة الأخيرة إلى حدّ شكوى رئيس النادي من الإرهاق الذي لحق بلاعبيه، علماً بأن الفريق قادم من فوز على مضيفه النهضة 2-1 السبت الماضي ضمن الدوري المحلّي، حيث يحتلّ المركز الثاني برصيد 47 نقطة وبفارق الأهداف فقط خلف السويق المتصدّر وذلك قبل جولة واحدة على الختام.
انطلقت بطولة كأس الاتّحاد الآسيوي عام 2004 فتوّج بلقبها الأوّل الشرطة السوري، قبل أن يهيمن عليها الفيصلي الأردني في 2005 و2006، ثمّ خلفه مواطنه شباب الأردن عام 2007، فالمحرق البحريني 2008، والكويت الكويتي 2009، والاتّحاد السوري 2010. وكسر ناساف كارشي الأوزبكي السيطرة العربية عام 2011 قبل أن يحقّق الكويت لقبه القاري الثاني في 2012 على حساب أربيل العراقي (4-صفر).
أما الشرطة السوري فقد تأهّل إلى ثمن النهائي للبطولة إثر حصوله على البطاقة الثانية في المجموعة الرابعة خلف القادسية الكويتي.
ومن المتوقّع أن يلعب الشرطة بتشكيلة تضمّ الحارس الدولي مصعب بلحوس وأحمد صالح وعبدالقادر دكة وسامر عوض وأحمد كلاسي ومحمود خدوج وقصي حبيب وماهر السيد وعمار زكور وعدي جفال ومحمد الواكد.
يسعى أربيل العراقي وصيف بطل النسخة الماضية من بطولة كأس الاتّحاد الآسيوي لكرة القدم إلى مواصلة مهمته في النسخة العاشرة، عندما يقابل ضيفه الشرطة السوري غداً الأربعاء في الدور الثاني.
وكان أربيل قاب قوسين أو أدنى من الظفر بلقب النسخة الماضية حين بلغ المباراة النهائية لكنه سقط فيها برباعية نظيفة على أرضه أمام الكويت الكويتي.
ولم يسبق لأيّ فريق عراقي أن أحرز لقب البطولة بحلّتها الجديدة حتى الآن، في حين عرفت الفرق السورية طريقها إلى التتويج عبر الجيش عام 2004 والاتّحاد في 2010.
كما أن الفرق العربية تحتكر لقب كأس الاتّحاد الآسيوي باستثناء نسخة 2011 التي توّج فيها ناساف كارشي الأوزبكي.
تصدّر أربيل المجموعة الثانية في الدور الأوّل برصيد كامل (18 نقطة) ويمرّ الفريق العراقي بظروف فنية مثالية ومستقرّة تختلف عما واجهه من تذبذب في أسلوبه في الدور الأوّل على الرغم من فوزه في جميع مبارياته.
ويشغل أربيل المركز الرابع في ترتيب الدوري العراقي الذي يسير فيه بهدوء نحو المنافسة على الصدارة بقوّة لما يمتلكه من لقاءات مؤجّلة.
القادسية – فنجاء
يستقبل القادسية الكويتي منافسه نادي فنجاء العماني، وينصّ نظام المسابقة على إقامة مباريات هذا الدور من مباراة واحدة على أرض متصدّر مجموعته في الدور الأوّل.
القادسية بلغ دور الـ16 بعد تصدّره المجموعة الرابعة في الدور الأوّل برصيد 13 نقطة، متقدّماً على الشرطة السوري الثاني (12) والرمثا الأردني (10) ورافشان الطاجكستاني (بلا رصيد)، فيما احتلّ فنجاء المركز الثاني في المجموعة الثانية برصيد 10 نقاط خلف أربيل العراقي (18) ومتقدّماً على الأنصار اللبناني (7) وأهلي تعز اليمني (بلا رصيد).
يدخل القادسية المباراة مرشّحاً لتجاوز فنجاء، ليس لكون المباراة تقام في الكويت فحسب، بل نظراً إلى الفوارق الفنية بين الجانبين.
وجرى نقل اللقاء من استاد القادسية إلى استاد الصداقة والسلام الخاص بنادي كاظمة بعد رفض الاتّحاد الآسيوي للعبة إقامتها على أرض الأوّل لعدم مطابقته لشروط الأمن والسلامة بالإضافة إلى سوء الأرضية.
يغيب عن "الملكي" محمد راشد للإصابة وحمد أمان بسبب المرض والإيفواري سيدو كيتا الموقوف بعد طرده في المباراة الأخيرة من الدور الأوّل أمام أهلي تعز.
وخاض فنجاء الكثير من المباريات في الآونة الأخيرة إلى حدّ شكوى رئيس النادي من الإرهاق الذي لحق بلاعبيه، علماً بأن الفريق قادم من فوز على مضيفه النهضة 2-1 السبت الماضي ضمن الدوري المحلّي، حيث يحتلّ المركز الثاني برصيد 47 نقطة وبفارق الأهداف فقط خلف السويق المتصدّر وذلك قبل جولة واحدة على الختام.
انطلقت بطولة كأس الاتّحاد الآسيوي عام 2004 فتوّج بلقبها الأوّل الشرطة السوري، قبل أن يهيمن عليها الفيصلي الأردني في 2005 و2006، ثمّ خلفه مواطنه شباب الأردن عام 2007، فالمحرق البحريني 2008، والكويت الكويتي 2009، والاتّحاد السوري 2010. وكسر ناساف كارشي الأوزبكي السيطرة العربية عام 2011 قبل أن يحقّق الكويت لقبه القاري الثاني في 2012 على حساب أربيل العراقي (4-صفر).
أما الشرطة السوري فقد تأهّل إلى ثمن النهائي للبطولة إثر حصوله على البطاقة الثانية في المجموعة الرابعة خلف القادسية الكويتي.
ومن المتوقّع أن يلعب الشرطة بتشكيلة تضمّ الحارس الدولي مصعب بلحوس وأحمد صالح وعبدالقادر دكة وسامر عوض وأحمد كلاسي ومحمود خدوج وقصي حبيب وماهر السيد وعمار زكور وعدي جفال ومحمد الواكد.