bahoma310
05-03-2017, 14:23
تتمثل الأهداف التي تسعي الدول النامية إلى تحقيقها من وراء استقطاب الاستثمار الأجنبي المباشر في:
1- الإسهام في تنمية الملكية الوطنية ورفع مساهمة القطاع الخاص في الناتج القومي وخلق طبقة جديدة من رجال الأعمال عن طريق قيام أفراد المجتمع بالمساهمة في مشروعات الاستثمار أو استحداث مشروعات جديدة مساندة للمشروعات الاستثمارية الأجنبية؛
2- استقدام الاستثمارات الأجنبية إلى الدول المضيفة يعد علاجا لهذه الظواهر غير الصحية ( هجرة الأدمغة ورؤوس الأموال ) وهذا بإبقاء هذه العوامل الإنتاجية من عمال ورؤوس أموال للعمال مع المستثمر الأجنبي في الداخل بدلا من أن تسعى إليه في الخارج .
3- رفع معدل الاستثمار بالدول النامية من خلال تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر و من خلال جذب المدخرات المحلية إلى الأنشطة الأساسية أو الأنشطة المكملة ومن ثم ارتفاع الملكية و هو ما يدفع بدوره إلى زيادة المدخرات و بالتالي الاستثمارات.
4- دعم ميزان المدفوعات من خلال زيادة الصادرات و الحد من الوردات.
5- اكتساب عنصر المعرفة الفنية و الأفكار الجديدة التي تؤدي إلى خلق معارف مستمرة وحديثة.
تتمثل الأهداف التي تسعي وراءها الشركات و الأفراد عند الاستثمار في دول أخرى في:
6- الاستفادة من قوانين تشجيع الاستثمار، و الإعفاءات الضريبية و الحوافز المختلفة التي تمنحها الدول من اجل استقطاب الاستثمارات الأجنبية؛
7- الالتفاف حول معوقات التجارة؛
8- ضمان أسواق جديدة لمنتجات وبضائع الشركات الأجنبية؛
9- الحصول على المواد الخام من الدول المستثمر فيها لأجل استخدامها في صناعاتها.
10- استمرارية الدخل وزيادته حيث يخطط المستثمر لدخل ثابت ومستمر بوتيرة معينة بعيدا عن تقلبات الأسواق ، ويقلل من المخاطرة ليحافظ على استمرارية النشاط الاستثماري.
11- المحافظة على رأس المال الأصلي للمشروع ( قيمة الموجودات ) و ذلك من خلال المفاضلة بين المشاريع و التركيز على اقلها مخاطرة و التنويع في مجالات الاستثمار لكي لا تنخفض قيمة موجوداته ( ثروته ) مع مرور الزمن بحكم ارتفاع الأسعار وتقلبات السوق لان المستثمر يحافظ على رأس ماله الأصلي و يجنبه الخسارة.
12- الاستفادة من ميزة انخفاض عناصر التكلفة في الدول المستضيفة ، حيث أن أجرة العامل تكون عادة اقل من أجرة العامل في الدول المتقدمة.
13- هناك أهداف خطيرة للاستثمار الأجنبي المباشر تسعى الدول المتقدمة إلى تحقيقها من جملتها إحكام السيطرة و الهيمنة على الدول النامية من خلال استغلال مواردها وزيادة مديونيتها والفقر والبطالة ، وجميع المشاكل الاقتصادية.
1- الإسهام في تنمية الملكية الوطنية ورفع مساهمة القطاع الخاص في الناتج القومي وخلق طبقة جديدة من رجال الأعمال عن طريق قيام أفراد المجتمع بالمساهمة في مشروعات الاستثمار أو استحداث مشروعات جديدة مساندة للمشروعات الاستثمارية الأجنبية؛
2- استقدام الاستثمارات الأجنبية إلى الدول المضيفة يعد علاجا لهذه الظواهر غير الصحية ( هجرة الأدمغة ورؤوس الأموال ) وهذا بإبقاء هذه العوامل الإنتاجية من عمال ورؤوس أموال للعمال مع المستثمر الأجنبي في الداخل بدلا من أن تسعى إليه في الخارج .
3- رفع معدل الاستثمار بالدول النامية من خلال تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر و من خلال جذب المدخرات المحلية إلى الأنشطة الأساسية أو الأنشطة المكملة ومن ثم ارتفاع الملكية و هو ما يدفع بدوره إلى زيادة المدخرات و بالتالي الاستثمارات.
4- دعم ميزان المدفوعات من خلال زيادة الصادرات و الحد من الوردات.
5- اكتساب عنصر المعرفة الفنية و الأفكار الجديدة التي تؤدي إلى خلق معارف مستمرة وحديثة.
تتمثل الأهداف التي تسعي وراءها الشركات و الأفراد عند الاستثمار في دول أخرى في:
6- الاستفادة من قوانين تشجيع الاستثمار، و الإعفاءات الضريبية و الحوافز المختلفة التي تمنحها الدول من اجل استقطاب الاستثمارات الأجنبية؛
7- الالتفاف حول معوقات التجارة؛
8- ضمان أسواق جديدة لمنتجات وبضائع الشركات الأجنبية؛
9- الحصول على المواد الخام من الدول المستثمر فيها لأجل استخدامها في صناعاتها.
10- استمرارية الدخل وزيادته حيث يخطط المستثمر لدخل ثابت ومستمر بوتيرة معينة بعيدا عن تقلبات الأسواق ، ويقلل من المخاطرة ليحافظ على استمرارية النشاط الاستثماري.
11- المحافظة على رأس المال الأصلي للمشروع ( قيمة الموجودات ) و ذلك من خلال المفاضلة بين المشاريع و التركيز على اقلها مخاطرة و التنويع في مجالات الاستثمار لكي لا تنخفض قيمة موجوداته ( ثروته ) مع مرور الزمن بحكم ارتفاع الأسعار وتقلبات السوق لان المستثمر يحافظ على رأس ماله الأصلي و يجنبه الخسارة.
12- الاستفادة من ميزة انخفاض عناصر التكلفة في الدول المستضيفة ، حيث أن أجرة العامل تكون عادة اقل من أجرة العامل في الدول المتقدمة.
13- هناك أهداف خطيرة للاستثمار الأجنبي المباشر تسعى الدول المتقدمة إلى تحقيقها من جملتها إحكام السيطرة و الهيمنة على الدول النامية من خلال استغلال مواردها وزيادة مديونيتها والفقر والبطالة ، وجميع المشاكل الاقتصادية.