Magmaster
05-03-2017, 16:21
الاجتماع اليوم الأول منذ رفع الفائدة في مارس:
أقدم الفيدرالي الأمريكي على اتخاذ قرار رفع الفائدة لأول مرة منذ بداية العام الجاري خلال اجتماعه المنصرم مع استمرار تحسن الأوضاع الاقتصادية الأمريكية. فقد أكد أغلب صناع القرار طوال الفترة الماضية على استمرار تحسن النمو الاقتصادي بوتيرة قوية، بل وأعرب أغلبهم وعلى رأسهم جانيت يلين، محافظ البنك، عن ثقتهم جراء مواصلة الاقتصاد رحلة تعافيه ليصبح على مشارف الوصول لمستويات التوظيف المرجوة.
وعلى الرغم من مواصلة البنك وتيرة التشديد النقدي، إلا أن الضغوطات قد ازدادت على الدولار الأمريكي لفترة من الوقت. وقد أرجع البعض هذا التراجع إلى إبقاء الفيدرالي الأمريكي على مسار رفع الفائدة على المدى الطويل كما هو دون تغيير.
توقعات الإبقاء على الفائدة تلوح في الأفق:
فتنامت توقعات إبقاء الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي على الفائدة عند نسبة 1.00% كما هي دون تغيير خلال اجتماع مايو. فيرى البعض أن الأوضاع الاقتصادية الحالية لا تشجع على رفع الفائدة من جديد. كما أن البنك قد يفضل التريث ورؤية تأثير الرفع الأخير على الأسواق قبل اتخاذ تدابير تشديدية جديدة. أيضًا يجب الوضع في الاعتبار، رفع الفائدة اليوم سيثقل على النمو الاقتصادي الفترة المقبلة. وقد يدفع الاحتياطي الفيدرالي الاقتصاد إلى الركود من جديد إذا تجاهل حالة الضعف المستحوذة على البيانات الفترة الماضية وقام باتخاذ رفع الفائدة. فقد سجل الاقتصاد أسوأ وتيرة نمو خلال الربع الأول من العام على مدار ثلاثة أعوام، فضلاً عن ارتفاع دخل الفرد بنسبة 0.2% واستقرار نمو الانفاق الاستهلاكي.
أقدم الفيدرالي الأمريكي على اتخاذ قرار رفع الفائدة لأول مرة منذ بداية العام الجاري خلال اجتماعه المنصرم مع استمرار تحسن الأوضاع الاقتصادية الأمريكية. فقد أكد أغلب صناع القرار طوال الفترة الماضية على استمرار تحسن النمو الاقتصادي بوتيرة قوية، بل وأعرب أغلبهم وعلى رأسهم جانيت يلين، محافظ البنك، عن ثقتهم جراء مواصلة الاقتصاد رحلة تعافيه ليصبح على مشارف الوصول لمستويات التوظيف المرجوة.
وعلى الرغم من مواصلة البنك وتيرة التشديد النقدي، إلا أن الضغوطات قد ازدادت على الدولار الأمريكي لفترة من الوقت. وقد أرجع البعض هذا التراجع إلى إبقاء الفيدرالي الأمريكي على مسار رفع الفائدة على المدى الطويل كما هو دون تغيير.
توقعات الإبقاء على الفائدة تلوح في الأفق:
فتنامت توقعات إبقاء الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي على الفائدة عند نسبة 1.00% كما هي دون تغيير خلال اجتماع مايو. فيرى البعض أن الأوضاع الاقتصادية الحالية لا تشجع على رفع الفائدة من جديد. كما أن البنك قد يفضل التريث ورؤية تأثير الرفع الأخير على الأسواق قبل اتخاذ تدابير تشديدية جديدة. أيضًا يجب الوضع في الاعتبار، رفع الفائدة اليوم سيثقل على النمو الاقتصادي الفترة المقبلة. وقد يدفع الاحتياطي الفيدرالي الاقتصاد إلى الركود من جديد إذا تجاهل حالة الضعف المستحوذة على البيانات الفترة الماضية وقام باتخاذ رفع الفائدة. فقد سجل الاقتصاد أسوأ وتيرة نمو خلال الربع الأول من العام على مدار ثلاثة أعوام، فضلاً عن ارتفاع دخل الفرد بنسبة 0.2% واستقرار نمو الانفاق الاستهلاكي.