hamedibrahim
05-08-2017, 15:05
ساد ارتياح في أسواق المال وتحسن سعر اليورو بعد انتخاب إيمانويل ماكرون رئيسا لفرنسا، إلا أن المكاسب بقيت محدودة لأن النتيجة كانت متوقعة.
وفيما يشعر المستثمرون بالارتياح لفوز مرشحهم المفضل على منافسته مرشحة حزب الجبهة الوطنية المعادية للتكامل الاوروبي، ستبقى السياسة العنصر المهيمن على كل القضايا الأخرى.
ولأن فوز ماكرون كان متوقعاً، سجلت الأسهم الأوروبية مستويات مرتفعة جديدة لفترة وجيزة في التعاملات المبكرة قبل أن تهبط متأثرة بقطاع البنوك والأسهم المرتبطة بالموارد الأساسية مع بعض البيع لجني الأرباح.
وانخفض المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.2 بالمئة وهبط المؤشر كاك 40 الفرنسي 0.4 بالمئة بعدما ارتفع إلى أعلى مستوى في أكثر من تسع سنوات في حين لم يسجل المؤشر داكس الألماني تغيرا يذكر ليظل قرب مستويات قياسية مرتفعة.
وفاز مرشح الوسط إيمانويل ماكرون برئاسة لفرنسا، محققاً الفوزعلى مرشحة اليمين المتطرف مارين لوبان التي كانت تهدد بإخراج بلادها من الاتحاد الأوروبي.
وتحولت أسهم البنوك، الأكثر حساسية للعوامل السياسية من القطاعات الأخرى، إلى الانخفاض أيضا. وانخفض مؤشر بنوك منطقة اليورو 0.7 بالمئة بعدما سجل في وقت سابق أعلى مستوى منذ نوفمبر تشرين الثاني 2015.
وهبطت أسهم بنكي بي.ان.بي باريبا وسوسيتيه جنرال الفرنسيين أكثر من واحد بالمئة.
وفيما يشعر المستثمرون بالارتياح لفوز مرشحهم المفضل على منافسته مرشحة حزب الجبهة الوطنية المعادية للتكامل الاوروبي، ستبقى السياسة العنصر المهيمن على كل القضايا الأخرى.
ولأن فوز ماكرون كان متوقعاً، سجلت الأسهم الأوروبية مستويات مرتفعة جديدة لفترة وجيزة في التعاملات المبكرة قبل أن تهبط متأثرة بقطاع البنوك والأسهم المرتبطة بالموارد الأساسية مع بعض البيع لجني الأرباح.
وانخفض المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.2 بالمئة وهبط المؤشر كاك 40 الفرنسي 0.4 بالمئة بعدما ارتفع إلى أعلى مستوى في أكثر من تسع سنوات في حين لم يسجل المؤشر داكس الألماني تغيرا يذكر ليظل قرب مستويات قياسية مرتفعة.
وفاز مرشح الوسط إيمانويل ماكرون برئاسة لفرنسا، محققاً الفوزعلى مرشحة اليمين المتطرف مارين لوبان التي كانت تهدد بإخراج بلادها من الاتحاد الأوروبي.
وتحولت أسهم البنوك، الأكثر حساسية للعوامل السياسية من القطاعات الأخرى، إلى الانخفاض أيضا. وانخفض مؤشر بنوك منطقة اليورو 0.7 بالمئة بعدما سجل في وقت سابق أعلى مستوى منذ نوفمبر تشرين الثاني 2015.
وهبطت أسهم بنكي بي.ان.بي باريبا وسوسيتيه جنرال الفرنسيين أكثر من واحد بالمئة.