FORX MAN
05-17-2013, 23:12
وسط شح البيانات الإقتصادية اليوم عن الإقتصاد الأكبر في العالم، قام الإقتصاد اللصيق بالإقتصاد الأمريكي -الإقتصاد الكندي- بالإفراج عن قراءة مؤشر أسعار المستهلكين والذي يعد من أفضل مقايس التضخم، إذ أوضحت القراءة انخفاضاً لادنى مستوياتها منذ ثلاثة أعوام، ولكن مع بقاء مستويات التضخم تحت السيطرة.
قام اليوم مكتب الإحصاءات الكندية بالإفصاح عن قراءة مؤشر أسعار المستهلكين وذلك عن شهر نيسان/ابريل الماضي، إذ أوضحت القراءة انخفاض المؤشر بنسبة 0.2% بالمقارنة مع القراءة السابقة لشهر أذار/مارس والتي أوضحت ارتفاعاً بنسبة 0.2% لتأتي القراءة الجديدة بأسوء من التوقعات التي اشارت إلى ما نسبته 0.0%.
اما على الصعيد السنوي خلال نفس الفترة، فقد ارتفعت القراءة بنسبة 0.1% مقارنة مع القراءة السابقة والتي بلغت 0.2% لتأتي القراءة الجديدة لتأتي القراءة الجديدة بأدنى من التوقعات التي أشارت إلى الإرتفاع بنسبة 0.2%.
أما عن قراءة مؤشر أسعار المستهلكين الجوهرية خلال شهر نيسان، فقد ارتفعت القراءة بنسبة 0.4% مقارنة بالقراءة السابقة والتي أوضحت ارتفاعاً بنسبة 1.0%، اتية بذلك بأسوء من التوقعات التي أشارت الى الإرتفاع بنسبة 0.6%، أما عن القراءة السنوية فقد ارتفعت بنسبة 1.1% مقارنة بالقراءة السابقة والتي أوضحت ارتفاعاً بنسبة 1.4% وبأسوء من التوقعات التي أاشرت إلى الإرتفاع بنسبة 1.2%.
هذا ويذكر بان البنك المركزي الكندي قام قبل يومين بتثبيت أسعار الفائدة عند مستويات 1.00%، وقام بتثبيت مستويات التضخم عند مستويات 0.5% بأقل من الهدف المرجو ألا و هو 2%، و أكد البنك في البيان أن التضخم سيرتفع تدريجياً إلى 2% بحلول عام 2015 مع عودة الإقتصاد للعمل بأقصى طاقته.
قام اليوم مكتب الإحصاءات الكندية بالإفصاح عن قراءة مؤشر أسعار المستهلكين وذلك عن شهر نيسان/ابريل الماضي، إذ أوضحت القراءة انخفاض المؤشر بنسبة 0.2% بالمقارنة مع القراءة السابقة لشهر أذار/مارس والتي أوضحت ارتفاعاً بنسبة 0.2% لتأتي القراءة الجديدة بأسوء من التوقعات التي اشارت إلى ما نسبته 0.0%.
اما على الصعيد السنوي خلال نفس الفترة، فقد ارتفعت القراءة بنسبة 0.1% مقارنة مع القراءة السابقة والتي بلغت 0.2% لتأتي القراءة الجديدة لتأتي القراءة الجديدة بأدنى من التوقعات التي أشارت إلى الإرتفاع بنسبة 0.2%.
أما عن قراءة مؤشر أسعار المستهلكين الجوهرية خلال شهر نيسان، فقد ارتفعت القراءة بنسبة 0.4% مقارنة بالقراءة السابقة والتي أوضحت ارتفاعاً بنسبة 1.0%، اتية بذلك بأسوء من التوقعات التي أشارت الى الإرتفاع بنسبة 0.6%، أما عن القراءة السنوية فقد ارتفعت بنسبة 1.1% مقارنة بالقراءة السابقة والتي أوضحت ارتفاعاً بنسبة 1.4% وبأسوء من التوقعات التي أاشرت إلى الإرتفاع بنسبة 1.2%.
هذا ويذكر بان البنك المركزي الكندي قام قبل يومين بتثبيت أسعار الفائدة عند مستويات 1.00%، وقام بتثبيت مستويات التضخم عند مستويات 0.5% بأقل من الهدف المرجو ألا و هو 2%، و أكد البنك في البيان أن التضخم سيرتفع تدريجياً إلى 2% بحلول عام 2015 مع عودة الإقتصاد للعمل بأقصى طاقته.