عرآقي
05-26-2017, 15:18
يبدو أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تسعى لتقليص العجز التجاري مع العديد من الدول، بما في ذلك ألمانيا. ويسعى المسؤولين لتقليص الخلل في الميزان التجاري الذي يسيطر على ميزان المدفوعات بين البلدين، والبالغ قدره 297 مليون دولار.
ووفقاً لقسم الأبحاث في دويتشه بنك ، فإن التركيبة السكانية وازدهار العقار عاملان قد يدفعان الفرق في الميزان التجاري بين البلدين لأدنى مستوى منذ سبع سنوات بحلول عام 2020.
وتحاول ألمانيا من خلال مختلف السياسات لدعم الإنفاق والإنتاج المحلي وتقليص الواردات لتحقيق فائض أعلى في الميزان التجاري.
يذكر أن الميزان التجاري هو الفرق ما بين الصادرات والواردات.
وفيما يساهم ضعف اليورو في تقديم المزيد من الدعم للمنتجات الألمانية في الولايات المتحد،ة نظراً لانخفاضه أمام الدولار، فأن هناك عوامل أخرى تلعب جانب آخر في المعادلة، بما في ذلك أسعار السيارات باهظة الثمن، والآلات ذات التقنية العالية، الذي قد تجعل المستهلك الأمريكي يبحث عن بدائل أخرى.
ووفقاً لقسم الأبحاث في دويتشه بنك ، فإن التركيبة السكانية وازدهار العقار عاملان قد يدفعان الفرق في الميزان التجاري بين البلدين لأدنى مستوى منذ سبع سنوات بحلول عام 2020.
وتحاول ألمانيا من خلال مختلف السياسات لدعم الإنفاق والإنتاج المحلي وتقليص الواردات لتحقيق فائض أعلى في الميزان التجاري.
يذكر أن الميزان التجاري هو الفرق ما بين الصادرات والواردات.
وفيما يساهم ضعف اليورو في تقديم المزيد من الدعم للمنتجات الألمانية في الولايات المتحد،ة نظراً لانخفاضه أمام الدولار، فأن هناك عوامل أخرى تلعب جانب آخر في المعادلة، بما في ذلك أسعار السيارات باهظة الثمن، والآلات ذات التقنية العالية، الذي قد تجعل المستهلك الأمريكي يبحث عن بدائل أخرى.