mahmoud552
05-27-2017, 18:04
حتى اليوم، كان على المصارف الإسلامية العمل بجد لكي تستمر في تحقيق الأرباح على الرغم من أن معدل العائد الخاص بهم كان دائماً أقل من البنوك الغير إسلامية. مع هذا، إلا أن هذا ثبت بأنه مستحيل. معدل العوائد على الأسهم العادية عند المقرضين المتطابقين مع الشريعة الإسلامية كان 11.6% خلال العام 2011، مقارنة بـ 15.3% في البنوك الغير إسلامية، وفقاً لتقرير شهر ديسمبر لشركة "إيرنيست أند يونغ" و الذي يغطي 12 دولة. بالإضافة إلى ذلك، إستخدام التحويط و حلول الخزينة تراجع هو الآخر.
سجلت المصارف الإسلامية معدل 17 مليار دولار من الأصول عام 2011، أقل بدرجة كبيرة من 65 مليار دولار في البنوك الغير إسلامية. كانت نتيجة هذا الأمر تكاليف تشغيلية أعلى بمقدار 50%. و قد أثبت النمو بأنه تحدي لدى أغلبية المصارف الإسلامية مما يضع بنية تحتية أساسية جداً للمخاطر عند المنافسة في الأسواق المحلية عالية التنافسية.
مع قيام المصارف الإسلامية بالإشارة إلى أن منتجاتهم ذات الحجم الصغير و قلة منتجات إدارة المخاطر لديهم تجعل من الصعب بالنسبة لهم المنافسية. و قد حذرت شركة إيرنيست أند يونغ بأن الربحية الأقل تهدد التوسع البطيئ لصناعة المصارف الإسلامية التي تعادل 1.8 تريليون دولار.
سجلت المصارف الإسلامية معدل 17 مليار دولار من الأصول عام 2011، أقل بدرجة كبيرة من 65 مليار دولار في البنوك الغير إسلامية. كانت نتيجة هذا الأمر تكاليف تشغيلية أعلى بمقدار 50%. و قد أثبت النمو بأنه تحدي لدى أغلبية المصارف الإسلامية مما يضع بنية تحتية أساسية جداً للمخاطر عند المنافسة في الأسواق المحلية عالية التنافسية.
مع قيام المصارف الإسلامية بالإشارة إلى أن منتجاتهم ذات الحجم الصغير و قلة منتجات إدارة المخاطر لديهم تجعل من الصعب بالنسبة لهم المنافسية. و قد حذرت شركة إيرنيست أند يونغ بأن الربحية الأقل تهدد التوسع البطيئ لصناعة المصارف الإسلامية التي تعادل 1.8 تريليون دولار.