Ahmed youssef elgareb
06-10-2017, 18:32
سجل او التقويم الاقتصادي هي أداة خاصة تعرض المعلومات عن التبادل الأجنبي بشكل خاص. إذا كنت جديدا على استخدام هذه الأداة بإمكانك التفكير بسبب عدم تفويتك موعدا مهما, لأن لديك التقويم ليذكرك بهذا اليوم. وهذا ما ينطبق على تقويم الفوركس أو الإقتصاد.
لا تخبرك فقط بما هو اليوم في اسواق العالم المختلفة. يزودك التقويم الإقتصادي أيضا بمعلومات مهمة حول سير الإقتصاد وكيفية تقييم العملات وما هي الأحداث الخاصة التي من الممكن أن تدفع قيمة العملات لأعلى او لأسفل بأي لحظة. وإليك بعض الفوائد التي يتمتع بها التجار عند استخدامهم تقويم اقتصادي.
تحضرك للقيام بالفعل. تقويم الفوركس هو وسيلة للنشر. وبما أن نوع المعلومات التي ستحصل عليها مخصص للتداول الأجنبي, فانت لا تحتاج للقلق حول البحث عن الشيء الخاص الذي تحتاجه للبدء بالتداول.
بالإضافة لذلك, خصوصية المعلومات التي توفرها التفويمات الإقتصادية تتنوع كل ساعة وكل يوم. وهذا يعني بأن لديك فكرة جيدة حول ما يحصل في أسواق التبادل الأجنبي بناءا على معلومات حديثة.
تحضرك هذه السجلات لعدم القيام بالفعل. لا يسلط تقويم الفوركس الضوء على الأخبار الجيدة فقط. هذه الأداة مفيدة لتزويدك بمعلومات عندما يحصل شيء غير مرغوب به. على الرغم من أن التنبؤ افتراضي بطبيعته, اتجاه السوق يشير بسهولة الي ما اذا كان سوق معين هابط أم لا. وهذا يعني بأنه عندما تكون المؤشرات مناسبة فإن صفقتك التجارية في أمان.
تحضرك للإنتقال للخطة ب. تصبح خطط الطواريء ممكنة من خلال تقويم الفوركس. وهذا مفيد خصوصا عندما تمكنك المعلومات التي تحصل عليها من معرفة وضع الإقتصاد في دولة معينة. إذا كان لديك أنواع عملات كافية للقيام بالتداول, بإمكانك التركيز على أزواج العملات التي ليس فيها مغامرة كبيرة.
في بعض الأحيان تبدو كل العملات أنها في حالة تراجع. ولكن لا تنقص قيمتها كلها بنفس الكمية. اعتمادك بشكل كبير على حكمك في تقرير ما اذا كنت ستقوم بمخاطرة صغيرة أو لا بإمكانك دائما اللجوء لأزواج العملات التي تزودك بأقل فرص الخسائر وبعض فرص الربح في حال كانت المؤشرات غير مناسبة.
لابد أنك لاحظت من القائمة المزودة بأن تقويم الفوركس يخدم كأداة لمساعدتك في اتخاذ قرار التداول أو لا. ولكن يجب أن تنتبه لأن معرفتك بالمؤشرات المختلفة و استراتيجيات الفوركس ما تزال مهمة عند قيامك بصفقة ما.
إن الإعتماد بشكل كامل على تقويم الفوركس يساعدك في تحديد نجاحك كتاجر. عليك أن تعرف بأن على حتى الخبراء من التجار تطوير مهارات إضافية. وفي هذا المجال, يوصى بتعلم العوامل الأخرى التي تؤدي إلى تقلب سوق التبادل الأجنبي.
لا تخبرك فقط بما هو اليوم في اسواق العالم المختلفة. يزودك التقويم الإقتصادي أيضا بمعلومات مهمة حول سير الإقتصاد وكيفية تقييم العملات وما هي الأحداث الخاصة التي من الممكن أن تدفع قيمة العملات لأعلى او لأسفل بأي لحظة. وإليك بعض الفوائد التي يتمتع بها التجار عند استخدامهم تقويم اقتصادي.
تحضرك للقيام بالفعل. تقويم الفوركس هو وسيلة للنشر. وبما أن نوع المعلومات التي ستحصل عليها مخصص للتداول الأجنبي, فانت لا تحتاج للقلق حول البحث عن الشيء الخاص الذي تحتاجه للبدء بالتداول.
بالإضافة لذلك, خصوصية المعلومات التي توفرها التفويمات الإقتصادية تتنوع كل ساعة وكل يوم. وهذا يعني بأن لديك فكرة جيدة حول ما يحصل في أسواق التبادل الأجنبي بناءا على معلومات حديثة.
تحضرك هذه السجلات لعدم القيام بالفعل. لا يسلط تقويم الفوركس الضوء على الأخبار الجيدة فقط. هذه الأداة مفيدة لتزويدك بمعلومات عندما يحصل شيء غير مرغوب به. على الرغم من أن التنبؤ افتراضي بطبيعته, اتجاه السوق يشير بسهولة الي ما اذا كان سوق معين هابط أم لا. وهذا يعني بأنه عندما تكون المؤشرات مناسبة فإن صفقتك التجارية في أمان.
تحضرك للإنتقال للخطة ب. تصبح خطط الطواريء ممكنة من خلال تقويم الفوركس. وهذا مفيد خصوصا عندما تمكنك المعلومات التي تحصل عليها من معرفة وضع الإقتصاد في دولة معينة. إذا كان لديك أنواع عملات كافية للقيام بالتداول, بإمكانك التركيز على أزواج العملات التي ليس فيها مغامرة كبيرة.
في بعض الأحيان تبدو كل العملات أنها في حالة تراجع. ولكن لا تنقص قيمتها كلها بنفس الكمية. اعتمادك بشكل كبير على حكمك في تقرير ما اذا كنت ستقوم بمخاطرة صغيرة أو لا بإمكانك دائما اللجوء لأزواج العملات التي تزودك بأقل فرص الخسائر وبعض فرص الربح في حال كانت المؤشرات غير مناسبة.
لابد أنك لاحظت من القائمة المزودة بأن تقويم الفوركس يخدم كأداة لمساعدتك في اتخاذ قرار التداول أو لا. ولكن يجب أن تنتبه لأن معرفتك بالمؤشرات المختلفة و استراتيجيات الفوركس ما تزال مهمة عند قيامك بصفقة ما.
إن الإعتماد بشكل كامل على تقويم الفوركس يساعدك في تحديد نجاحك كتاجر. عليك أن تعرف بأن على حتى الخبراء من التجار تطوير مهارات إضافية. وفي هذا المجال, يوصى بتعلم العوامل الأخرى التي تؤدي إلى تقلب سوق التبادل الأجنبي.