snnaky
07-18-2017, 22:51
يرى الحزب الجمهوري أن هذا القانون يفرض العديد من التكاليف على الأعمال التجارية، بل وصفه البعضبأنه قاتل قطاع سوف العمل
والوظائف. ولكن على العكس تماًما، أظهرت البيانات أن فرص العمل قد سجلت ارتفاًعا بنسبة 9% منذ تطبيق قانون أوباما كير في عام
.2012
ولكن يرى الحزب أن هناك ثلاثون مليون شخص قد قاموا بشراء التأمين الصحي. أما بالنسبة إلى الأشخاص الذي فقدوا تأمينهم
الخاص فإن تكاليف استبدالها باهظة بالنسبة لهم.
ما تنتظره الأسواق حالًيا:
صرح أحد العضوين المعارضين لإلغاء أوباما كير أن مشروع القانون الجديد لم يلغ كافة الضرائب المفروضة على برنامج أوباما كير، كما
أنه لن يدعم الطبقة المتوسطة.
وكان برنامج ترامب الانتخابي يستهدف تقليل الانفاق على برنامج أوباما كير وتوجيه تلك الأموال لزيادة الانفاق على البنية التحيتة
وخفضالضرائب لدعم تعزيز معدلات الانفاق.
وبالرغم من فوز الجمهوريين بالبيت الأبيض والسيطرة بشكل كبير على الكونجرس الأمريكي، إلا أن وجود انقسامات زعزع الثقة في
قدرة الإدارة الأمريكية على المضي قدًما في الإصلاحات التي تبنتها منذ تنصيب دونالد ترامب رئيًسا لولايات المتحدة الأمريكية والذي
أكد أنها ستعود بالنفع على المواطن الأمريكي في نهاية الأمر.
وعلى إثر هذا تراجعت ثقة المستثمرين وواصل الدولار الأمريكي نزيف الخسائر ليستهدف مؤشر الدولار "يقيس قيمة العمل مقابل
ستة عملات رئيسية" المستوى 94.30 والذي لم يصل له منذ سبتمبر 2016.
والوظائف. ولكن على العكس تماًما، أظهرت البيانات أن فرص العمل قد سجلت ارتفاًعا بنسبة 9% منذ تطبيق قانون أوباما كير في عام
.2012
ولكن يرى الحزب أن هناك ثلاثون مليون شخص قد قاموا بشراء التأمين الصحي. أما بالنسبة إلى الأشخاص الذي فقدوا تأمينهم
الخاص فإن تكاليف استبدالها باهظة بالنسبة لهم.
ما تنتظره الأسواق حالًيا:
صرح أحد العضوين المعارضين لإلغاء أوباما كير أن مشروع القانون الجديد لم يلغ كافة الضرائب المفروضة على برنامج أوباما كير، كما
أنه لن يدعم الطبقة المتوسطة.
وكان برنامج ترامب الانتخابي يستهدف تقليل الانفاق على برنامج أوباما كير وتوجيه تلك الأموال لزيادة الانفاق على البنية التحيتة
وخفضالضرائب لدعم تعزيز معدلات الانفاق.
وبالرغم من فوز الجمهوريين بالبيت الأبيض والسيطرة بشكل كبير على الكونجرس الأمريكي، إلا أن وجود انقسامات زعزع الثقة في
قدرة الإدارة الأمريكية على المضي قدًما في الإصلاحات التي تبنتها منذ تنصيب دونالد ترامب رئيًسا لولايات المتحدة الأمريكية والذي
أكد أنها ستعود بالنفع على المواطن الأمريكي في نهاية الأمر.
وعلى إثر هذا تراجعت ثقة المستثمرين وواصل الدولار الأمريكي نزيف الخسائر ليستهدف مؤشر الدولار "يقيس قيمة العمل مقابل
ستة عملات رئيسية" المستوى 94.30 والذي لم يصل له منذ سبتمبر 2016.