best39
07-23-2017, 01:52
أظهر استبيان ينك “أوف أميريكا ميريل لينش” لأراء مديري صناديق الاستثمار لشهر مايو، توقعات بأن تحل مخاطر تشديد قيود الائتمان في الصين للمرة الأولى منذ يناير 2016 مكان تفكك الاتحاد الأوروبي في قائمة أكبر المخاطر العالمية، والتى اعتبرها 31% من مديري صناديق الاستثمار العالمية أكبر المخاطر التي تواجه الاقتصاد العالمي.
ويرى المستثمرون العالميون، أن الاستثمار طويل الأجل في مفردات مؤشر ناسداك لأسهم الشركات التكنولوجية الأمريكية أصبح يستقطب أكبر نسبة من الاستثمارات لتحل مكان الاستثمار طويل الأجل بالحيازات النقدية للدولار الأمريكي، رغم مرور خمسة شهور على تصدر الحيازات النقدية للأسواق الاستثمارية العالمية.
على الرغم من ذلك 23% من المستثمرين لا يزالون يعتقدون أن أسعار صرف الدولار الأمريكي لا تزال مقوّمةً بأكثر مما تستحق.
وأظهر البيان أن لا زالت توقعات المستثمرين بارتفاع أرباح الشركات إلى أعلى مستوياتها في ثلاث سنوات، حيث يتوقع 56% منهم تحسن أرباح الشركات العالمية خلال الشهور 12 المقبلة
ولم يتغير مستوى الحيازات النقدية لشركات الخدمات المالية ليستقر عند 4.9% كما كان في أبريل الماضي، لكنه ظل أعلى من متوسطه الذي بلغ 4.5% خلال السنوات العشر الماضية.
وواصلت تقييمات المستثمرين التفاوت حسب المناطق، حيث يعتقد 82% من مديري الصناديق الاستثمارية أن أسعار الأسهم في الولايات المتحدة الأمريكية لا تزال الأكثر مبالغة في تقييمها وتقارب مستوياتها المرتفعة تاريخياً والتي تم تسجيلها في أبريل المنصرم.
ويعتقد المستثمرون أن أسهم منطقة اليورو وأسهم الأسواق الصاعدة مقوَّمة بأقل من قيمتها الحقيقية بنسبة 20% و44% على التوالي.
وعزَّز 59% من المستثمرين من حصة أسهم منطقة اليورو في محافظهم الاستثمارية بارتفاع نسبتهم التي بلغت 48% في أبريل الماضي، لأعلي نسبة من نوعها منذ مارس 2015.
وكشف الاستبيان عن ارتفاع مخصصات الاستثمار في الأسهم البريطانية إلى 27% أقل من حصة مخصصات الاستثمار في الأسهم الأخرى مقارنة مع 34% خلال الشهر المنصرم.
وتراجعت مخصصات الاستثمار في الأسهم اليابانية للشهر الثاني على التوالي لتصل حصتها إلى 12% من المحافظ الاستثمارية، بالتزامن مع زيادة المستثمرين لمخصصاتهم الاستثمارية في الأسهم الأوروبية.
وقال مايكل هارتنِت، كبير المحللين الاستراتيجيين للاستثمارات العالمية في شركة بنك “أوف أميريكا ميريل لينش للبحوث العالمية”: إن لا يزال المستثمرون متفائلين من دون أن يؤدي ذلك إلى اتخاذهم لإجراءات غير منطقية رغم الارتفاعات القياسية في أسواق الائتمان والأسهم وقوة أرباح الأسهم ونتائج الانتخابات الرئاسية الفرنسية.
وذكر رونان كار، المحلل الاستراتيجي للأسهم الأوروبية: أن مخصصات الاستثمار في أسهم منطقة اليورو بلغت ثالث أعلى مستوياتها التاريخية، مرجعًا ذلك إلى التخصيص المتفوِّق مؤخراً والتوقف المؤقت عن الاستثمار في الأسهم الأمريكية.
وقال شوسوكي يامادا، كبير المحللين الاستراتيجيين لأسواق العملات والأسهم اليابانية: إن رغم تراجع مخصصات المستثمرين العالميين للاستثمار في الأسهم اليابانية للشهر الثاني على التوالي، يشير تراجع احتمالات المخاطر وتحسن مستويات الحيازات النقدية والعوامل الاقتصادية عموماً إلى طفرة محتملة الصيف المقبل.
يذكر أن استبيان بنك اوف أميريكا ميريل لينش لآراء مديري صناديق الاستثمار لشهر مايو أجري خلال الفترة من 5 إلى 11 مايو الجاري، وشارك فيه 213 عميلا يديرون 645 مليار دولار أمريكي من الأصول.
واستجاب 184 مشترك يديرون 583 مليار دولار أمريكي من الأصول لأسئلة استبيان بنك أوف أميريكا ميريل لينش لآراء مديري صناديق الاستثمار العالمية، كما استجاب 99 مشارك يديرون 254 مليار دولار لأسئلة استبيان بنك أوف أميريكا ميريل لينش لآراء مديري صناديق الاستثمار الإقليمية.
ويرى المستثمرون العالميون، أن الاستثمار طويل الأجل في مفردات مؤشر ناسداك لأسهم الشركات التكنولوجية الأمريكية أصبح يستقطب أكبر نسبة من الاستثمارات لتحل مكان الاستثمار طويل الأجل بالحيازات النقدية للدولار الأمريكي، رغم مرور خمسة شهور على تصدر الحيازات النقدية للأسواق الاستثمارية العالمية.
على الرغم من ذلك 23% من المستثمرين لا يزالون يعتقدون أن أسعار صرف الدولار الأمريكي لا تزال مقوّمةً بأكثر مما تستحق.
وأظهر البيان أن لا زالت توقعات المستثمرين بارتفاع أرباح الشركات إلى أعلى مستوياتها في ثلاث سنوات، حيث يتوقع 56% منهم تحسن أرباح الشركات العالمية خلال الشهور 12 المقبلة
ولم يتغير مستوى الحيازات النقدية لشركات الخدمات المالية ليستقر عند 4.9% كما كان في أبريل الماضي، لكنه ظل أعلى من متوسطه الذي بلغ 4.5% خلال السنوات العشر الماضية.
وواصلت تقييمات المستثمرين التفاوت حسب المناطق، حيث يعتقد 82% من مديري الصناديق الاستثمارية أن أسعار الأسهم في الولايات المتحدة الأمريكية لا تزال الأكثر مبالغة في تقييمها وتقارب مستوياتها المرتفعة تاريخياً والتي تم تسجيلها في أبريل المنصرم.
ويعتقد المستثمرون أن أسهم منطقة اليورو وأسهم الأسواق الصاعدة مقوَّمة بأقل من قيمتها الحقيقية بنسبة 20% و44% على التوالي.
وعزَّز 59% من المستثمرين من حصة أسهم منطقة اليورو في محافظهم الاستثمارية بارتفاع نسبتهم التي بلغت 48% في أبريل الماضي، لأعلي نسبة من نوعها منذ مارس 2015.
وكشف الاستبيان عن ارتفاع مخصصات الاستثمار في الأسهم البريطانية إلى 27% أقل من حصة مخصصات الاستثمار في الأسهم الأخرى مقارنة مع 34% خلال الشهر المنصرم.
وتراجعت مخصصات الاستثمار في الأسهم اليابانية للشهر الثاني على التوالي لتصل حصتها إلى 12% من المحافظ الاستثمارية، بالتزامن مع زيادة المستثمرين لمخصصاتهم الاستثمارية في الأسهم الأوروبية.
وقال مايكل هارتنِت، كبير المحللين الاستراتيجيين للاستثمارات العالمية في شركة بنك “أوف أميريكا ميريل لينش للبحوث العالمية”: إن لا يزال المستثمرون متفائلين من دون أن يؤدي ذلك إلى اتخاذهم لإجراءات غير منطقية رغم الارتفاعات القياسية في أسواق الائتمان والأسهم وقوة أرباح الأسهم ونتائج الانتخابات الرئاسية الفرنسية.
وذكر رونان كار، المحلل الاستراتيجي للأسهم الأوروبية: أن مخصصات الاستثمار في أسهم منطقة اليورو بلغت ثالث أعلى مستوياتها التاريخية، مرجعًا ذلك إلى التخصيص المتفوِّق مؤخراً والتوقف المؤقت عن الاستثمار في الأسهم الأمريكية.
وقال شوسوكي يامادا، كبير المحللين الاستراتيجيين لأسواق العملات والأسهم اليابانية: إن رغم تراجع مخصصات المستثمرين العالميين للاستثمار في الأسهم اليابانية للشهر الثاني على التوالي، يشير تراجع احتمالات المخاطر وتحسن مستويات الحيازات النقدية والعوامل الاقتصادية عموماً إلى طفرة محتملة الصيف المقبل.
يذكر أن استبيان بنك اوف أميريكا ميريل لينش لآراء مديري صناديق الاستثمار لشهر مايو أجري خلال الفترة من 5 إلى 11 مايو الجاري، وشارك فيه 213 عميلا يديرون 645 مليار دولار أمريكي من الأصول.
واستجاب 184 مشترك يديرون 583 مليار دولار أمريكي من الأصول لأسئلة استبيان بنك أوف أميريكا ميريل لينش لآراء مديري صناديق الاستثمار العالمية، كما استجاب 99 مشارك يديرون 254 مليار دولار لأسئلة استبيان بنك أوف أميريكا ميريل لينش لآراء مديري صناديق الاستثمار الإقليمية.