PDA

View Full Version : الكشف عن 72 قضية اتجار بالبشر في السعودية خلال عام



referralbux12
08-30-2013, 01:32
كشفت تقارير حديثة أن عدد قضايا الاتجار بالبشر في السعودية بلغت 72 قضية خلال عام 1433هـ / 2012م حيث شكلت ما نسبته 0.11 في المائة من إجمالي القضايا الجنائية التي صدر بها صك أو إقرار من قبل المحاكم العامة والجزئية وبذلك تسجل أدنى الأرقام فيما يتعلق بإجمالي القضايا الجنائية التي بينت التقارير بلوغ إجماليها 65669 قضية كانت نسبة المتورطين فيها من السكان السعوديين 71 في المائة بعدد 46751 قضية أما قضايا غير السعوديين فقد شكلت ما نسبته 29 في المائة وكان عددها 18918 قضية.

وأوضح التقرير الإحصائي السنوي لوزارة العدل ـ حصلت "الاقتصادية" على نسخة منه ـ أن حالات الاتجار بالبشر التي صدرت ضدها أحكام سجلت أعلى عدد في مدينة الرياض بـ 48 حالة شكلت الأحكام ضد السعوديين منها 35 حالة وغير السعوديين 13، في حين بلغت في مكة المكرمة 21 منها 19 حكماً ضد غير السعوديين وحالتان فقط للمواطنين السعوديين، إضافة إلى تسجيل حكمين ضد مقيمين في المدينة المنورة وحالة واحدة ضد مواطن سعودي في الحدود الشمالية.

وأبان التقرير تشكيل قضايا تعاطي المخدرات أعلى نسبة في القضايا الجنائية حيث بلغت نسبتها 35 في المائة من إجماليها بعدد بلغ 23106 قضية مخدرات تليها القضايا الأخرى بنسبة 16.50 في المائة ثم قضايا شرب المسكر بنسبة 13.60 في المائة ثم حوادث المرور حيث سجلت 9.10 في المائة، في حين بلغت نسبة قضايا الضرب 9 في المائة ثم قضايا السرقة 7.50 في المائة ثم السب والقذف 3 في المائة ثم فعل الفاحشة بنسبة 2.30 في المائة، في الوقت الذي كانت شكلت فيه قضايا الاتجار بالبشر أدنى النسب بعدد 72 قضية ونسبة 0.11 في المائة.

وأشار التقرير الإحصائي للوزارة إلى أن منطقة مكة المكرمة سجلت أعلى النسب في إجمالي القضايا الجنائية بنسبة 28.9 في المائة تليها منطقة الرياض بنسبة 27.2 في المائة ثم المنطقة الشرقية ثم منطقة جازان ثم عسير والمدينة المنورة وتبوك والحدود الشمالية وحائل ونجران والباحة، في حين سجلت أدنى النسب في منطقة الجوف بنسبة 1.1 في المائة من إجمالي القضايا الجنائية.

alimed
11-09-2015, 00:47
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ
ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ