hoodhood700
07-31-2017, 13:45
هو المستوى الذي من خلاله يتاجر السوق، لكن دون أن يتعداه، خلال فترة زمنية محددة. وهو يعرف بالمستوى الذي ينوي العديد من التجار بيع سلعهم المالية، كما ويعرف بمستوى المقاومة.
يتم تأكيد مستوى المقاومة إذا اقترب سعر السلعة المالية منه دون اختراقه نحو الأعلى، بسبب مقدار البيع الضخم عند هذا المستوى.
في حال اختراق السعر إلى ما فوق مستوى المقاومة، وارتفاعه أكثر، فعند ذلك نقول بأن مستوى المقاومة تم اختراقه.
بينما يخترق سعر السلعة المالية مستوى المقاومة ليتجه مرتفعاً أكثر، فإن مستوى المقاومة هذا الذي تم اختراقه يصبح مستوى الدعم. عندها سيتشكل مستوى مقاومة جديد مستقبلاً. من الجهة الأخرى، ففي حال انحدار سعر السلعة المالية إلى ما دون مستوى الدعم، فإن مستوى الدعم هذا الذي تم اختراقه سيصبح مستوى المقاومة الجديد.
استيعاب مفهوم خطوط الاتجاه مهم للتعرف على نقاط الدعم والمقاومة. أثناء اتجاه السوق نحو الأعلى، فعند ذلك تتشكل مستويات من المقاومة بينما يتباطأ السعر لفترة مطولة من الزمن. التوقفات المؤقتة التي تحدث في السوق عادة ما تنتج عن جني الأرباح، أو عن الشكوك حول أمر معين. السعر الناتج يتحمل انخفاضاً في سعر السلعة المالية، منشئاً بذلك مستوى للمقاومة. بينما يتجه السوق تنازلياً، فإن عكس ما ذكر سابقاً يبدو جلياً، إذ أن مستويات من الدعم هي التي تتشكل.
حجم التداول والزمن هما عاملان مهمان في نشوء كل من نقاط الدعم ونقاط المقاومة. أقوى نقاط الدعم ونقاط المقاومة هي تلك التي نشأت ضمن فترة ممتدة من الزمن، خلال المتاجرة بكمية كبيرة من العقود. من الممكن ملاحظة هذا الأمر بالنسبة لسلعة مالية تم المتاجرة بها، مثلاً على مستوى 10$ لفترة خمسة أيام من المتاجرة. مستوى السعر هذا لا يعتبر أساسي مقارنة بالمستوى الذي تم المتاجرة به في نفس المدى لعدة أسابيع.
حجم التداول، أو عدد العقود التي تم المتاجرة بها، يلعب دوراً مهماً في مستويات الدعم والمقاومة. حجم التداول الكبير يخلق مستويات أقوى للدعم والمقاومة. يجد المستثمرون سهولة أكثر في اختراق مستويات المقاومة لعشرة آلاف عقد المتشكلة ضمن فترة أسبوعين، عن مستويات المقاومة المتشكلة ضمن نفس الزمن ولكن لمئة ألف عقد
يتم تأكيد مستوى المقاومة إذا اقترب سعر السلعة المالية منه دون اختراقه نحو الأعلى، بسبب مقدار البيع الضخم عند هذا المستوى.
في حال اختراق السعر إلى ما فوق مستوى المقاومة، وارتفاعه أكثر، فعند ذلك نقول بأن مستوى المقاومة تم اختراقه.
بينما يخترق سعر السلعة المالية مستوى المقاومة ليتجه مرتفعاً أكثر، فإن مستوى المقاومة هذا الذي تم اختراقه يصبح مستوى الدعم. عندها سيتشكل مستوى مقاومة جديد مستقبلاً. من الجهة الأخرى، ففي حال انحدار سعر السلعة المالية إلى ما دون مستوى الدعم، فإن مستوى الدعم هذا الذي تم اختراقه سيصبح مستوى المقاومة الجديد.
استيعاب مفهوم خطوط الاتجاه مهم للتعرف على نقاط الدعم والمقاومة. أثناء اتجاه السوق نحو الأعلى، فعند ذلك تتشكل مستويات من المقاومة بينما يتباطأ السعر لفترة مطولة من الزمن. التوقفات المؤقتة التي تحدث في السوق عادة ما تنتج عن جني الأرباح، أو عن الشكوك حول أمر معين. السعر الناتج يتحمل انخفاضاً في سعر السلعة المالية، منشئاً بذلك مستوى للمقاومة. بينما يتجه السوق تنازلياً، فإن عكس ما ذكر سابقاً يبدو جلياً، إذ أن مستويات من الدعم هي التي تتشكل.
حجم التداول والزمن هما عاملان مهمان في نشوء كل من نقاط الدعم ونقاط المقاومة. أقوى نقاط الدعم ونقاط المقاومة هي تلك التي نشأت ضمن فترة ممتدة من الزمن، خلال المتاجرة بكمية كبيرة من العقود. من الممكن ملاحظة هذا الأمر بالنسبة لسلعة مالية تم المتاجرة بها، مثلاً على مستوى 10$ لفترة خمسة أيام من المتاجرة. مستوى السعر هذا لا يعتبر أساسي مقارنة بالمستوى الذي تم المتاجرة به في نفس المدى لعدة أسابيع.
حجم التداول، أو عدد العقود التي تم المتاجرة بها، يلعب دوراً مهماً في مستويات الدعم والمقاومة. حجم التداول الكبير يخلق مستويات أقوى للدعم والمقاومة. يجد المستثمرون سهولة أكثر في اختراق مستويات المقاومة لعشرة آلاف عقد المتشكلة ضمن فترة أسبوعين، عن مستويات المقاومة المتشكلة ضمن نفس الزمن ولكن لمئة ألف عقد