ahmed.mohamed
08-01-2017, 17:32
كانت البيانات البريطانية الصادرة الاثنين إيجابية في مجملها، ما دفع الإسترليني إلى تحقيق صعود غلى مستويات جديدة على مدار التعاملات الأوروبية.
وصعد الإسترليني/ دولار إلى مستوى 1.3176 بعد كسر المقاومة القوية عند 1.3172.
وبلغ الزوج أعلى المستويات على مدار يوم التداول الجاري عند 1.3199 بينما بلغ أدنى المستويات عند 1.3097.
وسجل مؤشر صافي إقراض الأفراد ارتفاعا إلى 5.6 مليار إسترليني مقابل القراءة السابقة التي ارتفعت بعد المراجعة إلى 5.7 مليار إسترليني، وأعلى من التوقعات التي أشارت إلى 4.9 مليار إسترليني.
كما هبط المعروض النقدي
M4
إلى 0.2-% مقابل القراءة السابقة التي سجلت 0.1% وأدنى من التوقعات التي أشارت إلى 0.2%.
ووافقت قراءة موافقات الرهن العقاري البريطانية التوقعات إلى 65 ألف موافقة مقابل التوقعات والقراءة السابقة التي أشارت إلى نفس الرقم.
وعلى الصعيد الفني، كسر الإسترليني/ دولار خط الاتجاه بالقرب من مستوى 1.3172 في الاتجاه الصاعد بنهاية التعاملات الأوروبية صباح الاثنين.
ووصل الزوج أعلى مستوياته على مدار التعاملات الأوروبية، في أول أيام التداول هذا الأسبوع، عند 1.3199.
وتنقل الإسترليني/ دولار بين عدة خطوط اتجاه صاعدة في المنطقة بين 1.3194 و1.3205 في الفترة الأوروبية.
وتتمتع البيانات البريطانية منذ فترة وحتى اجتماع لجنة السياسة النقدية لبنك إنجلترا بأثر بالغ القوة على حركة سعر الزوج، إذ جاء البيان الأخير للسياسة النقدية لبنك إنجلترا حافلا بالتفاؤل حيال الأوضاع الاقتصادية والتحسن الذي أحرزنه في الفترة الأخيرة.
كما توالى ظهور دفعات إيجابية من البيانات دعمت أداء الزوج الذي كسر مقاومتين هامتين في أقل من أسبوعين؛ هما 1.1300 و 1.3100.
وتضمن تصريحات عدد من أعضاء لجنة السياسة النقدية في بنك إنجلترا أن هنا ضرور لرفع الفائدة في أقرب وقت ممكن تحسن البيانات ومقاومة التضم الذ تاوز هدف البنك المركزي.
وهناك دفعات جديدة من البيانات التي يتوالى ظهورها حتى انعقاد اجتماع لجنة السياسة النقدية في بنك إنجلترا، أبرزها سلسلة مؤشرات مديري المشتروات للقطاعات التصنيعي والخدمي والإنشائي، والتي من شأنها توفير صورة واضحة للأواضع الاقتصادية في البلاد.
وتشير التوقعات إلى احتمال تراجع القطاعين الخدمي والإنشائي، لكنها ترجح ارتفاع مستوى الأداء في النشاط التصنيعي.
وتتمع الإصدارات المقبلة من البيانات الخاصة بالقطاعات المشار إليها بأهمية تميزها عن سابقتها من الإصدارات، إذ يعتمد عليها مسؤولو السياسة النقدية في اتخاذ القرار بالتصويت لصالح رفع الفائدة من عدمه الخميس المقبل.
وحال ارتفاع مؤشرات القطاعات الاقتصادية الرئيسية في بريطانيا، من المتوقع أن نشاهد مستويات مرتفعة جديدة لزوج الإسترليني/ دولار.
وصعد الإسترليني/ دولار إلى مستوى 1.3176 بعد كسر المقاومة القوية عند 1.3172.
وبلغ الزوج أعلى المستويات على مدار يوم التداول الجاري عند 1.3199 بينما بلغ أدنى المستويات عند 1.3097.
وسجل مؤشر صافي إقراض الأفراد ارتفاعا إلى 5.6 مليار إسترليني مقابل القراءة السابقة التي ارتفعت بعد المراجعة إلى 5.7 مليار إسترليني، وأعلى من التوقعات التي أشارت إلى 4.9 مليار إسترليني.
كما هبط المعروض النقدي
M4
إلى 0.2-% مقابل القراءة السابقة التي سجلت 0.1% وأدنى من التوقعات التي أشارت إلى 0.2%.
ووافقت قراءة موافقات الرهن العقاري البريطانية التوقعات إلى 65 ألف موافقة مقابل التوقعات والقراءة السابقة التي أشارت إلى نفس الرقم.
وعلى الصعيد الفني، كسر الإسترليني/ دولار خط الاتجاه بالقرب من مستوى 1.3172 في الاتجاه الصاعد بنهاية التعاملات الأوروبية صباح الاثنين.
ووصل الزوج أعلى مستوياته على مدار التعاملات الأوروبية، في أول أيام التداول هذا الأسبوع، عند 1.3199.
وتنقل الإسترليني/ دولار بين عدة خطوط اتجاه صاعدة في المنطقة بين 1.3194 و1.3205 في الفترة الأوروبية.
وتتمتع البيانات البريطانية منذ فترة وحتى اجتماع لجنة السياسة النقدية لبنك إنجلترا بأثر بالغ القوة على حركة سعر الزوج، إذ جاء البيان الأخير للسياسة النقدية لبنك إنجلترا حافلا بالتفاؤل حيال الأوضاع الاقتصادية والتحسن الذي أحرزنه في الفترة الأخيرة.
كما توالى ظهور دفعات إيجابية من البيانات دعمت أداء الزوج الذي كسر مقاومتين هامتين في أقل من أسبوعين؛ هما 1.1300 و 1.3100.
وتضمن تصريحات عدد من أعضاء لجنة السياسة النقدية في بنك إنجلترا أن هنا ضرور لرفع الفائدة في أقرب وقت ممكن تحسن البيانات ومقاومة التضم الذ تاوز هدف البنك المركزي.
وهناك دفعات جديدة من البيانات التي يتوالى ظهورها حتى انعقاد اجتماع لجنة السياسة النقدية في بنك إنجلترا، أبرزها سلسلة مؤشرات مديري المشتروات للقطاعات التصنيعي والخدمي والإنشائي، والتي من شأنها توفير صورة واضحة للأواضع الاقتصادية في البلاد.
وتشير التوقعات إلى احتمال تراجع القطاعين الخدمي والإنشائي، لكنها ترجح ارتفاع مستوى الأداء في النشاط التصنيعي.
وتتمع الإصدارات المقبلة من البيانات الخاصة بالقطاعات المشار إليها بأهمية تميزها عن سابقتها من الإصدارات، إذ يعتمد عليها مسؤولو السياسة النقدية في اتخاذ القرار بالتصويت لصالح رفع الفائدة من عدمه الخميس المقبل.
وحال ارتفاع مؤشرات القطاعات الاقتصادية الرئيسية في بريطانيا، من المتوقع أن نشاهد مستويات مرتفعة جديدة لزوج الإسترليني/ دولار.