mohammedbash
08-04-2017, 16:14
القواعد الرئیسیة في إدارة المخاطر
قبل الدخول في المتاجرة الفعلیة
ھناك بعض القواعد الأساسیة التي یجب اتباعھا حرفیاً قبل المتاجرة الفعلیة وھي :
القاعدة الأولى : عدم المتاجرة بأموال حقیقیة قبل التدریب والممارسة الطویلة .
القاعدة الثانیة : الاستثمار بالمبلغ الذي یمكنك أن تخسره كلیاً .
القاعدة الثالثة : البدء في المتاجرة بحساب مصغّر .
وسنشرح ھذه القواعد لأھمیتھا البالغة :
القاعدة الأولى
عدم المتاجرة بأموال حقیقیة قبل التدریب والممارسة الفعلیة
نعم .. لایمكنك أن تخاطر بأموالك في مجال لاتفھم فیھ شیئاً ..!!
یمكنك أن تفتح حساب افتراضي وھمي ثم تقوم ببیع Demo لابد أولاً أن تخوض ھذا المجال عن طریق المتاجرة الإفتراضیة
وشراء العملات بھذا الحساب فإذا ربحت سیضاف الربح إلى حسابك وإذا خسرت ستخصم الخسارة من حسابك حیث تتم كل
العملیات من حیث الإجراءات وكیفیة تنفیذ الأوامر وأسعار العملات وكل ما یتعلق بالمتاجرة وكأنھ حساب حقیقي سوى إنھ لا
یحتوي على أموال فإذا خسرت فأنت لن تفقد شیئاً فعلیاً .
إن الحساب الإفتراضي ھو ضرورة لاغنى عنھا لتتعلم كیفیة المتاجرة بأسعار العملات دون أن تعاني خسارة حقیقیة , حیث
سیمكّنك من الممارسة واكتساب الخبرة واختبار توقعاتك وتعلم الكثیر الكثیر عن حركة الأسعر وطبیعتھا دون أن تخسر شیئاً .
وبعد أن تكون قد مارست المتاجرة الافتراضیة لأطول فترة ممكنة وبعد أن أصبحت على ثقة من صحة توقعاتك وفھمك لحركة
الأسعار والمؤثرات التي تؤثر بھا وبعد ذلك فقط یمكنك البدء بالمتاجرة بأموال حقیقیة .
كم ھي الفترة التي یجب أن أمارس فیھا على حساب افتراضي ؟
أطول فترة ممكنة !.. ففي الحقیقة لایمكن تحدید فترة معینة , بل المسألة تعتمد على أن تصل إلى ثقة بنفسك وبفھم طبیعة السوق
ودقة توقعاتك .
فلایعني أن تحقق الربح في بضعة صفقات أنك قد أصبحت مھیئاً للمتاجرة بأموال حقیقیة , فقد تكون ھذه النتائج ولیدة المصادفة
لا أكثر , ولاتستطیع أن تنفي ذلك إلا بعد أن تثیت النتائج العملیة أرباحاً مستمرة ولفترة طویلة .
باختصار .. أنت فقط من یمكنھ أن یقرر متى ینتقل للمتاجرة الفعلیة , وإن أردت تحدیداً فنقول لك لایجب أن تبدأ المتاجرة الفعلیة
قبل ستة أشھر من المتاجرة بحساب افتراضي وقبل أن تثبت النتائج العملیة أن أسلوبك یتحسن شھراً وراء شھر
القاعدة الثانیة
الاستثمار بالمبلغ الذي یمكنك أن تخسره كلیاً
وھي من القواعد الأساسیة لتجنب الآثار السلبیة لمخاطر المضاربة على العملات .
فعندما تقرر أن تبدأ المتاجرة الفعلیة وتحدد مبلغاً تفتح حسابك بھ فلا بد أن تكون قادراً على أن تخسر ھذا المبلغ كلیاً دون أن یؤثر
على وضعك المادي .
ما معنى ذلك ؟
معنى ذلك إنھ لایمكنك بأي حال من الأحوال أن تتاجر بأموال استدنتھا لھذا الغرض .
أو أن تتاجر بأموال تمثل نسبة كبیرة من مدخراتك .
بل لاتبدأ إلا بمبلغ إن خسرتھ كلیاً فلن یؤثر على وضعك المادي بشكل كبیر .
فكما قلنا فإن المضاربة على أسعار العملات استثمار ذو مخاطر عالیة , فأن تضع كل أموالك في مثل ھذا المجال ھو حماقة شدیدة
بلا أدنى شك .
نعم .. من الرائع أن تخوض في ھذا المجال المربح , ومن الضروري أن لاتضیع على نفسك فرصة المكاسب المادیة الكبیرة
والسریعة الممكن تحقیقھا في ھذا السوق , ولكن العقل كل العقل یحتم علیك أن لاتدع إغراء ھذه الأرباح تعمیك عن حقیقة أن
المضاربة على أسعار العملات ذو مخاطر عالیة قد تتسبب بخسارتك لكامل المبلغ الذي في حسابك وبسرعة كبیرة .
لقد حقق البعض الملایین من وراء المضاربة في سوق العملات وغیرھا من الأسواق ..
ولقد أفلس البعض من وراء العمل نفسة ..!!
لذا فإنھ ینصح للراغب في البدء بالمتاجرة بأموال فعلیة أن یسأل نفسھ السؤال التالي :
كم ھو المبلغ الذي یمكنني أن أستغني عنھ مقابل تجربة الخوض في ھذا المجال ؟
والإجابة تختلف من شخص لآخر على حسب ظروف وأھداف وإمكانات كل شخص .
القاعدة الثالثة
البدء بالمتاجرة بحساب مصغّر
في الجدول الذي ذكرناه في صفحة الحساب العادي والحساب المصغر ترى الفارق الرئیسي بین حساب مصغّر وحساب عادي .
وكما ترى فإن الحساب المصغّر یمثل عٌشر الحساب العادي في كل شئ .
إنھ من القواعد الرئیسیة التي یجب أن تتبع لتجنب الآثار السیئة للمضاربة على العملات بعد الممارسة على حساب افتراضي أن
تبدأ المتاجرة الفعلیة بحساب مصغّر یجنبك خسائر فادحة ویحقق لك ربحاً جیداً إلى أن تتمكن من سوق العملات وتتمكن من
تضخیم رأسمالك لیمكنك بعد ذلك الخوض في المتاجرة بحساب عادي .
إنھ من الضروري جداً لكل مبتدئ أن لایقوم بالمتاجرة الفعلیة إلا عن طریق حساب مصغّر أولاً حتى لو كانت نتائج ممارستھ
للحساب الافتراضي ولمدة طویلة ممتازة .
لماذا ؟
لأن ھناك فارق بین المتاجرة بالحساب الإفتراضي والحساب الفعلي ..!!
فكثیر من المبتدئین یحققون نتائج ممتازة على حساب افتراضي ولكن عندما ینتقلون إلى حساب فعلي یعانون الخسارة أو لایحققون
نفس المستوى الممتاز الذي حققوه في الحساب الافتراضي .
ما السبب في ذلك ؟
الجواب : العامل النفسي .. وھو أحد أھم العوامل التي تؤثر على نجاح أو فشل المتاجر ..
فالمتاجر الذي اعتاد على المتاجرة بالحساب الافتراضي یعلم إنھ لن یخسر شیئاً على الحقیقة وھذا یجعلھ على درجة عالیة من
الھدوء النفسي والقدرة على الصبر وتحمل تغیرات السعر المؤقتة .
فمثلاً : لو افترضنا أنك اشتریت 1 لوت من عملة على أساس ان سعرھا سیرتفع 100 نقطة .
فكما تعلم من طبیعة حركة السعر أن السعر لن یرتفع مرّة واحدة وبشكل متصل .
بل سیرتفع قلیلاً ثم سینخفض ثم یعود للارتفاع ثم ینخفض أكثر ثم یرتفع مرة أخرى وھكذا لحظة وراء لحظة .
نعم .. في النھایة وبعد بضع ساعات ستجد أن السعر قد ارتفع فعلاً 100 نقطة كما توقعت ولكن یتم ذلك في أغلب الأحوال بشكل
تدریجي .
بالنسبة للمتاجر بحساب افتراضي فالمسألة لاتؤثر علیھ كثیراً , فھو عندما یرى أن سعر العملة بدأ بالانخفاض فلن یخش شیئاً طالما
أنھ على ثقة من صحة توقعھ والسبب في ذلك أنھ یعلم أنھ حتى لو لم یصدق توقعھ فھو لن یخسر شیئاً لذا فإنھ سیصبر إلى أن یرتفع
السعر إلى 100 نقطة كما توقع .
أما المتاجر بحساب فعلي فالقصة بالنسبة لھ تختلف كلیاً ..!!
فعندما یشتري 1 لوت من عملة ما ویبدأ السعر في الانخفاض فإنھ سیرى أنھ بدأ یخسر من حسابھ مقابل كل نقطة 10 $ في الحساب
العادي و 1$ في الحساب المصغّر , وھذا مع الوقت سیسبب لھ الكثیر من التوتر والخوف من ازدیاد الخسارة وقد یتسرع ویبیع
بخسارة ولكنھ لو صبر قلیلاً لعاد السعر إلى الارتفاع كما توقع .
فالمتاجرة في الأسواق المالیة ھي حرب أعصاب في المقام الأول ..!!
وأن تخسر 50 $ أھون كثیراً من أن تخسر 500 $ في صفقة واحدة .
لذا فإن بدایة المتاجرة بالحساب الفعلي لابد أن تكون بحساب مصغّر حتى تختبر نفسك وترى تأثیر حركة الأسعار على تحملك وقوة
أعصابك وھذا یجنبك الكثیر من الخسائر التي قد تعاني منھا إن بدأت مباشرة في حساب عادي .
كما أنك في حاجة إلى مزید من الممارسة والخبرة , والحساب المصغّر یحقق لك مخاطر أقل وفي نفس الوقت إمكانیة تحقیق أرباح
قبل الدخول في المتاجرة الفعلیة
ھناك بعض القواعد الأساسیة التي یجب اتباعھا حرفیاً قبل المتاجرة الفعلیة وھي :
القاعدة الأولى : عدم المتاجرة بأموال حقیقیة قبل التدریب والممارسة الطویلة .
القاعدة الثانیة : الاستثمار بالمبلغ الذي یمكنك أن تخسره كلیاً .
القاعدة الثالثة : البدء في المتاجرة بحساب مصغّر .
وسنشرح ھذه القواعد لأھمیتھا البالغة :
القاعدة الأولى
عدم المتاجرة بأموال حقیقیة قبل التدریب والممارسة الفعلیة
نعم .. لایمكنك أن تخاطر بأموالك في مجال لاتفھم فیھ شیئاً ..!!
یمكنك أن تفتح حساب افتراضي وھمي ثم تقوم ببیع Demo لابد أولاً أن تخوض ھذا المجال عن طریق المتاجرة الإفتراضیة
وشراء العملات بھذا الحساب فإذا ربحت سیضاف الربح إلى حسابك وإذا خسرت ستخصم الخسارة من حسابك حیث تتم كل
العملیات من حیث الإجراءات وكیفیة تنفیذ الأوامر وأسعار العملات وكل ما یتعلق بالمتاجرة وكأنھ حساب حقیقي سوى إنھ لا
یحتوي على أموال فإذا خسرت فأنت لن تفقد شیئاً فعلیاً .
إن الحساب الإفتراضي ھو ضرورة لاغنى عنھا لتتعلم كیفیة المتاجرة بأسعار العملات دون أن تعاني خسارة حقیقیة , حیث
سیمكّنك من الممارسة واكتساب الخبرة واختبار توقعاتك وتعلم الكثیر الكثیر عن حركة الأسعر وطبیعتھا دون أن تخسر شیئاً .
وبعد أن تكون قد مارست المتاجرة الافتراضیة لأطول فترة ممكنة وبعد أن أصبحت على ثقة من صحة توقعاتك وفھمك لحركة
الأسعار والمؤثرات التي تؤثر بھا وبعد ذلك فقط یمكنك البدء بالمتاجرة بأموال حقیقیة .
كم ھي الفترة التي یجب أن أمارس فیھا على حساب افتراضي ؟
أطول فترة ممكنة !.. ففي الحقیقة لایمكن تحدید فترة معینة , بل المسألة تعتمد على أن تصل إلى ثقة بنفسك وبفھم طبیعة السوق
ودقة توقعاتك .
فلایعني أن تحقق الربح في بضعة صفقات أنك قد أصبحت مھیئاً للمتاجرة بأموال حقیقیة , فقد تكون ھذه النتائج ولیدة المصادفة
لا أكثر , ولاتستطیع أن تنفي ذلك إلا بعد أن تثیت النتائج العملیة أرباحاً مستمرة ولفترة طویلة .
باختصار .. أنت فقط من یمكنھ أن یقرر متى ینتقل للمتاجرة الفعلیة , وإن أردت تحدیداً فنقول لك لایجب أن تبدأ المتاجرة الفعلیة
قبل ستة أشھر من المتاجرة بحساب افتراضي وقبل أن تثبت النتائج العملیة أن أسلوبك یتحسن شھراً وراء شھر
القاعدة الثانیة
الاستثمار بالمبلغ الذي یمكنك أن تخسره كلیاً
وھي من القواعد الأساسیة لتجنب الآثار السلبیة لمخاطر المضاربة على العملات .
فعندما تقرر أن تبدأ المتاجرة الفعلیة وتحدد مبلغاً تفتح حسابك بھ فلا بد أن تكون قادراً على أن تخسر ھذا المبلغ كلیاً دون أن یؤثر
على وضعك المادي .
ما معنى ذلك ؟
معنى ذلك إنھ لایمكنك بأي حال من الأحوال أن تتاجر بأموال استدنتھا لھذا الغرض .
أو أن تتاجر بأموال تمثل نسبة كبیرة من مدخراتك .
بل لاتبدأ إلا بمبلغ إن خسرتھ كلیاً فلن یؤثر على وضعك المادي بشكل كبیر .
فكما قلنا فإن المضاربة على أسعار العملات استثمار ذو مخاطر عالیة , فأن تضع كل أموالك في مثل ھذا المجال ھو حماقة شدیدة
بلا أدنى شك .
نعم .. من الرائع أن تخوض في ھذا المجال المربح , ومن الضروري أن لاتضیع على نفسك فرصة المكاسب المادیة الكبیرة
والسریعة الممكن تحقیقھا في ھذا السوق , ولكن العقل كل العقل یحتم علیك أن لاتدع إغراء ھذه الأرباح تعمیك عن حقیقة أن
المضاربة على أسعار العملات ذو مخاطر عالیة قد تتسبب بخسارتك لكامل المبلغ الذي في حسابك وبسرعة كبیرة .
لقد حقق البعض الملایین من وراء المضاربة في سوق العملات وغیرھا من الأسواق ..
ولقد أفلس البعض من وراء العمل نفسة ..!!
لذا فإنھ ینصح للراغب في البدء بالمتاجرة بأموال فعلیة أن یسأل نفسھ السؤال التالي :
كم ھو المبلغ الذي یمكنني أن أستغني عنھ مقابل تجربة الخوض في ھذا المجال ؟
والإجابة تختلف من شخص لآخر على حسب ظروف وأھداف وإمكانات كل شخص .
القاعدة الثالثة
البدء بالمتاجرة بحساب مصغّر
في الجدول الذي ذكرناه في صفحة الحساب العادي والحساب المصغر ترى الفارق الرئیسي بین حساب مصغّر وحساب عادي .
وكما ترى فإن الحساب المصغّر یمثل عٌشر الحساب العادي في كل شئ .
إنھ من القواعد الرئیسیة التي یجب أن تتبع لتجنب الآثار السیئة للمضاربة على العملات بعد الممارسة على حساب افتراضي أن
تبدأ المتاجرة الفعلیة بحساب مصغّر یجنبك خسائر فادحة ویحقق لك ربحاً جیداً إلى أن تتمكن من سوق العملات وتتمكن من
تضخیم رأسمالك لیمكنك بعد ذلك الخوض في المتاجرة بحساب عادي .
إنھ من الضروري جداً لكل مبتدئ أن لایقوم بالمتاجرة الفعلیة إلا عن طریق حساب مصغّر أولاً حتى لو كانت نتائج ممارستھ
للحساب الافتراضي ولمدة طویلة ممتازة .
لماذا ؟
لأن ھناك فارق بین المتاجرة بالحساب الإفتراضي والحساب الفعلي ..!!
فكثیر من المبتدئین یحققون نتائج ممتازة على حساب افتراضي ولكن عندما ینتقلون إلى حساب فعلي یعانون الخسارة أو لایحققون
نفس المستوى الممتاز الذي حققوه في الحساب الافتراضي .
ما السبب في ذلك ؟
الجواب : العامل النفسي .. وھو أحد أھم العوامل التي تؤثر على نجاح أو فشل المتاجر ..
فالمتاجر الذي اعتاد على المتاجرة بالحساب الافتراضي یعلم إنھ لن یخسر شیئاً على الحقیقة وھذا یجعلھ على درجة عالیة من
الھدوء النفسي والقدرة على الصبر وتحمل تغیرات السعر المؤقتة .
فمثلاً : لو افترضنا أنك اشتریت 1 لوت من عملة على أساس ان سعرھا سیرتفع 100 نقطة .
فكما تعلم من طبیعة حركة السعر أن السعر لن یرتفع مرّة واحدة وبشكل متصل .
بل سیرتفع قلیلاً ثم سینخفض ثم یعود للارتفاع ثم ینخفض أكثر ثم یرتفع مرة أخرى وھكذا لحظة وراء لحظة .
نعم .. في النھایة وبعد بضع ساعات ستجد أن السعر قد ارتفع فعلاً 100 نقطة كما توقعت ولكن یتم ذلك في أغلب الأحوال بشكل
تدریجي .
بالنسبة للمتاجر بحساب افتراضي فالمسألة لاتؤثر علیھ كثیراً , فھو عندما یرى أن سعر العملة بدأ بالانخفاض فلن یخش شیئاً طالما
أنھ على ثقة من صحة توقعھ والسبب في ذلك أنھ یعلم أنھ حتى لو لم یصدق توقعھ فھو لن یخسر شیئاً لذا فإنھ سیصبر إلى أن یرتفع
السعر إلى 100 نقطة كما توقع .
أما المتاجر بحساب فعلي فالقصة بالنسبة لھ تختلف كلیاً ..!!
فعندما یشتري 1 لوت من عملة ما ویبدأ السعر في الانخفاض فإنھ سیرى أنھ بدأ یخسر من حسابھ مقابل كل نقطة 10 $ في الحساب
العادي و 1$ في الحساب المصغّر , وھذا مع الوقت سیسبب لھ الكثیر من التوتر والخوف من ازدیاد الخسارة وقد یتسرع ویبیع
بخسارة ولكنھ لو صبر قلیلاً لعاد السعر إلى الارتفاع كما توقع .
فالمتاجرة في الأسواق المالیة ھي حرب أعصاب في المقام الأول ..!!
وأن تخسر 50 $ أھون كثیراً من أن تخسر 500 $ في صفقة واحدة .
لذا فإن بدایة المتاجرة بالحساب الفعلي لابد أن تكون بحساب مصغّر حتى تختبر نفسك وترى تأثیر حركة الأسعار على تحملك وقوة
أعصابك وھذا یجنبك الكثیر من الخسائر التي قد تعاني منھا إن بدأت مباشرة في حساب عادي .
كما أنك في حاجة إلى مزید من الممارسة والخبرة , والحساب المصغّر یحقق لك مخاطر أقل وفي نفس الوقت إمكانیة تحقیق أرباح