hooda
08-26-2017, 21:43
ارتفعت نسبة استيراد الجزائر للمواد الغذائية خلال الأشهر السبعة الأولى من عام 2017 بـ10.13 في المئة عن الفترة ذاتها من العام الماضي، إذ بلغت 5.17 مليار دولار، مقابل 4.69 مليار دولار، وفق ما نقلته وكالة الأنباء الجزائرية عن الجمارك اليوم السبت.
وتعدّ مادة الحليب ومشتقاته، أكثر المواد الغذائية التي ارتفعت نسبة استيرادها بالجزائر، إذ انتقلت الفاتورة من 566.13 مليون دولار إلى 879.38 مليون دولار، أي بنسبة ارتفاع قدرها 55.33 بالمئة، متبوعة بمادة السكر التي ارتفعت من 510.12 مليون دولار إلى 698.51 مليون دولار، بنسبة زيادة قدرها 36.93 بالمئة.
وكان الحليب، الذي يعدّ أحد أكثر المواد الاستهلاكية بالجزائر، قد شهد خلال نهاية العام الماضي ندرة بالبلاد، إذ كان الكثير من المواطنين يصطفون أمام المجمعات الاستهلاكية للظفر بالحليب، كما لم تزد الحصة التي يوفرها الباعة لكل زبون عن عبوتي لتر على الأكثر، وقد ارتفعت أسعار العبوة الواحدة ووصلت إلى 50 دينارا، بعدما كانت لا تزيد عن 25 دينارا.
وفي المرتبة الثالثة، تأتي الزيوت الموجهة للصناعة الغذائية التي انتقلت من 409.98 مليون دولار إلى 512.81 مليون دولار، أي بارتفاع 08ر25 بالمئة، فيما ارتفعت واردات الحبوب والدقيق والطحين من 1.56 مليار دولارإلى 1.68 مليار دولار، بارتفاع قدره 8.02 بالمئة.
وتعدّ مادة الحليب ومشتقاته، أكثر المواد الغذائية التي ارتفعت نسبة استيرادها بالجزائر، إذ انتقلت الفاتورة من 566.13 مليون دولار إلى 879.38 مليون دولار، أي بنسبة ارتفاع قدرها 55.33 بالمئة، متبوعة بمادة السكر التي ارتفعت من 510.12 مليون دولار إلى 698.51 مليون دولار، بنسبة زيادة قدرها 36.93 بالمئة.
وكان الحليب، الذي يعدّ أحد أكثر المواد الاستهلاكية بالجزائر، قد شهد خلال نهاية العام الماضي ندرة بالبلاد، إذ كان الكثير من المواطنين يصطفون أمام المجمعات الاستهلاكية للظفر بالحليب، كما لم تزد الحصة التي يوفرها الباعة لكل زبون عن عبوتي لتر على الأكثر، وقد ارتفعت أسعار العبوة الواحدة ووصلت إلى 50 دينارا، بعدما كانت لا تزيد عن 25 دينارا.
وفي المرتبة الثالثة، تأتي الزيوت الموجهة للصناعة الغذائية التي انتقلت من 409.98 مليون دولار إلى 512.81 مليون دولار، أي بارتفاع 08ر25 بالمئة، فيما ارتفعت واردات الحبوب والدقيق والطحين من 1.56 مليار دولارإلى 1.68 مليار دولار، بارتفاع قدره 8.02 بالمئة.