nore
08-30-2017, 00:04
ضعف التفاؤل بقطاع الخدمات في بريطانيا خلال ثلاثة أشهر حتى نهاية أغسطس آب مع تأثر الشركات بارتفاع التكلفة برغم تماسك الشركات الجديدة بدرجة كبيرة.
وأظهر التقرير الفصلي لاتحاد الصناعة البريطاني عن قطاع الخدمات، الذي يمثل الغالبية العظمى من الناتج الاقتصادي البريطاني، أن الثقة تراجعت في شركات الخدمات التي تتعامل مع مستهلكين وشركات.
وأظهرت بيانات رسمية في الأسبوع الماضي أن الاقتصاد البريطاني واجه ضعفا على جميع الأصعدة في الشهور الثلاثة المنتهية في يونيو حزيران حيث تأثر المستهلكون بانخفاض قيمة الاسترليني وعجزت الصادرات عن سد الفجوة وتجمدت استثمارات الشركات بسبب الضبابية التي تكتنف الانفصال عن الاتحاد الأوروبي.
وعلى الرغم من تحسن حجم النشاط الخاص بقطاع خدمات الشركات والخدمات المتخصصة ليبلغ أعلى مستوى منذ مايو أيار عام 2016 خلال الشهور الثلاثة المنتهية في أغسطس آب إلا أنه تباطأ بالنسبة لشركات خدمات المستهلكين.
وغطى مسح اتحاد الصناعة البريطاني 167 شركة خدمات وأجري خلال الفترة بين 28 يوليو تموز و14 أغسطس آب.
وواجهت الشركات البريطانية ضغوطا بسبب زيادة التضخم منذ التصويت في العام الماضي بالخروج من الاتحاد الأوروبي ما اضعف الجنيه الاسترليني ورفع تكلفة الواردات. وعجزت الصادرات عن تعويض ذلك بشكل كامل.
وأظهر التقرير الفصلي لاتحاد الصناعة البريطاني عن قطاع الخدمات، الذي يمثل الغالبية العظمى من الناتج الاقتصادي البريطاني، أن الثقة تراجعت في شركات الخدمات التي تتعامل مع مستهلكين وشركات.
وأظهرت بيانات رسمية في الأسبوع الماضي أن الاقتصاد البريطاني واجه ضعفا على جميع الأصعدة في الشهور الثلاثة المنتهية في يونيو حزيران حيث تأثر المستهلكون بانخفاض قيمة الاسترليني وعجزت الصادرات عن سد الفجوة وتجمدت استثمارات الشركات بسبب الضبابية التي تكتنف الانفصال عن الاتحاد الأوروبي.
وعلى الرغم من تحسن حجم النشاط الخاص بقطاع خدمات الشركات والخدمات المتخصصة ليبلغ أعلى مستوى منذ مايو أيار عام 2016 خلال الشهور الثلاثة المنتهية في أغسطس آب إلا أنه تباطأ بالنسبة لشركات خدمات المستهلكين.
وغطى مسح اتحاد الصناعة البريطاني 167 شركة خدمات وأجري خلال الفترة بين 28 يوليو تموز و14 أغسطس آب.
وواجهت الشركات البريطانية ضغوطا بسبب زيادة التضخم منذ التصويت في العام الماضي بالخروج من الاتحاد الأوروبي ما اضعف الجنيه الاسترليني ورفع تكلفة الواردات. وعجزت الصادرات عن تعويض ذلك بشكل كامل.