one12
08-31-2017, 06:38
ارتدت الأسهم العالمية لتحقق مكاسب في تداولات، أمس؛ وذلك لانحسار التوترات الجيوسياسية، وتحسن شهية المخاطرة لدى المستثمرين، ولم يطرأ أي تغيير يذكر على الأسهم الأمريكية، بعد التباين في التداولات على خلفية إطلاق كوريا الشمالية صاروخاً بالستياً تجاه اليابان، في الوقت نفسه، استرد مؤشر نيكاي القياسي للأسهم اليابانية خسائر الجلسة السابقة مدعوماً بمكاسب وول ستريت وتراجع الين.
ونزل المؤشر داو جونز الصناعي 0.88 نقطة إلى 21864.49 نقطة.
وانخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بمقدار 0.52 نقطة أو 0.021 %إلى 2445.78 نقطة.
وزاد مؤشر ناسداك المجمع 6.23 نقطة أو 0.1 % إلى 6308.12 نقطة.
وأظهرت بيانات اقتصادية نمو الاقتصاد الأمريكي، أسرع من توقعات خبراء الاقتصاد في الربع الثاني من العام، طبقاً لمراجعة صادرة، أمس، عن وزارة التجارة.
واستناداً إلى بيانات، أكثر اكتمالاً مما كان متاحاً الشهر الماضي، سجل الناتج المحلي الإجمالي نمواً على أساس سنوي، بنسبة 3% من إبريل/نيسان حتى يونيو/حزيران، مقارنة بنسبة 2.6% في التقدير الأولي لمكتب التحليل الاقتصادي.
وفي الأسواق الأوروبية، عاد المستثمرون للإقبال على شراء الأسهم، ما دفع المؤشرات للارتفاع؛ حيث صعد مؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.6%؛ ليعوض جميع خسائر الجلسة السابقة تقريباً، كما ارتفع مؤشر ستوكس 50 لمنطقة اليورو والأسهم القيادية.
وحققت أسهم البنوك أفضل أداء، وصعد مؤشر القطاع 0.9%، ما عزز ارتفاع مؤشر قطاع البنوك الإيطالي؛ ليحقق أداء أفضل من السوق.
وكان قطاع البنوك قاد الاتجاه النزولي؛ نتيجة العزوف عن المخاطرة.
وعاد تركيز المستثمرين على أنباء المكاسب المشجعة، ما حقق ارتفاعاً في جميع القطاعات.
وقفز سهم مجموعة آر.تي.إل الإعلامية الألمانية 6.3%، ليتصدر الأسهم الرابحة على المؤشر ستوكس، بعدما عززت إيرادات الربع الثاني، لتتجاوز التوقعات، رغم أنها قالت إن سوق الإعلان ينطوي على تحديات.
ودعم ارتفاع سهم الشركة الألمانية، قطاع الإعلام الذي ارتفع مؤشره 0.8%، ليتعافى من أكبر انخفاض في تسعة شهور في الجلسة السابقة، بعدما خفضت بروسيبنسات الألمانية للخدمات التلفزيونية توقعاتها لإيرادات الإعلانات.
وكان سهم جيه.إم السويدية للتطوير العقاري من الأسهم الضعيفة؛ حيث نزل 4.6% بعدما قالت رابطة البناء النرويجية أو.بي.أو.إس، إنها باعت جميع أسهمها في الشركة.
وارتفع مؤشر كاك 40 الفرنسي 0.6% وفايننشال تايمز البريطاني 0.5% وداكس الألماني 0.7%.
وعلى صعيد الأسهم اليابانية، استرد مؤشر نيكاي القياسي خسائر الجلسة السابقة مدعوماً بمكاسب وول ستريت، وتراجع الين.
وبعد أن هبط، أمس الأول، إلى أدنى مستوى في أربعة أشهر، وأغلق منخفضاً 0.5%، عاود الصعود مجدداً 0.7% ليغلق على 19506.54 نقطة.
وانتعشت أسهم المصدرين بعد أن جرى تداول الدولار في أحدث معاملات عند 109.85 ين متعافياً من المستوى المنخفض الذي بلغه عند 108.265 ين، وهو أدنى مستوى للعملة الأمريكية منذ منتصف إبريل/نيسان.
وصعدت أسهم هيتاشي ليمتد 2.8% وباناسونيك كورب 0.8%.
وارتفع مؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 0.6% ليغلق عند 1607.65 نقطة.
ونزل المؤشر داو جونز الصناعي 0.88 نقطة إلى 21864.49 نقطة.
وانخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بمقدار 0.52 نقطة أو 0.021 %إلى 2445.78 نقطة.
وزاد مؤشر ناسداك المجمع 6.23 نقطة أو 0.1 % إلى 6308.12 نقطة.
وأظهرت بيانات اقتصادية نمو الاقتصاد الأمريكي، أسرع من توقعات خبراء الاقتصاد في الربع الثاني من العام، طبقاً لمراجعة صادرة، أمس، عن وزارة التجارة.
واستناداً إلى بيانات، أكثر اكتمالاً مما كان متاحاً الشهر الماضي، سجل الناتج المحلي الإجمالي نمواً على أساس سنوي، بنسبة 3% من إبريل/نيسان حتى يونيو/حزيران، مقارنة بنسبة 2.6% في التقدير الأولي لمكتب التحليل الاقتصادي.
وفي الأسواق الأوروبية، عاد المستثمرون للإقبال على شراء الأسهم، ما دفع المؤشرات للارتفاع؛ حيث صعد مؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.6%؛ ليعوض جميع خسائر الجلسة السابقة تقريباً، كما ارتفع مؤشر ستوكس 50 لمنطقة اليورو والأسهم القيادية.
وحققت أسهم البنوك أفضل أداء، وصعد مؤشر القطاع 0.9%، ما عزز ارتفاع مؤشر قطاع البنوك الإيطالي؛ ليحقق أداء أفضل من السوق.
وكان قطاع البنوك قاد الاتجاه النزولي؛ نتيجة العزوف عن المخاطرة.
وعاد تركيز المستثمرين على أنباء المكاسب المشجعة، ما حقق ارتفاعاً في جميع القطاعات.
وقفز سهم مجموعة آر.تي.إل الإعلامية الألمانية 6.3%، ليتصدر الأسهم الرابحة على المؤشر ستوكس، بعدما عززت إيرادات الربع الثاني، لتتجاوز التوقعات، رغم أنها قالت إن سوق الإعلان ينطوي على تحديات.
ودعم ارتفاع سهم الشركة الألمانية، قطاع الإعلام الذي ارتفع مؤشره 0.8%، ليتعافى من أكبر انخفاض في تسعة شهور في الجلسة السابقة، بعدما خفضت بروسيبنسات الألمانية للخدمات التلفزيونية توقعاتها لإيرادات الإعلانات.
وكان سهم جيه.إم السويدية للتطوير العقاري من الأسهم الضعيفة؛ حيث نزل 4.6% بعدما قالت رابطة البناء النرويجية أو.بي.أو.إس، إنها باعت جميع أسهمها في الشركة.
وارتفع مؤشر كاك 40 الفرنسي 0.6% وفايننشال تايمز البريطاني 0.5% وداكس الألماني 0.7%.
وعلى صعيد الأسهم اليابانية، استرد مؤشر نيكاي القياسي خسائر الجلسة السابقة مدعوماً بمكاسب وول ستريت، وتراجع الين.
وبعد أن هبط، أمس الأول، إلى أدنى مستوى في أربعة أشهر، وأغلق منخفضاً 0.5%، عاود الصعود مجدداً 0.7% ليغلق على 19506.54 نقطة.
وانتعشت أسهم المصدرين بعد أن جرى تداول الدولار في أحدث معاملات عند 109.85 ين متعافياً من المستوى المنخفض الذي بلغه عند 108.265 ين، وهو أدنى مستوى للعملة الأمريكية منذ منتصف إبريل/نيسان.
وصعدت أسهم هيتاشي ليمتد 2.8% وباناسونيك كورب 0.8%.
وارتفع مؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 0.6% ليغلق عند 1607.65 نقطة.