nour83
09-11-2017, 04:07
تبدأ أحداث الأسبوع الجاري وسط اهتمام من المستثمرين بمتابعة بيانات التضخم في عدد من الدول الأوروبية والولايات المتحدة، بالإضافة إلى تقرير منظمة "أوبك" الشهري.
وعلى مستوى تطورات الأعاصير التي تضرب الولايات المتحدة وعدد من دول العالم فلا يزال هناك مخاوف من استمراها في ممارسة الضغط على الأسواق خاصة مع تحذيرات بأن يدمر إعصار "إيرما" مناطق أمريكية.
بيانات التضخم
تكشف عدد من الدول في الأسبوع الجاري عن بيانات أسعار المستهلكين لديها، منها ألمانيا والولايات المتحدة.
وتبدأ بريطانيا بالإفصاح عن تلك البيانات في يوم الثلاثاء المقبل، مع توقعات بأن يُسجل التضخم نمو بنحو 2.8%.
وكان التضخم قد استقر في يوليو الماضي عند مستوى 2.6%.
وفي يوم الأربعاء من المقرر أن يتم الإعلان عن بيانات التضخم في ألمانيا.
أما الولايات المتحدة وفرنسا فتفصحان عن بيانات أسعار المستهلكين عن شهر أغسطس يوم الخميس المقبل وذلك بعد أن سجل التضخم الأمريكي نمو بنحو 0.1% في يوليو.
مستوى الفائدة في بريطانيا
يجمتع مسؤولو السياسة النقدية في بنك إنجلترا يوم الخميس المقبل لإقرار سعر الفائدة، مع توقعات الإبقاء عليها دون تغيير.
وتُشير التوقعات بأن يكون هناك صوتان بتغيير معدل الفائدة خلال الاجتماع المقبل في مقابل 6 أصوات بالإبقاء عليها.
وفي الاجتماع الماضي والذي عُقد في شهر أغسطس صوت 6 أعضاء بالإبقاء على سعر الفائدة دون تغيير، مقابل صوتين طالبا بتغيرها.
وعلى مستوى تطورات الأعاصير التي تضرب الولايات المتحدة وعدد من دول العالم فلا يزال هناك مخاوف من استمراها في ممارسة الضغط على الأسواق خاصة مع تحذيرات بأن يدمر إعصار "إيرما" مناطق أمريكية.
بيانات التضخم
تكشف عدد من الدول في الأسبوع الجاري عن بيانات أسعار المستهلكين لديها، منها ألمانيا والولايات المتحدة.
وتبدأ بريطانيا بالإفصاح عن تلك البيانات في يوم الثلاثاء المقبل، مع توقعات بأن يُسجل التضخم نمو بنحو 2.8%.
وكان التضخم قد استقر في يوليو الماضي عند مستوى 2.6%.
وفي يوم الأربعاء من المقرر أن يتم الإعلان عن بيانات التضخم في ألمانيا.
أما الولايات المتحدة وفرنسا فتفصحان عن بيانات أسعار المستهلكين عن شهر أغسطس يوم الخميس المقبل وذلك بعد أن سجل التضخم الأمريكي نمو بنحو 0.1% في يوليو.
مستوى الفائدة في بريطانيا
يجمتع مسؤولو السياسة النقدية في بنك إنجلترا يوم الخميس المقبل لإقرار سعر الفائدة، مع توقعات الإبقاء عليها دون تغيير.
وتُشير التوقعات بأن يكون هناك صوتان بتغيير معدل الفائدة خلال الاجتماع المقبل في مقابل 6 أصوات بالإبقاء عليها.
وفي الاجتماع الماضي والذي عُقد في شهر أغسطس صوت 6 أعضاء بالإبقاء على سعر الفائدة دون تغيير، مقابل صوتين طالبا بتغيرها.