one12
09-14-2017, 13:31
أكد تقرير حديث أن السوق العقارية في دبي هي سوق عالمية بامتياز، وإن كان الارتباط في حدود المتوسط، إلا أن التقرير صنّف دبي مع لندن وهونج كونج ونيويورك ضمن التصنيف الأول للأسواق العالمية.
أظهر التقرير الخاص بالربع الثالث الذي أصدرته كل من «ريدن» العقارية و«يونيتاس» الاستشارية و«GCP» والخاص بالتوجهات الاستثمارية والناتج المحلي في بعض المدن العالمية، أنه وبتحليل بيانات نمو الناتج المحلي الإجمالي لبعض المدن العالمية، يتبين أن ناتج دبي يرتبط بشكل وثيق مع الناتج العالمي، بجانب مدن مثل هونج كونج، باعتبارها مركزاً مالياً وتجارياً عالمياًَ، ما يجعلها تتأثر بمتغيرات الأسواق العالمية.
وأضاف التقرير أنه وبالتعمق في أسواق الأسهم العالمية مقابل مؤشر MSCI العالمي، فإن الأسواق البريطانية إضافة إلى نظيرتها في هونج كونج هي الأكثر ارتباطاً بالمتغيرات العالمية، فيما أكد التقرير أن العلاقة بين دبي والأسواق العالمية تقع ضمن النطاق المتوسط، مما يشير إلى أن توجهات الأسهم الأجنبية فيها تؤثر بشكل نسبي في أسواق المال المحلية، خلافاً لما هو عليه في كل من بريطانيا وهونج كونج.
وفيما يختص بالعلاقة بين القطاع العقاري المحلي والعقارات العالمية، أكد التقرير أن دبي ترتبط بشكل وثيق مع مؤشر العقار العالمي، كما هي الحال مع مدن التصنيف الأول حول العالم مثل نيويورك والمدن البريطانية، وهو ما يشير إلى أن حركة القطاع العقاري في مدن التصنيف الأول التي تتضمن دبي ترتبط بشكل وثيق مع الأسواق العقارية حول العالم والتدفقات المالية، وهي العوامل المرتبطة بعافية الاقتصاد المحلي.
وأظهر تحليل المستثمرين في الأسواق العقارية بدبي أن الأجانب يستأثرون ب 49% من قيمة التداولات العقارية فيها، فضلاً عن أنهم مثلوا 70% من قاعدة المستثمرين خلال النصف الأول من العام الجاري. وفيما يتعلق بالأسعار، أظهر التقرير أن أسعار العقارات بدبي سجلت استقراراً خلال الفترة المذكورة، مع تراجع طفيف في الإيجارات وارتفاع في أنشطة المعاملات العقارية. وأشار التقرير إلى أن ارتفاع المعاملات العقارية يعكس تغير هيكلية الاقتصاد في دبي ويعكس أيضاً التقييم الصعودي للعقارات فيها، الأمر الذي عزز من تصنيفها ضمن مدن التصنيف الأول.
واستأثر المستثمرون العقاريون من دول مجلس التعاون ب 37% من قيمة المشتريات العقارية خلال النصف الأول من العام الجاري، إضافة إلى المشترين العرب الذين حازوا 14% من المشتريات العقارية خلال النصف الأول، واستقطبت دبي مستثمرين عقاريين من 217 دولة حول العالم خلال الفترة من يناير/كانون الثاني 2016 حتى يونيو/حزيران 2017.
وأضاف التقرير أنه وفي سبيل التأكد من مستقبل الأسواق العقارية بدبي، فإنه يتعين على المستثمرين تقييم وضع الأسواق العالمية من حيث التدفقات المالية والتقييم العقاري، مؤكداً أن مدن التصنيف الأول التي تتضمن دبي تعكس عافية الاقتصاد العالمي إضافة إلى اقتصاداتها المحلية، مشيراً إلى أن دبي تتقدم في مسار النضوج السوقي العقاري.
أظهر التقرير الخاص بالربع الثالث الذي أصدرته كل من «ريدن» العقارية و«يونيتاس» الاستشارية و«GCP» والخاص بالتوجهات الاستثمارية والناتج المحلي في بعض المدن العالمية، أنه وبتحليل بيانات نمو الناتج المحلي الإجمالي لبعض المدن العالمية، يتبين أن ناتج دبي يرتبط بشكل وثيق مع الناتج العالمي، بجانب مدن مثل هونج كونج، باعتبارها مركزاً مالياً وتجارياً عالمياًَ، ما يجعلها تتأثر بمتغيرات الأسواق العالمية.
وأضاف التقرير أنه وبالتعمق في أسواق الأسهم العالمية مقابل مؤشر MSCI العالمي، فإن الأسواق البريطانية إضافة إلى نظيرتها في هونج كونج هي الأكثر ارتباطاً بالمتغيرات العالمية، فيما أكد التقرير أن العلاقة بين دبي والأسواق العالمية تقع ضمن النطاق المتوسط، مما يشير إلى أن توجهات الأسهم الأجنبية فيها تؤثر بشكل نسبي في أسواق المال المحلية، خلافاً لما هو عليه في كل من بريطانيا وهونج كونج.
وفيما يختص بالعلاقة بين القطاع العقاري المحلي والعقارات العالمية، أكد التقرير أن دبي ترتبط بشكل وثيق مع مؤشر العقار العالمي، كما هي الحال مع مدن التصنيف الأول حول العالم مثل نيويورك والمدن البريطانية، وهو ما يشير إلى أن حركة القطاع العقاري في مدن التصنيف الأول التي تتضمن دبي ترتبط بشكل وثيق مع الأسواق العقارية حول العالم والتدفقات المالية، وهي العوامل المرتبطة بعافية الاقتصاد المحلي.
وأظهر تحليل المستثمرين في الأسواق العقارية بدبي أن الأجانب يستأثرون ب 49% من قيمة التداولات العقارية فيها، فضلاً عن أنهم مثلوا 70% من قاعدة المستثمرين خلال النصف الأول من العام الجاري. وفيما يتعلق بالأسعار، أظهر التقرير أن أسعار العقارات بدبي سجلت استقراراً خلال الفترة المذكورة، مع تراجع طفيف في الإيجارات وارتفاع في أنشطة المعاملات العقارية. وأشار التقرير إلى أن ارتفاع المعاملات العقارية يعكس تغير هيكلية الاقتصاد في دبي ويعكس أيضاً التقييم الصعودي للعقارات فيها، الأمر الذي عزز من تصنيفها ضمن مدن التصنيف الأول.
واستأثر المستثمرون العقاريون من دول مجلس التعاون ب 37% من قيمة المشتريات العقارية خلال النصف الأول من العام الجاري، إضافة إلى المشترين العرب الذين حازوا 14% من المشتريات العقارية خلال النصف الأول، واستقطبت دبي مستثمرين عقاريين من 217 دولة حول العالم خلال الفترة من يناير/كانون الثاني 2016 حتى يونيو/حزيران 2017.
وأضاف التقرير أنه وفي سبيل التأكد من مستقبل الأسواق العقارية بدبي، فإنه يتعين على المستثمرين تقييم وضع الأسواق العالمية من حيث التدفقات المالية والتقييم العقاري، مؤكداً أن مدن التصنيف الأول التي تتضمن دبي تعكس عافية الاقتصاد العالمي إضافة إلى اقتصاداتها المحلية، مشيراً إلى أن دبي تتقدم في مسار النضوج السوقي العقاري.