nore
09-23-2017, 03:02
تلقت أسعارالنفط العالمية دفعة مزدوجة في الاتجاه الصاعد من تقرير أعلنت نتائجه منظمة أوبك وتراجع في عدد منصات النفط الأمريكي للأسبوع الثاني على التوالي.
وارتفعت أسعار النفط الأمريكي في نهاية جلسة الجمعة، الأخيرة في أسبوع التداول الجاري، إلى 50.66 دولار للبرميل لتضيف حوالي 0.2% إلى إغلاق الجلسة السابقة.
كما حققت العقود الآجلة لخام برنت ارتفاعا إلى مستوى 56.76 دولار للبرميل مقابل الإغلاق السابق الذي سجل الخميس الماضي 56.42 دولار للبرميل، ما يشير إلى ارتفاع لجلسة التداول الثالثة على التوالي.
وبحسابات الإغلاق الأسبوعي للنفط، حققت العقود الآجلة لكل من الخام الأمريكي وخام برنت ارتفاعا للأسبوع الثالث على التوالي.
وجاء الدعم الذي تلقته الأسعار العالمية للنفط من أكثر من مصدر، أبرزها تقارير المخزونات الأمريكية، والتعافي الذي حققته مواقع الإنتاج في تكساس بعد العاصفة هارفي، وأخيرا تقرير أوبك الذي أشار إلى ارتفاع درجة الالتزام باتفاقات الخفض، وهبوط عدد منصات النفط الأمريكي لأسبوعين على التوالي.
وصعدت عقود الخام الأمريكي إلى 50.66 دولار للبرميل مقابل مستوى الإغلاق المسجل في الأسبوع المنتهي في 15 سبتمبر الماضي عند 49.79 دولار للبرميل.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت في الأسبوع المنتهي في 22 سبتمبر الجاري إلى إلى 15 سبتمبر الجاري إلى مستوى 56.76 دولار للبرميل مقابل الإغلاق الأسبوعي السابق الذي سجل55.47 دولار للبرميل.
وأعلنت أوبك، في تقرير أشارت إلى نتائجه في اجتماع عقدته المنظمة الجمعة، أن درجة الالتزام باتفاقات خفض الإنتاج بلغت 116.00% في أغسطس الماضي.
وتراجع عدد منصات النفط الأمريكي للأسبوع الثاني على التوالي إلى 744 منصة في الأسبوع المنتهي في 22 سبتمبر الجاري.
وجاءت القراءة الحالية، الصادرة في تقرير لعملاق خدمات حقول النفط في الولايات المتحدة بيكر هيوز، مقارنة بالهبوط إلى 749 منصة في الأسبوع السابق.
في المقابل، ارتفع عدد منصات الغاز الطبيعي في الولايات المتحدة إلى 190 منصة في الأسبوع المنتهي في 22 سبتمبر الجاري مقابل القراءة المسجلة للأسبوع السابق التي سجلت 186 منصة.
ويشير الهبوط إلى تراجع في معدل إنتاج النفط الأمريكي بعد ارتفاع استمر لحوالي 23 أسبوعا منذ بداية 2017 وحتى نهاية يونيو الماضي، ما أثار مخاوفا حيال محاولة الولايات المتحدة استغلال الجهود التي تقوم بها أوبك، في خفض الإنتاج لدعم الأسعار العالمية، في الاستحواذ على نصيب أكبر من السوق العالمية للنفط.
لكن هذه المخاوف بدأت في التراجع بعد تمديد اتفاقات خفض إنتاج النفط إلى مارس المقبل التي أبرمتها أوبك بين أعضائها، ودول أخرى من غيرالأعضاء من كبار منتجي النفط على مستوى العالم.
وحال استمرار تراجع عدد منصات النفط الأمريكي، وكلما ترددت حديث عن تمديد محتمل لاتفاقات خفض إنتاج النفط، يرجح أن يستفيد النفط استفادة مباشرة.
وارتفعت أسعار النفط الأمريكي في نهاية جلسة الجمعة، الأخيرة في أسبوع التداول الجاري، إلى 50.66 دولار للبرميل لتضيف حوالي 0.2% إلى إغلاق الجلسة السابقة.
كما حققت العقود الآجلة لخام برنت ارتفاعا إلى مستوى 56.76 دولار للبرميل مقابل الإغلاق السابق الذي سجل الخميس الماضي 56.42 دولار للبرميل، ما يشير إلى ارتفاع لجلسة التداول الثالثة على التوالي.
وبحسابات الإغلاق الأسبوعي للنفط، حققت العقود الآجلة لكل من الخام الأمريكي وخام برنت ارتفاعا للأسبوع الثالث على التوالي.
وجاء الدعم الذي تلقته الأسعار العالمية للنفط من أكثر من مصدر، أبرزها تقارير المخزونات الأمريكية، والتعافي الذي حققته مواقع الإنتاج في تكساس بعد العاصفة هارفي، وأخيرا تقرير أوبك الذي أشار إلى ارتفاع درجة الالتزام باتفاقات الخفض، وهبوط عدد منصات النفط الأمريكي لأسبوعين على التوالي.
وصعدت عقود الخام الأمريكي إلى 50.66 دولار للبرميل مقابل مستوى الإغلاق المسجل في الأسبوع المنتهي في 15 سبتمبر الماضي عند 49.79 دولار للبرميل.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت في الأسبوع المنتهي في 22 سبتمبر الجاري إلى إلى 15 سبتمبر الجاري إلى مستوى 56.76 دولار للبرميل مقابل الإغلاق الأسبوعي السابق الذي سجل55.47 دولار للبرميل.
وأعلنت أوبك، في تقرير أشارت إلى نتائجه في اجتماع عقدته المنظمة الجمعة، أن درجة الالتزام باتفاقات خفض الإنتاج بلغت 116.00% في أغسطس الماضي.
وتراجع عدد منصات النفط الأمريكي للأسبوع الثاني على التوالي إلى 744 منصة في الأسبوع المنتهي في 22 سبتمبر الجاري.
وجاءت القراءة الحالية، الصادرة في تقرير لعملاق خدمات حقول النفط في الولايات المتحدة بيكر هيوز، مقارنة بالهبوط إلى 749 منصة في الأسبوع السابق.
في المقابل، ارتفع عدد منصات الغاز الطبيعي في الولايات المتحدة إلى 190 منصة في الأسبوع المنتهي في 22 سبتمبر الجاري مقابل القراءة المسجلة للأسبوع السابق التي سجلت 186 منصة.
ويشير الهبوط إلى تراجع في معدل إنتاج النفط الأمريكي بعد ارتفاع استمر لحوالي 23 أسبوعا منذ بداية 2017 وحتى نهاية يونيو الماضي، ما أثار مخاوفا حيال محاولة الولايات المتحدة استغلال الجهود التي تقوم بها أوبك، في خفض الإنتاج لدعم الأسعار العالمية، في الاستحواذ على نصيب أكبر من السوق العالمية للنفط.
لكن هذه المخاوف بدأت في التراجع بعد تمديد اتفاقات خفض إنتاج النفط إلى مارس المقبل التي أبرمتها أوبك بين أعضائها، ودول أخرى من غيرالأعضاء من كبار منتجي النفط على مستوى العالم.
وحال استمرار تراجع عدد منصات النفط الأمريكي، وكلما ترددت حديث عن تمديد محتمل لاتفاقات خفض إنتاج النفط، يرجح أن يستفيد النفط استفادة مباشرة.