zunebha
09-27-2017, 13:42
نتهت حملة الحصاد و الدرس 2016-2017 على ارتفاع طفيف في إنتاج الحبوب مقارنة بالموسم الماضي في حين تم تسجيل إنتاج قياسي بالنسبة للعدس حسب وزارة الفلاحة و التنمية الريفية و الصيد البحري.
و قدر إنتاج الحبوب بـ 8ر34 مليون قنطار خلال حملة 2016-2017 مقابل 3ر34 مليون قنطار خلال 2015-2016.
و كشفت حصيلة أولية -قدمت خلال اجتماع اللجنة الوطنية لتحضير و متابعة و تقييم حملة الحبوب (الحرث و البذر و الحصاد و الدرس) بوزارة الفلاحة- عن أن 57 بالمائة من إنتاج الحبوب المسجل يتكون من القمح الصلب بإنتاج فاق 03ر20 مليون قنطار و الشعير بإنتاج فاق 68ر9 مليون قنطار أي بنسبة 28 بالمائة من الإنتاج الإجمالي للحبوب.
و خلال الموسم 2016-2017 سجل ارتفاع المساحة المحصودة مقارنة بالموسم الماضي اذ انتقلت من 2ر2 مليون هكتار إلى 35ر2 مليون هكتار أي ما يعادل 91 بالمائة من المساحة الموجهة للحصاد و التي تقدر ب58ر2 مليون هكتار.
و تتكون 50 بالمائة من المساحات التي تم جنيها من القمح الصلب بـ 17ر1 مليون هكتار فيما تتشكل 32 بالمائة منها من الشعير بـ 762.331 هكتاري حسب نفس المصدر.
و انخفض المردود المتوسط لهذه السنة إلى 15 قنطارا/هكتار مقابل 16 قنطارا/هكتار خلال الموسم 2015-2016. و أرجعت الوزارة هذا التراجع إلى "الشح الحاد في المياه" الذي عرفه هذا الموسم (في مرحلة حاسمة من نمو البذور).
و بخصوص عملية الجني كشفت الحصيلة الأولية للوزارة أن حجم الإنتاج الذي تم جنيه من طرف تعاونيات الحبوب و الخضر الجافة بلغ 18ر16 مليون قنطار مقابل أكثر من 82ر14 مليون قنطار تم جنيها خلال الموسم الماضي.
و يوضح نفس المصدر بان القمح الصلب يشكل 84 بالمائة من حجم الإنتاج الإجمالي الذي تم جنيه من هذه التعاونيات أي ما يعادل 65ر13 مليون قنطار من القمح الصلب.
و باستثناء مشكل شح المياه تفيد الوزارة بان موسم الحصاد و الدرس 2016-2017 قد جرى في "ظروف جيدة" بفضل إجراءات التأطير التقني و الإجراءات الاقتصادية و تلك المتعلقة بالتنظيم التي طبقها كل من الديوان الجزائري المهني للحبوب و المعاهد التقنية و العلمية.
و قدر إنتاج الحبوب بـ 8ر34 مليون قنطار خلال حملة 2016-2017 مقابل 3ر34 مليون قنطار خلال 2015-2016.
و كشفت حصيلة أولية -قدمت خلال اجتماع اللجنة الوطنية لتحضير و متابعة و تقييم حملة الحبوب (الحرث و البذر و الحصاد و الدرس) بوزارة الفلاحة- عن أن 57 بالمائة من إنتاج الحبوب المسجل يتكون من القمح الصلب بإنتاج فاق 03ر20 مليون قنطار و الشعير بإنتاج فاق 68ر9 مليون قنطار أي بنسبة 28 بالمائة من الإنتاج الإجمالي للحبوب.
و خلال الموسم 2016-2017 سجل ارتفاع المساحة المحصودة مقارنة بالموسم الماضي اذ انتقلت من 2ر2 مليون هكتار إلى 35ر2 مليون هكتار أي ما يعادل 91 بالمائة من المساحة الموجهة للحصاد و التي تقدر ب58ر2 مليون هكتار.
و تتكون 50 بالمائة من المساحات التي تم جنيها من القمح الصلب بـ 17ر1 مليون هكتار فيما تتشكل 32 بالمائة منها من الشعير بـ 762.331 هكتاري حسب نفس المصدر.
و انخفض المردود المتوسط لهذه السنة إلى 15 قنطارا/هكتار مقابل 16 قنطارا/هكتار خلال الموسم 2015-2016. و أرجعت الوزارة هذا التراجع إلى "الشح الحاد في المياه" الذي عرفه هذا الموسم (في مرحلة حاسمة من نمو البذور).
و بخصوص عملية الجني كشفت الحصيلة الأولية للوزارة أن حجم الإنتاج الذي تم جنيه من طرف تعاونيات الحبوب و الخضر الجافة بلغ 18ر16 مليون قنطار مقابل أكثر من 82ر14 مليون قنطار تم جنيها خلال الموسم الماضي.
و يوضح نفس المصدر بان القمح الصلب يشكل 84 بالمائة من حجم الإنتاج الإجمالي الذي تم جنيه من هذه التعاونيات أي ما يعادل 65ر13 مليون قنطار من القمح الصلب.
و باستثناء مشكل شح المياه تفيد الوزارة بان موسم الحصاد و الدرس 2016-2017 قد جرى في "ظروف جيدة" بفضل إجراءات التأطير التقني و الإجراءات الاقتصادية و تلك المتعلقة بالتنظيم التي طبقها كل من الديوان الجزائري المهني للحبوب و المعاهد التقنية و العلمية.