zunebha
10-24-2017, 09:52
توقعت وكالة الطاقة الدولية أن يظل العرض في أسواق الغاز الطبيعي المسال أعلى من الطلب في العقد المقبل نتيجة زيادة الإنتاج إلا أن نمو الطلب لاسيما من الصين قد يقلص الفائض بالسوق في موعد مبكر عن التوقعات.
وقال كيسوكي ساداموري مدير أسواق الطاقة والأمن في وكالة الطاقة الدولية ”ستصل للأسواق كميات كبيرة من طاقة الإنتاج الجديدة للغاز الطبيعي المسال… لذا من المرجح أن تظل الأسواق تحظى بإمدادات جيدة حتى منتصف العقد المقبل“.
وأوضح في تصريحات بسنغافورة أن القطريين على سبيل المثال سيرفعون طاقة تسييل الغاز بنسبة 30% حتى عام 2024 وهو ما لم نضمنه في تقريرنا عن توقعات سوق الغاز لعام 2017.
وقالت قطر التي تواجه تحديا من استراليا على صدارة صادرات الغاز الطبيعي المسال، إنها تنوي زيادة إنتاج الغاز المسال بنسبة 30% إلى 100 مليون طن في غضون خمسة إلى سبعة أعوام.
ويرتفع إنتاج الغاز الطبيعي المسال في الولايات المتحدة بفعل طفرة الغاز الصخري في السنوات الأخيرة.
ويرى ساداموري أن نمو الطلب قد يكبح فائض المعروض الهائل الذي دفع الأسعار الفورية للغاز المسال في آسيا للهبوط من أعلى مستوى عند 20.50 دولار للمليون وحدة حرارية بريطانية في فبراير 2014 إلى أقل من عشرة دولارات منذ ذلك الحين.
وتابع ”نرى في الصين بشكل خاص زيادة بنحو 40% لواردات الغاز المسال على أساس سنوي. لذا وحسبما يتطور الطلب فإن توقيت تراجع المعروض في السوق قد يأتي مبكرا عن التوقعات الأصلية للقطاع“.
وبحسب بيانات الإدارة العامة للجمارك الصادرة في الصين فقد استوردت بكين 3.45 مليون طن من الغاز الطبيعي المسال الشهر الماضي بزيادة 37% عنها قبل عام.
وقال كيسوكي ساداموري مدير أسواق الطاقة والأمن في وكالة الطاقة الدولية ”ستصل للأسواق كميات كبيرة من طاقة الإنتاج الجديدة للغاز الطبيعي المسال… لذا من المرجح أن تظل الأسواق تحظى بإمدادات جيدة حتى منتصف العقد المقبل“.
وأوضح في تصريحات بسنغافورة أن القطريين على سبيل المثال سيرفعون طاقة تسييل الغاز بنسبة 30% حتى عام 2024 وهو ما لم نضمنه في تقريرنا عن توقعات سوق الغاز لعام 2017.
وقالت قطر التي تواجه تحديا من استراليا على صدارة صادرات الغاز الطبيعي المسال، إنها تنوي زيادة إنتاج الغاز المسال بنسبة 30% إلى 100 مليون طن في غضون خمسة إلى سبعة أعوام.
ويرتفع إنتاج الغاز الطبيعي المسال في الولايات المتحدة بفعل طفرة الغاز الصخري في السنوات الأخيرة.
ويرى ساداموري أن نمو الطلب قد يكبح فائض المعروض الهائل الذي دفع الأسعار الفورية للغاز المسال في آسيا للهبوط من أعلى مستوى عند 20.50 دولار للمليون وحدة حرارية بريطانية في فبراير 2014 إلى أقل من عشرة دولارات منذ ذلك الحين.
وتابع ”نرى في الصين بشكل خاص زيادة بنحو 40% لواردات الغاز المسال على أساس سنوي. لذا وحسبما يتطور الطلب فإن توقيت تراجع المعروض في السوق قد يأتي مبكرا عن التوقعات الأصلية للقطاع“.
وبحسب بيانات الإدارة العامة للجمارك الصادرة في الصين فقد استوردت بكين 3.45 مليون طن من الغاز الطبيعي المسال الشهر الماضي بزيادة 37% عنها قبل عام.