angelofdeath
11-03-2017, 16:33
الدور التقليدي للوسيط المالي هو تجنب المشكلات والصعاب التى قد تصاحب العلاقات المباشرة ما بين
الدائن والمدين )الشركة والمستثمرين(. ومن أنواع هذه الصعاب التالي:
صعاب خاصة بالصفقة أو بالعملية:
غالباً ما يمتلك المستثمر المتوسط مبلغاً صغيرًا من المال للاستثمار بينما تحتاج الشركة إلى كميات
كبيرة من النقد أو التمويل وبذلك يظهر دور الوسيط المالى الذي يقوم بتجميع أموال المستثمرين
الصغار وتوجيهها إلى الشركات التى تحتاج إلى مصدر تمويل.
صعاب في الحصول على المعلومات اللازمة:
غالباً ما يفتقر المستثمر الصغير للمعلومات الكافية لإدراك كيفية إدارة القروض الخاصة بالشركة أو
تقييمها بينما يقوم الوسيط المالي بهذا الدور.
المخاطر المتوقعة:
غالباً ما يعتبر المستثمرين أن الاستثمار في البنوك يحمل مخاطرة أقل من الاستثمار المباشر في
الشركات، مع أنه في الحقيقة إن مخاطر الشركة يتحملها البنك المقرض لهذه الشركة ولكن البنك
يتحمل مخاطر الكثير من العملاء مما يجعل تفضيل المستثمر للبنك على الشركة اختياراً منطقياً.
وبالتالي يعتبر التوريق اختياراً منطقياً لتجنب استخدام وسيط مالى وكل الصعاب التى تم شرحها
مسبقا
الدائن والمدين )الشركة والمستثمرين(. ومن أنواع هذه الصعاب التالي:
صعاب خاصة بالصفقة أو بالعملية:
غالباً ما يمتلك المستثمر المتوسط مبلغاً صغيرًا من المال للاستثمار بينما تحتاج الشركة إلى كميات
كبيرة من النقد أو التمويل وبذلك يظهر دور الوسيط المالى الذي يقوم بتجميع أموال المستثمرين
الصغار وتوجيهها إلى الشركات التى تحتاج إلى مصدر تمويل.
صعاب في الحصول على المعلومات اللازمة:
غالباً ما يفتقر المستثمر الصغير للمعلومات الكافية لإدراك كيفية إدارة القروض الخاصة بالشركة أو
تقييمها بينما يقوم الوسيط المالي بهذا الدور.
المخاطر المتوقعة:
غالباً ما يعتبر المستثمرين أن الاستثمار في البنوك يحمل مخاطرة أقل من الاستثمار المباشر في
الشركات، مع أنه في الحقيقة إن مخاطر الشركة يتحملها البنك المقرض لهذه الشركة ولكن البنك
يتحمل مخاطر الكثير من العملاء مما يجعل تفضيل المستثمر للبنك على الشركة اختياراً منطقياً.
وبالتالي يعتبر التوريق اختياراً منطقياً لتجنب استخدام وسيط مالى وكل الصعاب التى تم شرحها
مسبقا