ahdeslm
11-06-2017, 18:19
عام 1920 كان يوجد عبقرى يسمى رالف نيلسون و قد أكتشف هذا العبقرى ان هناك سلوك يتبعه السوق فى حركته أشبه ما يكون بدائره مستحكمه لها عده خطوات .
هذه الدائره المحكمه تتكرر بأستمرار و قد اكتشف ان تأثر المستثمريين بالمؤثرات الخارجيه مثل بعض القنوات او الصحف أو التقارير ينعكس بشكل متكرر على الرسم البيانى و هو مبدأ داو و هذا الانعكاس على الحركه الصعوديه او الهبوطيه للسوق و تكون تلك الحركه على انماط متكرره تنقسم الى ما يسمى بالموجات و قد سمى تلك الملاحظات التى تكلمنا عليها بأسم نظريه موجات أليوت.
الموجه الأولى
تقوم الأسهم بعمل تحركها الاولى لأعلى و هذا غالبا ما يحدث بواسطه عدد قليل من الناس (سنقول أن دخول هؤلاء الفئه لأسباب حقيقيه)مثلا بسبب ان الأسعار رخيصه و تعتبر مناسبه للشراء فى الوقت الحالى مما جعل دخول هؤلاء القله من الناس يرفعون سعر السهم .
الموجه الثانيه
فى تلك النقطه العديد من الناس الذين كانوا فى الموجه الاولى بدأوا يشعروا ان السعر الحالى مبالغ فيه لذلك بداوا فى جنى الأرباح مما تسبب فى هبوط سعر السهم . ولكن لم يهبط السعر حتى نقطه البدايه ثم أنطلق بعد ذلك ليكمل مسيرته الصعوديه .
الموجه الثالثه
هذه غالبا تعتبر أكثر الموجات طولا و قوه فالسهم أخذ أنتباه العديد من العامه الذين يريدون الدخول شراء عليه و هذا يتسبب فى صعود السهم لأعلى اكثر و اكثر و هذه الموجه غالبا ما تتجاوز القمه الخاصه بالموجه واحد لأعلى .
الموجه الرابعه
فى تلك الموجه يقوم الناس بجنى الأرباح مره اخرى و هذا بسبب ان أسعار السهم بالنسبه للمتداولين أصبحت غاليه او مبالغ فيها و هذه الموجه غالبا ما تكون ضعيفه و هذا بسبب ان هناك العديد من الناس عاده ينتظروا السهم ليهبط قليلا ليقوموا بشراءه مره اخرى .
الموجه الخامسه
فى هذه النقطه العديد من الناس يقومون بالدخول بالسهم و هذا بسبب هيستريا الأرتفاع المستمر فى الاسعار . فغالبا ما تجد مجلس الاداره او العضو منتدب فى الصفحات الاولى للمجلات و الصحف أو فى البرامج الاخباريه الاكثر متابعه من قبل المستثمرين و المضاربين و يستمر الناس فى الشراء بسبب أسباب سخيفه فى تلك المرحله يكون السعر مبالغ فيه جدا و يصبح الهبوط مجرد وقت بسبب ان البائعين سيبدأوا جولتهم و يقوموا بال ABC
هذه الدائره المحكمه تتكرر بأستمرار و قد اكتشف ان تأثر المستثمريين بالمؤثرات الخارجيه مثل بعض القنوات او الصحف أو التقارير ينعكس بشكل متكرر على الرسم البيانى و هو مبدأ داو و هذا الانعكاس على الحركه الصعوديه او الهبوطيه للسوق و تكون تلك الحركه على انماط متكرره تنقسم الى ما يسمى بالموجات و قد سمى تلك الملاحظات التى تكلمنا عليها بأسم نظريه موجات أليوت.
الموجه الأولى
تقوم الأسهم بعمل تحركها الاولى لأعلى و هذا غالبا ما يحدث بواسطه عدد قليل من الناس (سنقول أن دخول هؤلاء الفئه لأسباب حقيقيه)مثلا بسبب ان الأسعار رخيصه و تعتبر مناسبه للشراء فى الوقت الحالى مما جعل دخول هؤلاء القله من الناس يرفعون سعر السهم .
الموجه الثانيه
فى تلك النقطه العديد من الناس الذين كانوا فى الموجه الاولى بدأوا يشعروا ان السعر الحالى مبالغ فيه لذلك بداوا فى جنى الأرباح مما تسبب فى هبوط سعر السهم . ولكن لم يهبط السعر حتى نقطه البدايه ثم أنطلق بعد ذلك ليكمل مسيرته الصعوديه .
الموجه الثالثه
هذه غالبا تعتبر أكثر الموجات طولا و قوه فالسهم أخذ أنتباه العديد من العامه الذين يريدون الدخول شراء عليه و هذا يتسبب فى صعود السهم لأعلى اكثر و اكثر و هذه الموجه غالبا ما تتجاوز القمه الخاصه بالموجه واحد لأعلى .
الموجه الرابعه
فى تلك الموجه يقوم الناس بجنى الأرباح مره اخرى و هذا بسبب ان أسعار السهم بالنسبه للمتداولين أصبحت غاليه او مبالغ فيها و هذه الموجه غالبا ما تكون ضعيفه و هذا بسبب ان هناك العديد من الناس عاده ينتظروا السهم ليهبط قليلا ليقوموا بشراءه مره اخرى .
الموجه الخامسه
فى هذه النقطه العديد من الناس يقومون بالدخول بالسهم و هذا بسبب هيستريا الأرتفاع المستمر فى الاسعار . فغالبا ما تجد مجلس الاداره او العضو منتدب فى الصفحات الاولى للمجلات و الصحف أو فى البرامج الاخباريه الاكثر متابعه من قبل المستثمرين و المضاربين و يستمر الناس فى الشراء بسبب أسباب سخيفه فى تلك المرحله يكون السعر مبالغ فيه جدا و يصبح الهبوط مجرد وقت بسبب ان البائعين سيبدأوا جولتهم و يقوموا بال ABC