Asmaa1203
11-10-2017, 14:37
تداول الدولار الأمريكي بدون تغيير يذكر أمام بقية العملات الرئيسية في التداولات الصباحية بالتوقيت الأوروبي لليوم الجمعة، وذلك بعد أن تسببت المخاوف حول مصير خطة الأصلاح الضريبي في الضغط على أسعار العملة الأمريكية أمام مختلف الخصوم.
وكان الدولار قد تعرض للضغط بعد أن ذكرت تقارير إخبارية أنه سيتم تأجيل تنفيذ خطة الإصلاح الضريبي الشاملة التي طرحها الجمهورييون في مجلس الشيوخ الأمريكي، حتى العام 2019. ومثل خطة نظرائهم في مجلس النواب، فإن إقتراح مجلس الشيوخ من شأنه أن يخفض معدل الضريبة على الشركات من المعدل الحالي البالغ 35% إلى 20%. وبالإضافة إلى ذلك، فإن كلا المشروعين سيضيفان 1.5 تريليون دولار على مدى 10 سنوات لعجز الميزانية الأمريكية والدين الوطني.
وعند إعداد هذا التقرير (الساعة 2:15 صباحاً بالتوقيت الأمريكي الشرقي)، لم يُظهر مؤشر الدولار والذي يقيس قوة العملة الأمريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية أخرى، أي تغيير يذكر، ليسجل 94.44.
وبالمثل، لم يُظهر اليورو/دولار تغييراً يذكر، ليتداول عند 1.1641، في حين تراجعالباوند/دولار بنسبة 0.10% ليتداول عند 1.3131، مع إستئناف جولة جديدة من محادثات الخروج البريطاني من الإتحاد الأوروبي (بريكزيت).
وكانت رئيسة الوزراء البريطانية (ثيريزا ماي) قد قالت في صحيفة (ديلي تيليغراف) يوم الثلاثاء أنها لن تتساهل مع أي محاولة لإيقاف البريكزيت، وقامت بتحديد الساعة التي ستغادر فيها بريطانيا الإتحاد الأوروبي. فلقد قالت (ماي): "الساعة 11:00 مساءاً بتوقيت غرينيتش من يوم 29 مارس 2019" سيكون هنالك "أبيض وأسود" بالنسبة لتعديل قانون الخروج من الإتحاد الأوروبي.
وفي مكان أخر، إرتفعالدولار/فرنك بنسبة 0.20٪ ليسجل 0.9948، بينما تداول الدولار/ين بدون تغيير يذكر عند 113.49.
وقدم الدولار أداءاً متبايناً أمام عملات القارة الأوقيانوسية التي تحمل ذات إسمه، وذلك مع ارتفاع الأسترالي/دولار بنسبة 0.09٪ ليتداول عند 0.7686، وتراجع النيوزيلندي/دولار بنسبة 0.10٪ ليسجل 0.6939.
وفي وقت سابق من اليوم الجمعة، أصدر بنك الإحتياطي الأسترالي بيان السياسة النقدية الفصلي، والذي قام فيه بتخفيض توقعات النمو لنهاية العام الحالي إلى 2.5% فقط، مقارنة بـ 3% في البيان السابق. وعلى الرغم من ذلك، ذكر البنك في البيان أنه يتوقع أن يستمر النمو الاقتصادي "بوتيرة قوية" خلال السنوات القليلة القادمة، مستشهداً بتطورات إيجابية في سوق العمل المحلي.
كما تداول الدولار/كندي بدون تغيير يذكر، عند 1.2676.
وكان الدولار قد تعرض للضغط بعد أن ذكرت تقارير إخبارية أنه سيتم تأجيل تنفيذ خطة الإصلاح الضريبي الشاملة التي طرحها الجمهورييون في مجلس الشيوخ الأمريكي، حتى العام 2019. ومثل خطة نظرائهم في مجلس النواب، فإن إقتراح مجلس الشيوخ من شأنه أن يخفض معدل الضريبة على الشركات من المعدل الحالي البالغ 35% إلى 20%. وبالإضافة إلى ذلك، فإن كلا المشروعين سيضيفان 1.5 تريليون دولار على مدى 10 سنوات لعجز الميزانية الأمريكية والدين الوطني.
وعند إعداد هذا التقرير (الساعة 2:15 صباحاً بالتوقيت الأمريكي الشرقي)، لم يُظهر مؤشر الدولار والذي يقيس قوة العملة الأمريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية أخرى، أي تغيير يذكر، ليسجل 94.44.
وبالمثل، لم يُظهر اليورو/دولار تغييراً يذكر، ليتداول عند 1.1641، في حين تراجعالباوند/دولار بنسبة 0.10% ليتداول عند 1.3131، مع إستئناف جولة جديدة من محادثات الخروج البريطاني من الإتحاد الأوروبي (بريكزيت).
وكانت رئيسة الوزراء البريطانية (ثيريزا ماي) قد قالت في صحيفة (ديلي تيليغراف) يوم الثلاثاء أنها لن تتساهل مع أي محاولة لإيقاف البريكزيت، وقامت بتحديد الساعة التي ستغادر فيها بريطانيا الإتحاد الأوروبي. فلقد قالت (ماي): "الساعة 11:00 مساءاً بتوقيت غرينيتش من يوم 29 مارس 2019" سيكون هنالك "أبيض وأسود" بالنسبة لتعديل قانون الخروج من الإتحاد الأوروبي.
وفي مكان أخر، إرتفعالدولار/فرنك بنسبة 0.20٪ ليسجل 0.9948، بينما تداول الدولار/ين بدون تغيير يذكر عند 113.49.
وقدم الدولار أداءاً متبايناً أمام عملات القارة الأوقيانوسية التي تحمل ذات إسمه، وذلك مع ارتفاع الأسترالي/دولار بنسبة 0.09٪ ليتداول عند 0.7686، وتراجع النيوزيلندي/دولار بنسبة 0.10٪ ليسجل 0.6939.
وفي وقت سابق من اليوم الجمعة، أصدر بنك الإحتياطي الأسترالي بيان السياسة النقدية الفصلي، والذي قام فيه بتخفيض توقعات النمو لنهاية العام الحالي إلى 2.5% فقط، مقارنة بـ 3% في البيان السابق. وعلى الرغم من ذلك، ذكر البنك في البيان أنه يتوقع أن يستمر النمو الاقتصادي "بوتيرة قوية" خلال السنوات القليلة القادمة، مستشهداً بتطورات إيجابية في سوق العمل المحلي.
كما تداول الدولار/كندي بدون تغيير يذكر، عند 1.2676.