Bassem1993
10-04-2013, 01:53
رئيس المصرف المركزي الأوروبي ماريو دراغي يرى أن اقتصاد منطقة اليورو لا يزال في طريقه للإنتعاش البطيء.
متحدثاً خلال مؤتمر صحفي في باريس إثر الإجتماع الشهري لصناع القرار في المصرف الذي ترك أسعار الفائدة دون تغيير، دراغي أكد أن تكلفة الاقتراض تظل منخفضة لفترة من الوقت للمساعدة على أن الانتعاش.
ماريو دراغي رئيس المصرف المركزي الأوروبي
نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي في منطقة اليورو، في الربع الثاني كان إيجابياً بعد ستة أرباع من الأداء السلبي. مؤشرات الثقة حتى أيلول/سبتمبر تؤكد التحسن التدريجي المتوقع في النشاط الاقتصادي من مستويات منخفضة.
وكان لا بد لرئيس المركزي الأوروبي أن يتطرق لإغلاق وكالات الحكومة الأمريكية، وما يمكن أن يحمله من خطر على الإنتعاش الإقتصادي العالمي والأمريكي، إذا ما مضى قدماً.
ماريو دراغي رئيس المصرف المركزي الأوروبي
إغلاق موازنة الولايات المتحدة مسألة خطيرة إذا طال أمدها. الإنطباع هو أن الأمر لن يكون كذلك، ولكن لو طال أمد الإغلاق فيسشكل خطراً على الولايات المتحدة وعلى انتعاش العالم.
بينما تشير معطيات إلى تحسن إقتصاد منطقة اليورو مع نمو نشاط المصانع، يتجه الإحتياطي الإتحادي الأمريكي إلى تقليص برنامج التحفيز الاقتصادي، مما يثير مخاوف من قيام الأسواق برفع أسعارها في أوروبا رغم الإنخفاض القياسي للمصرف المركزي الأوروبي.
متحدثاً خلال مؤتمر صحفي في باريس إثر الإجتماع الشهري لصناع القرار في المصرف الذي ترك أسعار الفائدة دون تغيير، دراغي أكد أن تكلفة الاقتراض تظل منخفضة لفترة من الوقت للمساعدة على أن الانتعاش.
ماريو دراغي رئيس المصرف المركزي الأوروبي
نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي في منطقة اليورو، في الربع الثاني كان إيجابياً بعد ستة أرباع من الأداء السلبي. مؤشرات الثقة حتى أيلول/سبتمبر تؤكد التحسن التدريجي المتوقع في النشاط الاقتصادي من مستويات منخفضة.
وكان لا بد لرئيس المركزي الأوروبي أن يتطرق لإغلاق وكالات الحكومة الأمريكية، وما يمكن أن يحمله من خطر على الإنتعاش الإقتصادي العالمي والأمريكي، إذا ما مضى قدماً.
ماريو دراغي رئيس المصرف المركزي الأوروبي
إغلاق موازنة الولايات المتحدة مسألة خطيرة إذا طال أمدها. الإنطباع هو أن الأمر لن يكون كذلك، ولكن لو طال أمد الإغلاق فيسشكل خطراً على الولايات المتحدة وعلى انتعاش العالم.
بينما تشير معطيات إلى تحسن إقتصاد منطقة اليورو مع نمو نشاط المصانع، يتجه الإحتياطي الإتحادي الأمريكي إلى تقليص برنامج التحفيز الاقتصادي، مما يثير مخاوف من قيام الأسواق برفع أسعارها في أوروبا رغم الإنخفاض القياسي للمصرف المركزي الأوروبي.