am4343
11-29-2017, 16:24
أنظمة التداول التي تعمل في الأسواق الصعودية قد لا تعطي نفس الأداء في الأسواق الهبوطية .
قم بتأسيس خطط تداولك قبل افتتاح السوق لتجنب أي ردود فعل عاطفية . خذ قراراك بشان نقاط الدخول والخروج وأيضا الأهداف . قراراتك يجب ان تخضع فقط لبعض التغيرات الطفيفة خلال جلسة التداول . الأرباح يحققها هؤلاء الذين يقومون بالفعل وليس هؤلاء الذين يقومون بردة الفعل . لا تقم بتغيير عناصر خطتك خلال جلسة التداول إذا لم يكن لديك سبب مقبول لذلك .
قم بفحص أي شيء بشكل مزدوج.
فكر دائما بخصوص الاحتمالات . فالتداول هو في مجمله متعلق بالتفكير في الاحتمالات وليس الأشياء المؤكدة . فأنت يمكن ان تقوم بكافة القرارات" الصحيحة " ومع ذلك تفقد تجارتك . هذا لا يعني انك قمت باختيار التجارة " الخطأ " ولكن فقط لأنه من بين الاحتمالات المتعددة للتجارة قمت أنت باختيار الاحتمال "الخاسر" . يجب دائما ان تستبعد فكرة انك لن تقوم بتداولات غير ناجحة – لأنها تعد جزئا ضروريا من خطة التداول ولا يمكن تجنبها بأي حال من الأحوال.
أفضل مكان لكي تبدأ منه تحليلك للسوق هو ان تقوم بتحديد الاتجاه العام للسوق.
تداول فقط بالإستراتيجية التي قمت باختبارها بنفسك.
حين تقوم ببناء الهرم ( وضع أوامر التداول ) , اتبع هذه الإرشادات :
كل طبقة تالية يجب ان تكون اصغر من سابقتها .
أضف فقط إلي مراكز التداول الناجحة .
لا تضف أبدا إلي المراكز الخاسرة . احد قواعد إدارة التجارة القليلة التي لا يجب كسرها بتاتا هو ' لا تضف إلي المركز الخاسر ’ . التداولات تقسم إلي رابحة وخاسره , وإذا كانت هناك تجارة ما خاسرة فان فرص تحولها إلي ناجحة عادة ما تكون محدودة بالقدر الذي لا يسمح بتحمل مخاطرة خسارة مزيد من المال بسببها . وإذا كان بالفعل مركز التداول الذي نحن بصدده رابحا ولكن متنكر في شكل خاسر فلماذا لا ننتظر حتى يظهر ألوانه الحقيقية ( ويصبح رابحا ) قبل ان نضيف إليه . إذا قمت بذلك فسوف تلاحظ انه تقريبا وفي كافة الأحوال فان التجارة تنهي بعض ضرب حدود وقف الخسارة ولا تعود مجددا . في بعض الأحيان فان مركز التداول قد يتحول إلي تجارة ناجحة قبل ان يلمس حدود وقف الخسارة ويتحول إلي تجارة رابحة وفي هذه الحالة فانه يمكن ان تعتبر نفسك شخص محظوظ للغاية . فيما في أوقات أخرى فان التجارة تضرب حد وقف الخسارة ثم تعكس مسارها وتصبح ناجحة وفي هذه الحالة تعتبر نفسك شخص غير محظوظ .
أيا كانت النتيجة ,فإنها ليست أبدا كافية لان نضيف إلي تجارة خاسرة فقد لمجرد الأمل بان تتحول إلي تجارة ناجحة أو رابحة . احتمالات النجاح هذه غالبا ما تكون قليلة للغاية بشكل لا يحبذ المخاطرة بمزيد من رأس المال بالإضافة إلي المخاطرة الأولية أصلا .
قم بتحريك محطاتك الوقائية إلي نقطة التعادل.
قم بتأسيس خطط تداولك قبل افتتاح السوق لتجنب أي ردود فعل عاطفية . خذ قراراك بشان نقاط الدخول والخروج وأيضا الأهداف . قراراتك يجب ان تخضع فقط لبعض التغيرات الطفيفة خلال جلسة التداول . الأرباح يحققها هؤلاء الذين يقومون بالفعل وليس هؤلاء الذين يقومون بردة الفعل . لا تقم بتغيير عناصر خطتك خلال جلسة التداول إذا لم يكن لديك سبب مقبول لذلك .
قم بفحص أي شيء بشكل مزدوج.
فكر دائما بخصوص الاحتمالات . فالتداول هو في مجمله متعلق بالتفكير في الاحتمالات وليس الأشياء المؤكدة . فأنت يمكن ان تقوم بكافة القرارات" الصحيحة " ومع ذلك تفقد تجارتك . هذا لا يعني انك قمت باختيار التجارة " الخطأ " ولكن فقط لأنه من بين الاحتمالات المتعددة للتجارة قمت أنت باختيار الاحتمال "الخاسر" . يجب دائما ان تستبعد فكرة انك لن تقوم بتداولات غير ناجحة – لأنها تعد جزئا ضروريا من خطة التداول ولا يمكن تجنبها بأي حال من الأحوال.
أفضل مكان لكي تبدأ منه تحليلك للسوق هو ان تقوم بتحديد الاتجاه العام للسوق.
تداول فقط بالإستراتيجية التي قمت باختبارها بنفسك.
حين تقوم ببناء الهرم ( وضع أوامر التداول ) , اتبع هذه الإرشادات :
كل طبقة تالية يجب ان تكون اصغر من سابقتها .
أضف فقط إلي مراكز التداول الناجحة .
لا تضف أبدا إلي المراكز الخاسرة . احد قواعد إدارة التجارة القليلة التي لا يجب كسرها بتاتا هو ' لا تضف إلي المركز الخاسر ’ . التداولات تقسم إلي رابحة وخاسره , وإذا كانت هناك تجارة ما خاسرة فان فرص تحولها إلي ناجحة عادة ما تكون محدودة بالقدر الذي لا يسمح بتحمل مخاطرة خسارة مزيد من المال بسببها . وإذا كان بالفعل مركز التداول الذي نحن بصدده رابحا ولكن متنكر في شكل خاسر فلماذا لا ننتظر حتى يظهر ألوانه الحقيقية ( ويصبح رابحا ) قبل ان نضيف إليه . إذا قمت بذلك فسوف تلاحظ انه تقريبا وفي كافة الأحوال فان التجارة تنهي بعض ضرب حدود وقف الخسارة ولا تعود مجددا . في بعض الأحيان فان مركز التداول قد يتحول إلي تجارة ناجحة قبل ان يلمس حدود وقف الخسارة ويتحول إلي تجارة رابحة وفي هذه الحالة فانه يمكن ان تعتبر نفسك شخص محظوظ للغاية . فيما في أوقات أخرى فان التجارة تضرب حد وقف الخسارة ثم تعكس مسارها وتصبح ناجحة وفي هذه الحالة تعتبر نفسك شخص غير محظوظ .
أيا كانت النتيجة ,فإنها ليست أبدا كافية لان نضيف إلي تجارة خاسرة فقد لمجرد الأمل بان تتحول إلي تجارة ناجحة أو رابحة . احتمالات النجاح هذه غالبا ما تكون قليلة للغاية بشكل لا يحبذ المخاطرة بمزيد من رأس المال بالإضافة إلي المخاطرة الأولية أصلا .
قم بتحريك محطاتك الوقائية إلي نقطة التعادل.