one12
12-03-2017, 11:39
أسلوب التداول والأهداف
من المهم كذلك أن يكون أسلوبك التداولي مناسب لشخصيتك. على سبيل المثال، إن كنت ترغب في نمو المال من التداول على فترة زمنية ممتدة، فكر بأن تصبح متداول صفقات. إن كنت تجد الذهاب إلى النوم مع صفقات مفتوحة أمراً موتراً، عليك أن تصبح متداول يومي. كل نوع من تداول العملات يحتوي على مخاطره الخاصة و أنت بحاجة لفهم هذه المخاطر و أن تكون واقعياً بشأن منطقة الراحة الخاصة بك قبل أن تختار الأسلوب التداولي الخاص بك.
التوقعات
عليك أن تفهم مدى اعتمادية نظامك ومن أجل القيام بذلك عليك أن تحلل جميع تداولاتك. هذا يعني بأنك بحاجة إلى العودة وتفحص تداولات الناجحة والخاسرة ومقارنتها. عد إلى آخر عشر تداولات لكي ترى مدى ربحية نظامك.
اختيار الشركة
الوسيط الذي تختاره عند تداول العملات مهم جداً وبحاجة إلى بحث دقيق. عليك أن تفهم كيف يعمل الوسيط في السوق وسياساته وأن تضمن بأن المنصة التداولية الخاصة به سوف تمكنك من القيام بالتحليل اللازم لك. أنت بحاجة إلى شركة تداول مع منصة جيدة.
رأس المال
سوف يساعدك هذا الأمر أيضاً على قبول الخسائر الصغيرة. بعبارة أخرى، عند تداول العملات، استخدم المال المخصص فقط للتداول وليس المال اللازم لأغراض أخرى بحيث إن تعرضت إلى خسارة بسيطة، سوف يكون الأمر مقبولاً. عليك كذلك التخطيط لأن يكون الحد الأقصى للمخاطرة لا يتجاوز 2% من كامل المبلغ. هذا يعني بأنك يجب أن لا تسمح بأن تخسر أكثر من 2% من إجمالي حسابك في التداول الواحد.
الاستعداد
عليك أن تتعلم وتستعد بشكل دائم. عندما تتاح لك الفرصة، مثل عطلة نهاية الأسبوع أو عندما يكون السوق مغلقاً، عليك التحضير للأسبوع القادم. قم بقراءة الأخبار وتحليل الرسوم البيانية الأسبوعية للبحث عن أنماط من الممكن أن تؤثر على تداولاتك. قم بالتخطيط وبعد ذلك تأكد من الإلتزام بالخطط خلال الأسبوع التالي.
الصبر
كما أن من المهم وضع الخطط، من المهم كذلك الإنتظار حتى يصل السوق إلى نقطة الدخول. قد يحتاج هذا الأمر إلى فترة أطول مما تتوقع، ولكن عليك الصبر. تذكر دائماً بأنك إن فوتت تداولاً، سوف يكون هناك غيره.
تحليل تداولاتك
لتحسين أي شيء عليك العودة وتحليل ما قمت به ومعرفة كيفية تحسينه. الأمر نفسه ينطبق على تداول العملات. احتفظ بسجل مطبوع وقم بإدراج جميع الإيجابيات والسلبيات الخاصة بالتداول، بالإضافة إلى الملاحظات المفصلة التي يمكنك العودة لها لاحقاً
من المهم كذلك أن يكون أسلوبك التداولي مناسب لشخصيتك. على سبيل المثال، إن كنت ترغب في نمو المال من التداول على فترة زمنية ممتدة، فكر بأن تصبح متداول صفقات. إن كنت تجد الذهاب إلى النوم مع صفقات مفتوحة أمراً موتراً، عليك أن تصبح متداول يومي. كل نوع من تداول العملات يحتوي على مخاطره الخاصة و أنت بحاجة لفهم هذه المخاطر و أن تكون واقعياً بشأن منطقة الراحة الخاصة بك قبل أن تختار الأسلوب التداولي الخاص بك.
التوقعات
عليك أن تفهم مدى اعتمادية نظامك ومن أجل القيام بذلك عليك أن تحلل جميع تداولاتك. هذا يعني بأنك بحاجة إلى العودة وتفحص تداولات الناجحة والخاسرة ومقارنتها. عد إلى آخر عشر تداولات لكي ترى مدى ربحية نظامك.
اختيار الشركة
الوسيط الذي تختاره عند تداول العملات مهم جداً وبحاجة إلى بحث دقيق. عليك أن تفهم كيف يعمل الوسيط في السوق وسياساته وأن تضمن بأن المنصة التداولية الخاصة به سوف تمكنك من القيام بالتحليل اللازم لك. أنت بحاجة إلى شركة تداول مع منصة جيدة.
رأس المال
سوف يساعدك هذا الأمر أيضاً على قبول الخسائر الصغيرة. بعبارة أخرى، عند تداول العملات، استخدم المال المخصص فقط للتداول وليس المال اللازم لأغراض أخرى بحيث إن تعرضت إلى خسارة بسيطة، سوف يكون الأمر مقبولاً. عليك كذلك التخطيط لأن يكون الحد الأقصى للمخاطرة لا يتجاوز 2% من كامل المبلغ. هذا يعني بأنك يجب أن لا تسمح بأن تخسر أكثر من 2% من إجمالي حسابك في التداول الواحد.
الاستعداد
عليك أن تتعلم وتستعد بشكل دائم. عندما تتاح لك الفرصة، مثل عطلة نهاية الأسبوع أو عندما يكون السوق مغلقاً، عليك التحضير للأسبوع القادم. قم بقراءة الأخبار وتحليل الرسوم البيانية الأسبوعية للبحث عن أنماط من الممكن أن تؤثر على تداولاتك. قم بالتخطيط وبعد ذلك تأكد من الإلتزام بالخطط خلال الأسبوع التالي.
الصبر
كما أن من المهم وضع الخطط، من المهم كذلك الإنتظار حتى يصل السوق إلى نقطة الدخول. قد يحتاج هذا الأمر إلى فترة أطول مما تتوقع، ولكن عليك الصبر. تذكر دائماً بأنك إن فوتت تداولاً، سوف يكون هناك غيره.
تحليل تداولاتك
لتحسين أي شيء عليك العودة وتحليل ما قمت به ومعرفة كيفية تحسينه. الأمر نفسه ينطبق على تداول العملات. احتفظ بسجل مطبوع وقم بإدراج جميع الإيجابيات والسلبيات الخاصة بالتداول، بالإضافة إلى الملاحظات المفصلة التي يمكنك العودة لها لاحقاً