Bassem1993
10-11-2013, 22:27
منحت لجنة نوبل النرويجية جائزة نوبل للسلام لعام 2013 إلى منظمة حظر الأسلحة الكيميائية من أجل "جهودها المكثفة" لحظر استخدام الأسلحة الكيميائية و تدميرها.
الوكالة التي مقرها في لاهاي مسؤولة عن نزع و تدمير الأسلحة الكيميائية في سوريا بموجب اتفاق توسطت فيه روسيا و الولايات المتحدة. حيث بات إزالة هذه الأسلحة من سوريا خطوة هامة في وضع حد للحرب الأهلية التي تدوم منذ عامين و نصف.
بدأ مفتشون من 189 بلدا هم عضو في منظمة حظر الأسلحة الكيميائية بالوصول إلى سوريا هذا الشهر بعد الهجوم الكيماوي الذي شهدته دمشق في 21 من شهر آب و عندما ذهب ضحيته أكثر من 1000 شخص.
أنشئت هذه المنظمة عام 1997 و هي تسعى منها إلى تدمير جميع الأسلحة الكيميائية تحت إشراف دولي، منع صنع أسلحة كيميائية جديدة، مساعدة البلدان على حماية أنفسهم ضد هجوم كيماوي و عزيز التعاون الدولي في مجال الاستخدام السلمي لهذه الأسلحة.
هذا العام الثاني على التوالي عندما تفوز منظمة بأعرق جائزة للسلام في العالم. حيث قامت اللجنة بمفاجئة الجميع بهذا القرار، كما حصل في 2012 عندما فاز الإتحاد الأوروبي بهذه الجائزة.
هذا العام كان هنالك عدد قياسي من المرشحين لجائزة نوبل للسلام وصل إلى 259، منهم 50 منظمة، بما في ذلك مالالا يوسفزاي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي بدأ عملية السلام في سوريا
منظمة حظر الأسلحة الكيميائية ستتلقى جائزة قدرها 8 ملايين كرونة سويدية (1.23 مليون دولار) في العاشر من ديسمبر/كانون الأول و هو يوم ذكرى وفاة السويدي الفريد نوبل مؤسس جوائز نوبل.
الوكالة التي مقرها في لاهاي مسؤولة عن نزع و تدمير الأسلحة الكيميائية في سوريا بموجب اتفاق توسطت فيه روسيا و الولايات المتحدة. حيث بات إزالة هذه الأسلحة من سوريا خطوة هامة في وضع حد للحرب الأهلية التي تدوم منذ عامين و نصف.
بدأ مفتشون من 189 بلدا هم عضو في منظمة حظر الأسلحة الكيميائية بالوصول إلى سوريا هذا الشهر بعد الهجوم الكيماوي الذي شهدته دمشق في 21 من شهر آب و عندما ذهب ضحيته أكثر من 1000 شخص.
أنشئت هذه المنظمة عام 1997 و هي تسعى منها إلى تدمير جميع الأسلحة الكيميائية تحت إشراف دولي، منع صنع أسلحة كيميائية جديدة، مساعدة البلدان على حماية أنفسهم ضد هجوم كيماوي و عزيز التعاون الدولي في مجال الاستخدام السلمي لهذه الأسلحة.
هذا العام الثاني على التوالي عندما تفوز منظمة بأعرق جائزة للسلام في العالم. حيث قامت اللجنة بمفاجئة الجميع بهذا القرار، كما حصل في 2012 عندما فاز الإتحاد الأوروبي بهذه الجائزة.
هذا العام كان هنالك عدد قياسي من المرشحين لجائزة نوبل للسلام وصل إلى 259، منهم 50 منظمة، بما في ذلك مالالا يوسفزاي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي بدأ عملية السلام في سوريا
منظمة حظر الأسلحة الكيميائية ستتلقى جائزة قدرها 8 ملايين كرونة سويدية (1.23 مليون دولار) في العاشر من ديسمبر/كانون الأول و هو يوم ذكرى وفاة السويدي الفريد نوبل مؤسس جوائز نوبل.