mahmoud552
12-19-2017, 02:47
سوق العملات الأجنبية (الفوريكس) هو سوق نقدي لا يتوقف، يتم تداول عملات البلدان فيه، عبر الوسطاء بالطبع. يتم شراء و بيع العملات الأجنبية بشكل مستمر و بنفس الوقت عبر أسواق محلية و عالمية و يزداد استثمار المتاجرين أو ينقص في القيمة بناءا على تحركات العملة. يمكن لظروف سوق العملات الأجنبية أن تتغير في أي وقت تجاوبا مع الأحداث في الوقت الحقيقي.
المُحفز الرئيسي للتداول بالعملات للمستثمرين الخاصين و الجاذبية نحو المتاجرة في العملات الأجنبية على المدى القصير هي: المتاجرة على مدار 24 ساعة، خمسة أيام في الأسبوع، مع مدخل لا يتوقف للمتاجرين بالعملات الأجنبية في العالم.
حوافز إضافية للمتاجرة في العملات الأجنبية:
سيولة هائلة للسوق تجعله سهلا للمتاجرة في معظم العملات
أسواق متقلبة تتيح فرصا للربح
أدوات عملات أجنبية قياسية للتحكّم بمستوى التعرض للمخاطرة
إمكانية الربح في الأسواق المرتفعة أو المنخفضة
المتاجرة بقوة الرافعة مع متطلبات هامش منخفضة.
خيارات عديدة للمتاجرة بدون عمولة
المتاجرة بالعملات الأجنبية:
هدف المستثمر من المتاجرة بالعملات الأجنبية و تحقيق الربح من تحركات العملات الأجنبية. تتم المتاجرة بالعملات الأجنبية بشكل زوجي دائما. على سبيل المثال، سعر صرف اليورو/ دولار أمريكي في 26 أغسطس عام 2003 كان 1.0857. و يُشار لهذا الرقم أيضا "بسعر العملة الأجنبية" أو "بالسعر" فقط للاختصار. لو أن المستثمر كان قد اشترى 1000 يورو في ذلك التاريخ، لكان دفع 1085.70 دولار أمريكي. و بعد سنة، كان السعر 1.2083، ما يعني أن قيمة اليورو (بسط الكسر لنسبة اليورو/ دولار أمريكي) قد ازدادت بعلاقتها مع الدولار الأمريكي. يمكن للمستثمر الآن بيع الـ 1000 يورو ليستلم بدلا عنها 1208.30 دولار أمريكي. و هكذا، سيكون لدى المستثمر 122.60 دولار أمريكي أكثر مما بدأ به منذ سنة ماضية. و لكن، لمعرفة فيما إذا كان المستثمر قد قام باستثمار جيد، يجب على المرء مقارنة خيار الاستثمار هذا مع استثمارات بديلة. على الأقل، يجب أن تُقارن عوائد الاستثمار بالعوائد على الاستثمار "الخالي من المخاطر". مثال على الاستثمار الخالي من المخاطر هو سندات الحكومة الأمريكية للمدى الطويل لأنه لا يوجد احتمال تقريبا للتخلّف عن سدادها، كأن تُفلس الحكومة الأمريكية أو لا تتمكّن أو لا ترغب في الإيفاء بالتزام الدين. (نرجوا مُلاحظة أن الأداء السابق ليس مؤشرا على الأداء المستقبلي).
عند المتاجرة بالعملات الأجنبية، قم بالمتاجرة فقط عندما تتوقّع أن تزداد قيمة العملة التي تريد شرائها مقارنة مع العملة التي تبيعها بالمقابل. لو ارتفعت قيمة العملة التي اشتريتها، عليك إعادة بيع العملة الأُخرى لكي تقفل الربح. عملية المتاجرة المفتوحة (تُسمى أيضا المركز المفتوح) هي عملية متاجرة حيث قام المتاجر بشراء أو بيع زوج عملة معين و لم يقم بعد بإعادة بيع أو شراء المبلغ المُعادل ليقفل ذلك المركز.
مع ذلك، من المُقدّر أن بين 70 % إلى 90 % من سوق العملات الأجنبية هو مضاربة. بمعنى آخر، الشخص أو الشركة التي اشترت أو باعت العملة ليس لديها خطة حقا في استلام العملة في النهاية، إنما كانت تضارب فقط على حركة تلك العملة المعينة.
سعر الصرف:
لأن المتاجرة بالعملات تتم في أزواج و يتم التداول فيما بينها عند المتاجرة، يُسمى السعر الذي يتم التداول به بسعر الصرف. يتم تداول غالبية العملات مقابل الدولار الأمريكي (USD). و العملات الأربع الأكثر تداولا بالتالي هي اليورو (EUR)، الين الياباني (JPY)، الجنيه الاسترليني (GBP) و الفرنك السويسري (CHF). تُشكّل تلك العملات الخمسة غالبية السوق و تُسمى العملات الرئيسية أو "الرئيسية". تُدخِل بعض المصادر الدولار الاسترالي (AUD) أيضا إلى مجموعة العملات الرئيسية.
يُشار إلى العملة الأولى في زوج العملة بالعملة الأساس و للعملة الثانية بالعملة المضادة أو عملة التسعير أو العملة المقابلة. العملة المُضادة أو عملة التسعير هي بالتالي بسط الكسر في تلك النسبة، و العملة الأساس هي مقام الكسر. تكون قيمة العملة الأساس (مقام الكسر) دائما 1. و لهذا، يُخبر سعر الصرف المشتري كم يحتاج من العملة المضادة (المقابلة) أو عملة التسعير للحصول على وحدة واحدة من عملة الأساس. و يُخبر سعر الصرف البائع أيضا كم سيحصل من العملة المضادة (المقابلة) أو عملة التسعير عندما يبيع وحدة واحدة من عملة الأساس. على سبيل المثال، سعر صرف اليورو/ دولار أمريكي 1.2083 يُحدد لمشتري اليورو أنه يجب دفع 1.2083 دولار أمريكي للحصول على 1 يورو.
في أي نقطة، وقت و مكان، إن اشترى المستثمر أي عملة و باعها مباشرة- و لم يحصل تحرّك في سعر الصرف- سيخسر المستثمر مالا. سبب ذلك أن سعر العرض، الذي يُمثّل كم سيستلم من العملة المضادة (المقابلة) عند بيع وحدة واحدة من عملة الأساس، هو دائما أقل من سعر الطلب، الذي يُمثّل كم عليه أن يدفع من العملة المضادة (المقابلة) أو عملة التسعير عند شراء وحدة واحدة من عملة الأساس. على سبيل المثال، أسعار عرض/ طلب اليورو/ دولار أمريكي لدى المصرف الذي تتعامل معه يمكن أن تكون 1.2015/1.3015، و هي تُمثّل فرقا بقيمة 1000 نقطة (النقطة الواحدة = 0.0001)، و هو عالي جدا مقارنة بأسعار عرض/ طلب العملات التي يتعامل بها المستثمرون بالعملات الأجنبية على الانترنت في العادة، مثل 1.2015/1.2020، و هو فرق من 5 نقاط. على العموم الفرق الأقل أفضل للمستثمرين في العملات الأجنبية حيث أنه يتطلب تحركات أصغر حتى في سعر الصرف لكي يربحوا من عملية المتاجرة.
يتم تعويض مُعظم التُجّار في العملات الأجنبية، بما فيهم (إيزي فوريكس)، من الفروق المُتضمّنة في أسعار العملات.
الهامش – المبلغ المُخاطر به:
تحتاج المصارف و/ أو مقدمي خدمات المتاجرة عبر الانترنت ضمانا للتأكّد من أن بإمكان المستثمر الدفع في حال الخسارة. تُسمى الضمانة الهامش و تُعرف أيضا بالضمان الأدنى في أسواق العملات الأجنبية. في الممارسة، الهامش هو إيداع في حساب التاجر يُقصد منه تغطية أي خسائر في المتاجرة بالعملات في المستقبل.
يُمكّن الهامش المستثمرين من المتاجرة في أسواق فيها حد أدنى مرتفع لوحدات المتاجرة عن طريق السماح لهم بالاحتفاظ بمركز أكبر من قيمة حسابهم. تزيد المتاجرة بالهامش معدل الربح، و لكنها تميل إلى تضخيم معدلات الخسارة، علاوة على المخاطرة الشاملة.
التمويل بقوة الرافعة:
التمويلبقوة الرافعة، أي استعمال الائتمان، هو مثل شراء صفقة ما بالهامش، و هو شائع جدا في العملات الأجنبية. يتم ضمان القرض في حساب المتاجرة بالهامش عن طريق إيداعك الأولي. يمكن أن ينتج عن هذا امكانية المتاجرة بمبلغ يصل إلى 100.000 دولار أمريكي بمبلغ قليل 1000 دولار أمريكي. يمكن لحركة صغيرة نسبيا في السوق أن يكون لها تأثيرا كبيرا متناسبا على الأموال التي أودعتها أو التي عليك إيداعها. و يمكن لهذا أن يعمل ضدك. حيث يمكن أن تتكبّد خسارة كُلية لأموال الهامش المودعة و أي أموال إضافية مودعة للاحتفاظ بمراكزك في السوق.
خمسة طرق يمكن للمستثمرين المتاجرة بها في العملات الأجنبية بشكل مباشر أو غير مباشر:
السوق المباشر
العقود الموجهة و المستقبلية
عقود الخيارات
العقود بالفارق
المراهنة على الفرق
عملية متاجرة مباشرة:
عملية المتاجرة المباشرة هي عملية تبادل بسيطة من عملة إلى أُخرى. السعر المباشر هو سعر السوق الحالي، يُسمى أيضا سعر المعيار. لا تتطلّب عمليات المتاجرة المباشرة تسوية فورية، أو الدفع "فورا". تاريخ التسوية، أو "تاريخ القيمة"، هو يوم العمل الثاني بعد "تاريخ العملية" (أو "تاريخ المتاجرة") الذي تم فيه الاتفاق على العملية بين المُتاجرين. تُعطي فترة اليومين الوقت لتأكيد الاتفاق و ترتيب المُقاصة و تسجيل الدين و تقديم الاعتماد للحسابات المصرفية في مُختلف المواقع الجغرافية.
المخاطر:
المتاجرة بالعملات الأجنبية فيها مخاطرة. هناك طرق للتقليل من المخاطرة كتحديد أمر لإيقاف الخسارة على العملية. إقرأ المزيد حول المخاطر المرتبطة و كيفية تقليل التعرّض للمخاطرة.
ا
المُحفز الرئيسي للتداول بالعملات للمستثمرين الخاصين و الجاذبية نحو المتاجرة في العملات الأجنبية على المدى القصير هي: المتاجرة على مدار 24 ساعة، خمسة أيام في الأسبوع، مع مدخل لا يتوقف للمتاجرين بالعملات الأجنبية في العالم.
حوافز إضافية للمتاجرة في العملات الأجنبية:
سيولة هائلة للسوق تجعله سهلا للمتاجرة في معظم العملات
أسواق متقلبة تتيح فرصا للربح
أدوات عملات أجنبية قياسية للتحكّم بمستوى التعرض للمخاطرة
إمكانية الربح في الأسواق المرتفعة أو المنخفضة
المتاجرة بقوة الرافعة مع متطلبات هامش منخفضة.
خيارات عديدة للمتاجرة بدون عمولة
المتاجرة بالعملات الأجنبية:
هدف المستثمر من المتاجرة بالعملات الأجنبية و تحقيق الربح من تحركات العملات الأجنبية. تتم المتاجرة بالعملات الأجنبية بشكل زوجي دائما. على سبيل المثال، سعر صرف اليورو/ دولار أمريكي في 26 أغسطس عام 2003 كان 1.0857. و يُشار لهذا الرقم أيضا "بسعر العملة الأجنبية" أو "بالسعر" فقط للاختصار. لو أن المستثمر كان قد اشترى 1000 يورو في ذلك التاريخ، لكان دفع 1085.70 دولار أمريكي. و بعد سنة، كان السعر 1.2083، ما يعني أن قيمة اليورو (بسط الكسر لنسبة اليورو/ دولار أمريكي) قد ازدادت بعلاقتها مع الدولار الأمريكي. يمكن للمستثمر الآن بيع الـ 1000 يورو ليستلم بدلا عنها 1208.30 دولار أمريكي. و هكذا، سيكون لدى المستثمر 122.60 دولار أمريكي أكثر مما بدأ به منذ سنة ماضية. و لكن، لمعرفة فيما إذا كان المستثمر قد قام باستثمار جيد، يجب على المرء مقارنة خيار الاستثمار هذا مع استثمارات بديلة. على الأقل، يجب أن تُقارن عوائد الاستثمار بالعوائد على الاستثمار "الخالي من المخاطر". مثال على الاستثمار الخالي من المخاطر هو سندات الحكومة الأمريكية للمدى الطويل لأنه لا يوجد احتمال تقريبا للتخلّف عن سدادها، كأن تُفلس الحكومة الأمريكية أو لا تتمكّن أو لا ترغب في الإيفاء بالتزام الدين. (نرجوا مُلاحظة أن الأداء السابق ليس مؤشرا على الأداء المستقبلي).
عند المتاجرة بالعملات الأجنبية، قم بالمتاجرة فقط عندما تتوقّع أن تزداد قيمة العملة التي تريد شرائها مقارنة مع العملة التي تبيعها بالمقابل. لو ارتفعت قيمة العملة التي اشتريتها، عليك إعادة بيع العملة الأُخرى لكي تقفل الربح. عملية المتاجرة المفتوحة (تُسمى أيضا المركز المفتوح) هي عملية متاجرة حيث قام المتاجر بشراء أو بيع زوج عملة معين و لم يقم بعد بإعادة بيع أو شراء المبلغ المُعادل ليقفل ذلك المركز.
مع ذلك، من المُقدّر أن بين 70 % إلى 90 % من سوق العملات الأجنبية هو مضاربة. بمعنى آخر، الشخص أو الشركة التي اشترت أو باعت العملة ليس لديها خطة حقا في استلام العملة في النهاية، إنما كانت تضارب فقط على حركة تلك العملة المعينة.
سعر الصرف:
لأن المتاجرة بالعملات تتم في أزواج و يتم التداول فيما بينها عند المتاجرة، يُسمى السعر الذي يتم التداول به بسعر الصرف. يتم تداول غالبية العملات مقابل الدولار الأمريكي (USD). و العملات الأربع الأكثر تداولا بالتالي هي اليورو (EUR)، الين الياباني (JPY)، الجنيه الاسترليني (GBP) و الفرنك السويسري (CHF). تُشكّل تلك العملات الخمسة غالبية السوق و تُسمى العملات الرئيسية أو "الرئيسية". تُدخِل بعض المصادر الدولار الاسترالي (AUD) أيضا إلى مجموعة العملات الرئيسية.
يُشار إلى العملة الأولى في زوج العملة بالعملة الأساس و للعملة الثانية بالعملة المضادة أو عملة التسعير أو العملة المقابلة. العملة المُضادة أو عملة التسعير هي بالتالي بسط الكسر في تلك النسبة، و العملة الأساس هي مقام الكسر. تكون قيمة العملة الأساس (مقام الكسر) دائما 1. و لهذا، يُخبر سعر الصرف المشتري كم يحتاج من العملة المضادة (المقابلة) أو عملة التسعير للحصول على وحدة واحدة من عملة الأساس. و يُخبر سعر الصرف البائع أيضا كم سيحصل من العملة المضادة (المقابلة) أو عملة التسعير عندما يبيع وحدة واحدة من عملة الأساس. على سبيل المثال، سعر صرف اليورو/ دولار أمريكي 1.2083 يُحدد لمشتري اليورو أنه يجب دفع 1.2083 دولار أمريكي للحصول على 1 يورو.
في أي نقطة، وقت و مكان، إن اشترى المستثمر أي عملة و باعها مباشرة- و لم يحصل تحرّك في سعر الصرف- سيخسر المستثمر مالا. سبب ذلك أن سعر العرض، الذي يُمثّل كم سيستلم من العملة المضادة (المقابلة) عند بيع وحدة واحدة من عملة الأساس، هو دائما أقل من سعر الطلب، الذي يُمثّل كم عليه أن يدفع من العملة المضادة (المقابلة) أو عملة التسعير عند شراء وحدة واحدة من عملة الأساس. على سبيل المثال، أسعار عرض/ طلب اليورو/ دولار أمريكي لدى المصرف الذي تتعامل معه يمكن أن تكون 1.2015/1.3015، و هي تُمثّل فرقا بقيمة 1000 نقطة (النقطة الواحدة = 0.0001)، و هو عالي جدا مقارنة بأسعار عرض/ طلب العملات التي يتعامل بها المستثمرون بالعملات الأجنبية على الانترنت في العادة، مثل 1.2015/1.2020، و هو فرق من 5 نقاط. على العموم الفرق الأقل أفضل للمستثمرين في العملات الأجنبية حيث أنه يتطلب تحركات أصغر حتى في سعر الصرف لكي يربحوا من عملية المتاجرة.
يتم تعويض مُعظم التُجّار في العملات الأجنبية، بما فيهم (إيزي فوريكس)، من الفروق المُتضمّنة في أسعار العملات.
الهامش – المبلغ المُخاطر به:
تحتاج المصارف و/ أو مقدمي خدمات المتاجرة عبر الانترنت ضمانا للتأكّد من أن بإمكان المستثمر الدفع في حال الخسارة. تُسمى الضمانة الهامش و تُعرف أيضا بالضمان الأدنى في أسواق العملات الأجنبية. في الممارسة، الهامش هو إيداع في حساب التاجر يُقصد منه تغطية أي خسائر في المتاجرة بالعملات في المستقبل.
يُمكّن الهامش المستثمرين من المتاجرة في أسواق فيها حد أدنى مرتفع لوحدات المتاجرة عن طريق السماح لهم بالاحتفاظ بمركز أكبر من قيمة حسابهم. تزيد المتاجرة بالهامش معدل الربح، و لكنها تميل إلى تضخيم معدلات الخسارة، علاوة على المخاطرة الشاملة.
التمويل بقوة الرافعة:
التمويلبقوة الرافعة، أي استعمال الائتمان، هو مثل شراء صفقة ما بالهامش، و هو شائع جدا في العملات الأجنبية. يتم ضمان القرض في حساب المتاجرة بالهامش عن طريق إيداعك الأولي. يمكن أن ينتج عن هذا امكانية المتاجرة بمبلغ يصل إلى 100.000 دولار أمريكي بمبلغ قليل 1000 دولار أمريكي. يمكن لحركة صغيرة نسبيا في السوق أن يكون لها تأثيرا كبيرا متناسبا على الأموال التي أودعتها أو التي عليك إيداعها. و يمكن لهذا أن يعمل ضدك. حيث يمكن أن تتكبّد خسارة كُلية لأموال الهامش المودعة و أي أموال إضافية مودعة للاحتفاظ بمراكزك في السوق.
خمسة طرق يمكن للمستثمرين المتاجرة بها في العملات الأجنبية بشكل مباشر أو غير مباشر:
السوق المباشر
العقود الموجهة و المستقبلية
عقود الخيارات
العقود بالفارق
المراهنة على الفرق
عملية متاجرة مباشرة:
عملية المتاجرة المباشرة هي عملية تبادل بسيطة من عملة إلى أُخرى. السعر المباشر هو سعر السوق الحالي، يُسمى أيضا سعر المعيار. لا تتطلّب عمليات المتاجرة المباشرة تسوية فورية، أو الدفع "فورا". تاريخ التسوية، أو "تاريخ القيمة"، هو يوم العمل الثاني بعد "تاريخ العملية" (أو "تاريخ المتاجرة") الذي تم فيه الاتفاق على العملية بين المُتاجرين. تُعطي فترة اليومين الوقت لتأكيد الاتفاق و ترتيب المُقاصة و تسجيل الدين و تقديم الاعتماد للحسابات المصرفية في مُختلف المواقع الجغرافية.
المخاطر:
المتاجرة بالعملات الأجنبية فيها مخاطرة. هناك طرق للتقليل من المخاطرة كتحديد أمر لإيقاف الخسارة على العملية. إقرأ المزيد حول المخاطر المرتبطة و كيفية تقليل التعرّض للمخاطرة.
ا