*المتداولون -المضاربون

[zeze2017]

أن الأغلبية العظمى من الأفراد والدول تشتري عملة ما بغرض استخدامها لشراء السلع والخدمات أي لغرض استخدامها كأداة تبادل أما المضاربون فهم يشترون العملات لا بغرض استخدامها لشراء شئ بل بغرض بيعها عندما يرتفع سعرها لتحقيق الربح من وراء ذلك أي إنهم يتعاملون مع العملة كسلعة لا كأداة تبادل وبما أن العملات ترتفع وتنخفض طوال الوقت فهم يستطيعون أن يحققوا الكثير من الأرباح بشراء العملات وبيعها بسعر أعلى فيحققون الربح أو ببيع العملات وشراءها مرة أخرى بسعر أقل فيحققون الربح

واذا عجب حضرتك الموضوع من فضلك اضغط على تقييم وشكرا تقبلووووو مرورى

[elateri]

المتداولون او المضاربون كالافراد (تجار التجزئة) والمؤسسات المالية والبنوك وغيرها من الاشكال المالية الاخرى حيث يقومون بشراء وبيع الاصول المالية المتوفرة في السوق على شكل ادوات مالية متاحة لجميع المنخرطين في هذه التجارة والتي تتمثل (العملات والسلع والاسهم) حيث من خلال هذا يبحث المتداولون عن فرص جيدة للربح من خلال عوامل العرض والطلب والتي يتميز بها السوق من حركيات سعرية متعددة الجهات من من يستخدم صدور الاخبار والبيانات الاقتصادية ومنهم من يعمد الى اتخاذ تقلب السوق كفرصة تداولية.

[Hasky]

دورة الخسارة قد تكون مألوفة بالنسبة لك، فهي بالتأكيد مألوفة بالنسبة لي. لقد علقت في هذه الدورة
لسنوات. الخسارة باستمرار ليس فيها أي متعة. قد يكون من الصعب التصديق، بعد قضاء سنوات في
التداول والخسارة، أنه من الممكن الوصول إلى األرباح؛ إال أنه من الممكن تحقيق أرباح ثابتة الفوركس
التداول. الخطوة األولى نحو تحقيق الربح أن تعرف أنك كنت عالقا في دورة الخسارة. وكشفت دراسة
دقيقة على العديد من المتداولين أن دورة الخسارة يكون سببها طريقة تعامل المتداولين مع صفقاتهم
وليس نظام التداول. هناك طريقة أخرى للنظر في هذا األمر هي اعتبار أن هناك اثنين من المتداولين
يتداولون باستخدام نفس النظام. أحدهما يحصل على األرباح باستمرار واآلخر يخسر المال باستمرار.
ما هو الفارق بين االثنين؟ كالهما يتداول باستخدام نفس النظام. الفارق هو المتداول.
مفتاح كسر الدورة هو االعتراف بأن نظام التداول غير مسئول عن أرباح أو خسائر التداول. أنت
المسئول عن أرباح وخسائر التداول.