o123
01-21-2018, 19:48
نسبة المخاطرة إلى العائد هي مقدار رأس المال الذي يرغب المتداول في المخاطرة به حتى يربح عائد محتمل على صفقة التداول. يمكنك استخدام إما قيمة نقدية أو القيمة بالنقاط عند احتساب المخاطرة إلى العائد.
على سبيل المثال، إذا كنتَ تخاطر بـ1$ لتحقق ربحًا محتملاً قدره 2$، فاقسم العائد على المخاطرة، ومن ثم، تكون نسبة المخاطرة إلى العائد 1:2. إذا كنتَ تخاطر بـ30 نقطة في صفقةٍ معينة، وكان الربح المستهدف 300 نقطة، فإن نسبة المخاطرة إلى العائد تكون 10:1.
عندما تتطلع إلى فتح صفقة تداول، يجب أن تتأكد دائمًا من أن العائد المحتمل أكبر من الخسارة المحتملة.
اعرف مكان إيقاف الخسارة والربح المستهدف قبل أن تشرع في التداول
في أي وقت تقرر فيه الدخول في صفقة تداول، يجب أن يكون لديك ليس فقط نقطة دخول محددة مسبقًا ولكن أيضًا نقطة محددة مسبقًا لإيقاف الخسارة والربح المستهدف.
بمجرد أن تعرف مكان إيقاف الخسارة ونقطة الدخول، يمكنك حساب المخاطر والربح المحتمل لصفقة التداول.
كقاعدة استرشادية عامة، يجب أن تستهدف نسبة 2:1 أو أفضل للمخاطرة إلى العائد. إذا حافظة على نسبة 2:1 للمخاطرة إلى العائد، فإنك تحتاج فقط إلى أن يحقق ثلث صفقاتك مكاسب حتى تحتفظ بنقطة التعادل.
ترتبط نسبة المخاطرة إلى العائد ارتباطًا وثيقًا بنسبة صفقات التداول التي تنتهي بمكسب. إن نسبة المخاطرة إلى العائد لا تعني في حد ذاتها النجاح تلقائيًا. بل إن نسبة 4:1 للمخاطرة إلى العائد لن تجديك نفعًا إذا انتهت أقل من 20% من صفقات التداول على تحقيق ربح. لذلك يجدر النظر إلى نسبة المخاطرة إلى العائد بوصفها أحد جوانب الإستراتيجية العامة للتداول وعدم النظر إليها بمعزلٍ عما سواها.
من أهم الطرق لتحسين النسبة الفعالة للمخاطرة إلى العائد أن تستخدم الإيقاف المتحرك، الذي يضمن لك خسارة أقل من المقدار الذي حددته في الأصل لإيقاف الخسارة في الكثير من الصفقات التي تنتهي بتحقيق خسارة.
على سبيل المثال، إذا كنتَ تخاطر بـ1$ لتحقق ربحًا محتملاً قدره 2$، فاقسم العائد على المخاطرة، ومن ثم، تكون نسبة المخاطرة إلى العائد 1:2. إذا كنتَ تخاطر بـ30 نقطة في صفقةٍ معينة، وكان الربح المستهدف 300 نقطة، فإن نسبة المخاطرة إلى العائد تكون 10:1.
عندما تتطلع إلى فتح صفقة تداول، يجب أن تتأكد دائمًا من أن العائد المحتمل أكبر من الخسارة المحتملة.
اعرف مكان إيقاف الخسارة والربح المستهدف قبل أن تشرع في التداول
في أي وقت تقرر فيه الدخول في صفقة تداول، يجب أن يكون لديك ليس فقط نقطة دخول محددة مسبقًا ولكن أيضًا نقطة محددة مسبقًا لإيقاف الخسارة والربح المستهدف.
بمجرد أن تعرف مكان إيقاف الخسارة ونقطة الدخول، يمكنك حساب المخاطر والربح المحتمل لصفقة التداول.
كقاعدة استرشادية عامة، يجب أن تستهدف نسبة 2:1 أو أفضل للمخاطرة إلى العائد. إذا حافظة على نسبة 2:1 للمخاطرة إلى العائد، فإنك تحتاج فقط إلى أن يحقق ثلث صفقاتك مكاسب حتى تحتفظ بنقطة التعادل.
ترتبط نسبة المخاطرة إلى العائد ارتباطًا وثيقًا بنسبة صفقات التداول التي تنتهي بمكسب. إن نسبة المخاطرة إلى العائد لا تعني في حد ذاتها النجاح تلقائيًا. بل إن نسبة 4:1 للمخاطرة إلى العائد لن تجديك نفعًا إذا انتهت أقل من 20% من صفقات التداول على تحقيق ربح. لذلك يجدر النظر إلى نسبة المخاطرة إلى العائد بوصفها أحد جوانب الإستراتيجية العامة للتداول وعدم النظر إليها بمعزلٍ عما سواها.
من أهم الطرق لتحسين النسبة الفعالة للمخاطرة إلى العائد أن تستخدم الإيقاف المتحرك، الذي يضمن لك خسارة أقل من المقدار الذي حددته في الأصل لإيقاف الخسارة في الكثير من الصفقات التي تنتهي بتحقيق خسارة.