o123
01-24-2018, 20:36
بكل تأكيد فإنك سوف تبحث عن طريقتك الخاصة التي ترتاح أثناء إستعمالها و التي سيحددها
أسلوبك و شخصيتك الأمر الذي يفرض البحث في الصفات المميزة و التي يمكن أن تقودك
إلى النجاح في التداول , فهل أنت متداول يومي و تحب التداول في كل الأوقات ؟ أم أنت من
الذين يحبون التداولات المتباعدة ؟ هذا من جهة و من جهة أخري , هل تعتقد أن الربح يأتي
من التداولات القصيرة اليومية أم من التداول طويل المدى؟ كما لا يمكن الإغفال عن أهمية
الصبر؟ و هل أنت من الأشخاص الذين لا يحتملون الانتظار ؟ و هل أنت راضٍ عن هذا
الدخل الذي تحققه من تداولاتك أم انك تريد أن تحقق المزيد؟ و العديد من التساؤلات التي من
شأنها مساعدة المستثمر في العثور علي شخصيته التداولية الناجحة و التي يمكن أن تحقق له
الثقة التي بدورها ستساعده في تحقيق الربح الذي يريده , حيث انه إذا كنت ممن يحب
المضاربة اليومية و متابعة السوق أولاً بأول و تبرع في ذلك فإن غيرك قد يتكبد الكثير بسبب
هذه الطريقة , كما أنه يوجد متداول يتمتع بالصبر لكي يصل إلى الهدف , فيمكن أن
طريقتك المثلى التي تناسبك في التداول لا تناسب الجميع فقد تصبح من أفضل المتداولين في
العالم بهذه الطريقة التي قد تكبد الخسائر للكثيرين بسبب واحد و هو أنها لم تناسبه .
حقيقة لا يمكن إنكارها و هي أن كل النجاحات بالطبع تأتي عن طريق الجد و العمل الجاد ,
حيث أنه من غير المعقول أن يحقق النجاح ما لم تثابر و تمر عيه تجارب متعددة في
التداولات المتنوعة فالتكرار قد يعلمك و يقودك إلى التعرف أكثر على طريقتك الخاصة و
بناء استراتيجتك الخاصة في التداول .
و خلاصة القول هي أن التخطيط الناجح و وضع خطة تداول تعد من الأمور التي لا تقل
أهمية عن غيرها من خطوات التداول الناجحة و التي من شأنها المساعدة أيضاً في صقل
الخبرات الشخصية التي هي الاساس الذي يقود إلى معرفة الطريق الخاصة في التداول , كما
تجدر الإشارة إلي أن القناعة التامة بالنجاح لهو نجاح بحد ذاته لأن النظرة الإيجابية للمفاهيم
التي بنيت على أسس ناجحة و مجربة يمكن أن تقود إلى النتيجة المرجوة و التي هي متمثلة
في الوصول إلى تحقيق المكاسب .
أسلوبك و شخصيتك الأمر الذي يفرض البحث في الصفات المميزة و التي يمكن أن تقودك
إلى النجاح في التداول , فهل أنت متداول يومي و تحب التداول في كل الأوقات ؟ أم أنت من
الذين يحبون التداولات المتباعدة ؟ هذا من جهة و من جهة أخري , هل تعتقد أن الربح يأتي
من التداولات القصيرة اليومية أم من التداول طويل المدى؟ كما لا يمكن الإغفال عن أهمية
الصبر؟ و هل أنت من الأشخاص الذين لا يحتملون الانتظار ؟ و هل أنت راضٍ عن هذا
الدخل الذي تحققه من تداولاتك أم انك تريد أن تحقق المزيد؟ و العديد من التساؤلات التي من
شأنها مساعدة المستثمر في العثور علي شخصيته التداولية الناجحة و التي يمكن أن تحقق له
الثقة التي بدورها ستساعده في تحقيق الربح الذي يريده , حيث انه إذا كنت ممن يحب
المضاربة اليومية و متابعة السوق أولاً بأول و تبرع في ذلك فإن غيرك قد يتكبد الكثير بسبب
هذه الطريقة , كما أنه يوجد متداول يتمتع بالصبر لكي يصل إلى الهدف , فيمكن أن
طريقتك المثلى التي تناسبك في التداول لا تناسب الجميع فقد تصبح من أفضل المتداولين في
العالم بهذه الطريقة التي قد تكبد الخسائر للكثيرين بسبب واحد و هو أنها لم تناسبه .
حقيقة لا يمكن إنكارها و هي أن كل النجاحات بالطبع تأتي عن طريق الجد و العمل الجاد ,
حيث أنه من غير المعقول أن يحقق النجاح ما لم تثابر و تمر عيه تجارب متعددة في
التداولات المتنوعة فالتكرار قد يعلمك و يقودك إلى التعرف أكثر على طريقتك الخاصة و
بناء استراتيجتك الخاصة في التداول .
و خلاصة القول هي أن التخطيط الناجح و وضع خطة تداول تعد من الأمور التي لا تقل
أهمية عن غيرها من خطوات التداول الناجحة و التي من شأنها المساعدة أيضاً في صقل
الخبرات الشخصية التي هي الاساس الذي يقود إلى معرفة الطريق الخاصة في التداول , كما
تجدر الإشارة إلي أن القناعة التامة بالنجاح لهو نجاح بحد ذاته لأن النظرة الإيجابية للمفاهيم
التي بنيت على أسس ناجحة و مجربة يمكن أن تقود إلى النتيجة المرجوة و التي هي متمثلة
في الوصول إلى تحقيق المكاسب .