medcss
02-01-2018, 01:56
الخسارة بصفة عامة هى تجربة غير سارة حتى حينما تكون فى أفضل حالاتك والتى لا تحدث مطلقا مع شركة ليغاسى افكس .
ولهذا إذا كان لديك شعور بأن وسيطك أو شركة ليغاسى افكس هو السبب فى هذه الخسارة أو فى زيادة حجمها إذا فلابد وأنك ستوجه غضبك فى هذه الحالة تجاهه .
فأن الإنزلاق بصفة عامة يظل مرتبط بالفترات التى تتميز إما بقدر هائل من التقلبات السوقية أو حتى بالأوقات التى تكون فيها التقلبات فى أدنى درجاتها .
أيضا فأن حجم أوامر تداولك تعتبر مكون إضافى فى هذا الموضوع فمن الشائع ان أكثر الأوقات التى تتسم بدرجة عالية من التقلبات فى أسواق الفوركس هى أثناء صدور الأحداث والأخبار الإقتصادية الهامة .
وليس من قبيل المصادفة أن هذا هو ذاته الوقت الذى يعانى فيه المتداولون من أكبر قدر من حالات الإنزلاق السعرى .
ويرجع هذا إلى أن الإصدارات الإقتصادية ينتج عنها طلب هائل على التداول حيث يتسارع جميع من فى السوق على فتح مراكز تداول فى ذات الوقت .
وهؤلاء المتداولون الذين ينشطون فى مثل هذه الأوقات ربما يفهمون أن نقاط قليلة من هنا ونقاط قليلة من هناك سوف تصنع كل الفرق فى أن تغلق تعاملات اليوم رابح أو خاسر .
فالتعبئة الخاطئة قد تكون كافية لصنع الفرق وحينما تعانى من أحدها فمن من الطبيعى أن تلوم وسيطك لكونه بطيئ جدا أو لكونه تعتبره غير أمين بعد مصادرة أموالك لحسابه وفق تصورك .
وبرغم ذلك فأن الحقيقة التى لا يمكن تجاهلها هو أن الإنزلاق السعرى فى أوقات الأخبار الهامة هو أمر شائع للغاية وفى بعض الحالات يمكن القول بأنه من غير العملي تجنبه .
ولكن أفضل من لوم وسيطك الذى تتعامل معه فأن هناك عدد من الخطوات يمكن إتخاذها للتقليل أو حتى القضاء على أسعار التنفيذ الخاطئة .
الدخول مع أوامر معلقة
الأمر المعلق سوف يتم تنفيذه عند سعر محدد ومن ثم فأنه سيقضى تماما على الإنزلاق السعرى كما يحدث فى شركة ليغاسى افكس .
وبرغم ذلك فأن الأوامر المعلقة التقليدية يمكن وضعها فقط أعلى أو أسفل سعر السوق الحالى وهو ما يتطلب الدخول مع أحد التصحيحات السعرية .
وهذه النوعية تعتبر أحد تقنيات تداول المتقدمة نسبيا وبالتالى تتطلب درجة مناسبة من الخبرة .
ومن ناحية أخرى فأن الأمر المعلق سوف يحل فقط مشكلة الإنزلاق أثناء دخول السوق .
إلا انه لن يزيل إحتمال الإنزلاق فى حالة الخروج أو إغلاق الصفقة بشكل يدوى سواء لتحجيم خسائر أو أخذ أرباحك دون الإعتماد على أهداف ثابتة .
الدخول بعد الإرتفاع الأولى
الحركة الأولى التى تلى إصدار البيانات الهامة غالبا ما تفجر الموقف وتخلق ما يسمى القفزة فى الأسعار .
فإذا كنت تنتظر إنتهاء هذه المرحلة ثم تعطى الفرصة للسوق كى يقوم بهضم الأخبار أو البيانات المصدرة إذا فى هذه الحالة فأنت تتجنب الجسم الرئيسى لتقلبات السوق .
وهذا يعطيك الوقت الكافى لتخطيط تجارتك بناء على المحصلة النهائية للبيانات المصدرة وربما تتمكن من الإمساك بأحد التصحيحات السعريه التى يمكن من خلالها تنفيذ دخول معلق .
الوسيط يتداول ضدى
هذه هى أحد الشكاوى الشائعة للغاية والتى تقف خلفها نظرية المؤامرة التى ترى بأن أغلب وسطاء الفوركس هم فى الواقع يحبذون خسارة عملائهم لأنهم يقفون على الجانب المعاكس من تداولاتهم .
وإذا إبتعدنا قليلا عن هذه النظرية يمكننا النظر إلى حقيقية أن هناك دائما شخص ما على الجانب الأخر من تداولاتك .
ولأنك كى تقوم بالبيع فلابد أن يوجد شخص على الطرف الأخر يقوم بالشراء والعكس بالعكس .
لذلك فأنه دائما هناك شخص ما فى مكان ما يريدك أن تخسر .
والأن فأن بعض السماسرة يدعون بأنهم يقومون بمطابقة أوامر عملائهم فى غرفة التداول .
فيما آخرون يستخدمون غرفة التداول لتعويض تجارة عملائهم من خلال المركز الإجمالى لهذا الوسيط فى السوق وهو ما يعرف بأسم التحوط .
ولهذا إذا كان لديك شعور بأن وسيطك أو شركة ليغاسى افكس هو السبب فى هذه الخسارة أو فى زيادة حجمها إذا فلابد وأنك ستوجه غضبك فى هذه الحالة تجاهه .
فأن الإنزلاق بصفة عامة يظل مرتبط بالفترات التى تتميز إما بقدر هائل من التقلبات السوقية أو حتى بالأوقات التى تكون فيها التقلبات فى أدنى درجاتها .
أيضا فأن حجم أوامر تداولك تعتبر مكون إضافى فى هذا الموضوع فمن الشائع ان أكثر الأوقات التى تتسم بدرجة عالية من التقلبات فى أسواق الفوركس هى أثناء صدور الأحداث والأخبار الإقتصادية الهامة .
وليس من قبيل المصادفة أن هذا هو ذاته الوقت الذى يعانى فيه المتداولون من أكبر قدر من حالات الإنزلاق السعرى .
ويرجع هذا إلى أن الإصدارات الإقتصادية ينتج عنها طلب هائل على التداول حيث يتسارع جميع من فى السوق على فتح مراكز تداول فى ذات الوقت .
وهؤلاء المتداولون الذين ينشطون فى مثل هذه الأوقات ربما يفهمون أن نقاط قليلة من هنا ونقاط قليلة من هناك سوف تصنع كل الفرق فى أن تغلق تعاملات اليوم رابح أو خاسر .
فالتعبئة الخاطئة قد تكون كافية لصنع الفرق وحينما تعانى من أحدها فمن من الطبيعى أن تلوم وسيطك لكونه بطيئ جدا أو لكونه تعتبره غير أمين بعد مصادرة أموالك لحسابه وفق تصورك .
وبرغم ذلك فأن الحقيقة التى لا يمكن تجاهلها هو أن الإنزلاق السعرى فى أوقات الأخبار الهامة هو أمر شائع للغاية وفى بعض الحالات يمكن القول بأنه من غير العملي تجنبه .
ولكن أفضل من لوم وسيطك الذى تتعامل معه فأن هناك عدد من الخطوات يمكن إتخاذها للتقليل أو حتى القضاء على أسعار التنفيذ الخاطئة .
الدخول مع أوامر معلقة
الأمر المعلق سوف يتم تنفيذه عند سعر محدد ومن ثم فأنه سيقضى تماما على الإنزلاق السعرى كما يحدث فى شركة ليغاسى افكس .
وبرغم ذلك فأن الأوامر المعلقة التقليدية يمكن وضعها فقط أعلى أو أسفل سعر السوق الحالى وهو ما يتطلب الدخول مع أحد التصحيحات السعرية .
وهذه النوعية تعتبر أحد تقنيات تداول المتقدمة نسبيا وبالتالى تتطلب درجة مناسبة من الخبرة .
ومن ناحية أخرى فأن الأمر المعلق سوف يحل فقط مشكلة الإنزلاق أثناء دخول السوق .
إلا انه لن يزيل إحتمال الإنزلاق فى حالة الخروج أو إغلاق الصفقة بشكل يدوى سواء لتحجيم خسائر أو أخذ أرباحك دون الإعتماد على أهداف ثابتة .
الدخول بعد الإرتفاع الأولى
الحركة الأولى التى تلى إصدار البيانات الهامة غالبا ما تفجر الموقف وتخلق ما يسمى القفزة فى الأسعار .
فإذا كنت تنتظر إنتهاء هذه المرحلة ثم تعطى الفرصة للسوق كى يقوم بهضم الأخبار أو البيانات المصدرة إذا فى هذه الحالة فأنت تتجنب الجسم الرئيسى لتقلبات السوق .
وهذا يعطيك الوقت الكافى لتخطيط تجارتك بناء على المحصلة النهائية للبيانات المصدرة وربما تتمكن من الإمساك بأحد التصحيحات السعريه التى يمكن من خلالها تنفيذ دخول معلق .
الوسيط يتداول ضدى
هذه هى أحد الشكاوى الشائعة للغاية والتى تقف خلفها نظرية المؤامرة التى ترى بأن أغلب وسطاء الفوركس هم فى الواقع يحبذون خسارة عملائهم لأنهم يقفون على الجانب المعاكس من تداولاتهم .
وإذا إبتعدنا قليلا عن هذه النظرية يمكننا النظر إلى حقيقية أن هناك دائما شخص ما على الجانب الأخر من تداولاتك .
ولأنك كى تقوم بالبيع فلابد أن يوجد شخص على الطرف الأخر يقوم بالشراء والعكس بالعكس .
لذلك فأنه دائما هناك شخص ما فى مكان ما يريدك أن تخسر .
والأن فأن بعض السماسرة يدعون بأنهم يقومون بمطابقة أوامر عملائهم فى غرفة التداول .
فيما آخرون يستخدمون غرفة التداول لتعويض تجارة عملائهم من خلال المركز الإجمالى لهذا الوسيط فى السوق وهو ما يعرف بأسم التحوط .