DR-olf
02-26-2018, 01:43
سجلت أسعار الذهب تراجعا يوم الجمعة وسجلت أسوأ أسبوع لها منذ بداية ديسمبر، حيث شهد الدولار تعافيه من أدنى مستوياته في ثلاث سنوات.
واستقرت العقود الآجلة للذهب لتسليم نيسان / أبريل بنسبة 0.17٪ عند 1330.50 دولار على مؤشر كومكس في بورصة نيويورك التجارية. وخلال الأسبوع، انخفضت الأسعار بنسبة 1.91٪.
الدولار القوي يجعل الذهب أكثر تكلفة للمشترين في الخارج. حيث ارتفع مؤشر الدولار الذي يقيس قوة الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية، بنسبة 0.17٪ ليسجل 89.81 في نهاية التعاملات.
وارتفع المؤشر بنسبة 0.9٪ خلال الأسبوع، وارتفع بنحو 2٪ منذ أن سجل أدنى مستوى له في ثلاث سنوات عند 88.15 يوم 16 فبراير.
كما ظل الطلب على الدولار مدعوما بعد صدور محضر اجتماع مجلس الاحتياطي الفدرالي الذي عقد في يناير /كانون الثاني، مؤكدا التوقعات بزيادة تشديد السياسة النقدية هذا العام.
وأظهرت محضر اجتماع اجتماع البنك الفدرالي 30-31 يناير الماضي أن صناع السياسة يخططون لمواصلة رفع معدلات الفائدة تدريجيا مع النمو الاقتصادي.
وكانت التوقعات لأسعار الفائدة المرتفعة عادة منخفضة للذهب حيث تكافح المعادن الثمينة من أجل التنافس مع الأصول ذات العائد مثل الخزينة عند ارتفاع تكاليف الاقتراض.
بالنسبة لتجارة المعادن الثمينة، انخفضت الفضة بنسبة 0.58٪ لتصل إلى 16.49 دولار للأونصة، لتنهي الأسبوع بانخفاض قدره 1.31٪.
استقر البلاتين عند 998.1 دولار، بانخفاض قدره 0.13٪ لليوم وانخفضت بنسبة 1.06٪ لهذا الأسبوع.
ومن بين المعادن الأساسية، انخفض النحاس لتسليم مارس بنسبة 0.9٪ عند 3.208 دولار في نهاية التداول. كما ظلت الأسعار أقل من أعلى مستوى لها فى أربع سنوات حتى الآن فى هذا العام وسط مخاوف من احتمال حدوث تباطؤ اقتصادى فى الصين، أكبر مستهلك للمعادن الصناعية فى العالم.
كان عقد النحاس فى مارس قد ارتد فى 25 فبراير إلى عقد مايو.
ينتظر المستثمرون فى الاسبوع القادم، تصريحات الرئيس الفيدرالى الجديد جيروم باول عندما يواجه أسئلة من مجلسى الكونجرس الأمريكى فى شهادة نصف سنوية تبدأ يوم الثلاثاء.
أما في منطقة اليورو، ستراقب بيانات التضخم يوم الأربعاء بشكل وثيق وسط تكهنات حول مدى سرعة بدء البنك المركزي الأوروبي في إلغاء برنامج التحفيز.
الاثنين 26 فبراير
من المقرر أن يعتمد ماريو دراغي رئيس البنك المركزي الأوروبي السياسة النقدية وتوقعات التضخم أمام لجنة الشؤون الاقتصادية والنقدية في البرلمان الأوروبي في بروكسل.
ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات عن مبيعات المنازل الجديدة.
ومن المقرر ان يتحدث حاكم مجلس الاحتياطي الاتحادي راندال كوارلز في احداث واشنطن.
الثلاثاء 27 فبراير
ستصدر نيوزيلندا بيانات عن التجارة.
وفي منطقة اليورو، ستقوم ألمانيا بنشر بيانات التضخم الأولية.
كما سيعتمد رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي جيروم باول على تقرير السياسة النقدية نصف السنوي أمام لجنة الخدمات المالية في واشنطن.
وستنشر الولايات المتحدة بيانات حول طلبات السلع المعمرة وثقة المستهلك.
الأربعاء 28 فبراير
ستقوم نيوزيلندا بنشر تقرير حول الثقة فى الأعمال.
وستنشر الصين بيانات مؤشر مديري المشتريات حول نمو قطاع الصناعة التحويلية وقطاع الخدمات.
وستصدر منطقة اليورو بيانات التضخم الأولية.
وستنشر الولايات المتحدة بيانات منقحة عن النمو في الربع الرابع، فضلا عن تقرير عن النشاط التجاري في منطقة شيكاغو وبيانات عن مبيعات المنازل المعلقة.
الخميس 1 مارس
ستنشر أستراليا بيانات عن النفقات الرأسمالية الخاصة.
الصين ستنشر مؤشر مديري المشتريات كايكسين.
كما ستقوم المملكة المتحدة بنشر بيانات عن نشاط التصنيع.
وستنشر الولايات المتحدة تقرير ناتج عن المراقبة عن كثب للدخل الشخصي والإنفاق، والذي يتضمن بيانات التضخم في نفقات الاستهلاك الشخصي، وهو المعيار المفضل لمجلس الاحتياطي الفدرالي للتضخم.
كما ستقوم الولايات المتحدة بالإبلاغ عن مطالبات البطالة، كما سينشر معهد إدارة الإمدادات بيانات عن نشاط التصنيع.
وسيعتمد رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي جيروم باول تقرير السياسة النقدية نصف السنوية أمام اللجنة المصرفية بمجلس الشيوخ في واشنطن.
الجمعة 2 مارس
في منطقة اليورو، ستقوم ألمانيا بنشر بيانات عن مبيعات التجزئة.
وستنشر المملكة المتحدة بيانات عن نشاط البناء.
كما سيلقي محافظ بنك انكلترا خطابًا في حدث في إدنبره.
وستقوم كندا بنشر تقريرها الشهري عن النمو الاقتصادي.
من المقرر أن تختتم الولايات المتحدة الأسبوع مع بيانات منقحة حول معنويات المستهلكين
واستقرت العقود الآجلة للذهب لتسليم نيسان / أبريل بنسبة 0.17٪ عند 1330.50 دولار على مؤشر كومكس في بورصة نيويورك التجارية. وخلال الأسبوع، انخفضت الأسعار بنسبة 1.91٪.
الدولار القوي يجعل الذهب أكثر تكلفة للمشترين في الخارج. حيث ارتفع مؤشر الدولار الذي يقيس قوة الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية، بنسبة 0.17٪ ليسجل 89.81 في نهاية التعاملات.
وارتفع المؤشر بنسبة 0.9٪ خلال الأسبوع، وارتفع بنحو 2٪ منذ أن سجل أدنى مستوى له في ثلاث سنوات عند 88.15 يوم 16 فبراير.
كما ظل الطلب على الدولار مدعوما بعد صدور محضر اجتماع مجلس الاحتياطي الفدرالي الذي عقد في يناير /كانون الثاني، مؤكدا التوقعات بزيادة تشديد السياسة النقدية هذا العام.
وأظهرت محضر اجتماع اجتماع البنك الفدرالي 30-31 يناير الماضي أن صناع السياسة يخططون لمواصلة رفع معدلات الفائدة تدريجيا مع النمو الاقتصادي.
وكانت التوقعات لأسعار الفائدة المرتفعة عادة منخفضة للذهب حيث تكافح المعادن الثمينة من أجل التنافس مع الأصول ذات العائد مثل الخزينة عند ارتفاع تكاليف الاقتراض.
بالنسبة لتجارة المعادن الثمينة، انخفضت الفضة بنسبة 0.58٪ لتصل إلى 16.49 دولار للأونصة، لتنهي الأسبوع بانخفاض قدره 1.31٪.
استقر البلاتين عند 998.1 دولار، بانخفاض قدره 0.13٪ لليوم وانخفضت بنسبة 1.06٪ لهذا الأسبوع.
ومن بين المعادن الأساسية، انخفض النحاس لتسليم مارس بنسبة 0.9٪ عند 3.208 دولار في نهاية التداول. كما ظلت الأسعار أقل من أعلى مستوى لها فى أربع سنوات حتى الآن فى هذا العام وسط مخاوف من احتمال حدوث تباطؤ اقتصادى فى الصين، أكبر مستهلك للمعادن الصناعية فى العالم.
كان عقد النحاس فى مارس قد ارتد فى 25 فبراير إلى عقد مايو.
ينتظر المستثمرون فى الاسبوع القادم، تصريحات الرئيس الفيدرالى الجديد جيروم باول عندما يواجه أسئلة من مجلسى الكونجرس الأمريكى فى شهادة نصف سنوية تبدأ يوم الثلاثاء.
أما في منطقة اليورو، ستراقب بيانات التضخم يوم الأربعاء بشكل وثيق وسط تكهنات حول مدى سرعة بدء البنك المركزي الأوروبي في إلغاء برنامج التحفيز.
الاثنين 26 فبراير
من المقرر أن يعتمد ماريو دراغي رئيس البنك المركزي الأوروبي السياسة النقدية وتوقعات التضخم أمام لجنة الشؤون الاقتصادية والنقدية في البرلمان الأوروبي في بروكسل.
ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات عن مبيعات المنازل الجديدة.
ومن المقرر ان يتحدث حاكم مجلس الاحتياطي الاتحادي راندال كوارلز في احداث واشنطن.
الثلاثاء 27 فبراير
ستصدر نيوزيلندا بيانات عن التجارة.
وفي منطقة اليورو، ستقوم ألمانيا بنشر بيانات التضخم الأولية.
كما سيعتمد رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي جيروم باول على تقرير السياسة النقدية نصف السنوي أمام لجنة الخدمات المالية في واشنطن.
وستنشر الولايات المتحدة بيانات حول طلبات السلع المعمرة وثقة المستهلك.
الأربعاء 28 فبراير
ستقوم نيوزيلندا بنشر تقرير حول الثقة فى الأعمال.
وستنشر الصين بيانات مؤشر مديري المشتريات حول نمو قطاع الصناعة التحويلية وقطاع الخدمات.
وستصدر منطقة اليورو بيانات التضخم الأولية.
وستنشر الولايات المتحدة بيانات منقحة عن النمو في الربع الرابع، فضلا عن تقرير عن النشاط التجاري في منطقة شيكاغو وبيانات عن مبيعات المنازل المعلقة.
الخميس 1 مارس
ستنشر أستراليا بيانات عن النفقات الرأسمالية الخاصة.
الصين ستنشر مؤشر مديري المشتريات كايكسين.
كما ستقوم المملكة المتحدة بنشر بيانات عن نشاط التصنيع.
وستنشر الولايات المتحدة تقرير ناتج عن المراقبة عن كثب للدخل الشخصي والإنفاق، والذي يتضمن بيانات التضخم في نفقات الاستهلاك الشخصي، وهو المعيار المفضل لمجلس الاحتياطي الفدرالي للتضخم.
كما ستقوم الولايات المتحدة بالإبلاغ عن مطالبات البطالة، كما سينشر معهد إدارة الإمدادات بيانات عن نشاط التصنيع.
وسيعتمد رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي جيروم باول تقرير السياسة النقدية نصف السنوية أمام اللجنة المصرفية بمجلس الشيوخ في واشنطن.
الجمعة 2 مارس
في منطقة اليورو، ستقوم ألمانيا بنشر بيانات عن مبيعات التجزئة.
وستنشر المملكة المتحدة بيانات عن نشاط البناء.
كما سيلقي محافظ بنك انكلترا خطابًا في حدث في إدنبره.
وستقوم كندا بنشر تقريرها الشهري عن النمو الاقتصادي.
من المقرر أن تختتم الولايات المتحدة الأسبوع مع بيانات منقحة حول معنويات المستهلكين