mouda
11-01-2013, 00:41
☼☼ موجبــــات الرحمة ☼☼
يقول الله جلَّ وعلا {..وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ..} [الأعراف: 156] ومن موجبـــات الرحمة:
1) رحمة النــــاس ..
الرحمة تنــال عبــاده الرحمــاء .. كما قال صل الله عليه وسلم "فإنما يرحم الله من عباده الرحماء" [متفق عليه] ..
والشقي هو الذي نزعت من قلبه الرحمة .. قال صل الله عليه وسلم "من لا يرحم الناس، لا يرحمه الله" [متفق عليه]
2) القرآن ..
قال تعالى {وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآَنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا} [الإسراء: 82]
فقراءة القرآن رحمة، وتدبُّر القرآن رحمة، وكل تعلَّقٌ للمؤمن بكتـــاب الله جلَّ وعلا مستوجبٌ لنزول الرحمة.
3) المكوث في المسجد ..
قال رسول الله صل الله عليه وسلم "لا يزال أحدكم في صلاة ما دام ينتظرها ولا تزال الملائكة تصلي على أحدكم ما دام في المسجد: اللهم اغفر له اللهم ارحمه، ما لم يُحدِث" [رواه الترمذي وصححه الألباني]
4) عيـــادة المرضى ..
عن جابر قال: قال رسول الله صل الله عليه وسلم "من عاد مريضًا لم يزل يخوض الرحمة حتى يجلس، فإذا جلس اغتمس فيها" [رواه مالك وأحمد وصححه الألباني]
5) طاعة الله ورسوله ..
فهي من أعظم أسبــاب الرحمة .. قال تعالى {وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ} [آل عمران: 132]
6) الإحســـان ..
جاء في حديث جبريل حينما سأل النبي صل الله عليه وسلم عن الإحسان، فقال "أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك" [رواه مسلم] ...
فإن كنت مستقيم الحال في خلوتك، فاعلم أن هذا من أعظم أسبـــاب استنزال الرحمة عليك .. يقول تعالى {..إِنَّ رَحْمَةَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ} [الأعراف: 56]
اللهم رحمتك نرجو، فلا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين،،
يقول الله جلَّ وعلا {..وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ..} [الأعراف: 156] ومن موجبـــات الرحمة:
1) رحمة النــــاس ..
الرحمة تنــال عبــاده الرحمــاء .. كما قال صل الله عليه وسلم "فإنما يرحم الله من عباده الرحماء" [متفق عليه] ..
والشقي هو الذي نزعت من قلبه الرحمة .. قال صل الله عليه وسلم "من لا يرحم الناس، لا يرحمه الله" [متفق عليه]
2) القرآن ..
قال تعالى {وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآَنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا} [الإسراء: 82]
فقراءة القرآن رحمة، وتدبُّر القرآن رحمة، وكل تعلَّقٌ للمؤمن بكتـــاب الله جلَّ وعلا مستوجبٌ لنزول الرحمة.
3) المكوث في المسجد ..
قال رسول الله صل الله عليه وسلم "لا يزال أحدكم في صلاة ما دام ينتظرها ولا تزال الملائكة تصلي على أحدكم ما دام في المسجد: اللهم اغفر له اللهم ارحمه، ما لم يُحدِث" [رواه الترمذي وصححه الألباني]
4) عيـــادة المرضى ..
عن جابر قال: قال رسول الله صل الله عليه وسلم "من عاد مريضًا لم يزل يخوض الرحمة حتى يجلس، فإذا جلس اغتمس فيها" [رواه مالك وأحمد وصححه الألباني]
5) طاعة الله ورسوله ..
فهي من أعظم أسبــاب الرحمة .. قال تعالى {وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ} [آل عمران: 132]
6) الإحســـان ..
جاء في حديث جبريل حينما سأل النبي صل الله عليه وسلم عن الإحسان، فقال "أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك" [رواه مسلم] ...
فإن كنت مستقيم الحال في خلوتك، فاعلم أن هذا من أعظم أسبـــاب استنزال الرحمة عليك .. يقول تعالى {..إِنَّ رَحْمَةَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ} [الأعراف: 56]
اللهم رحمتك نرجو، فلا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين،،