elhamy
11-05-2013, 19:53
دبي (رويترز) - صعدت البورصة المصرية في تداول حذر يوم الاثنين مع بدء محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسي بينما ارتفعت معظم أسواق الخليج مع تعطش المستثمرين لمحفزات جديدة بعد موجات صعود قوية أوائل العام.
وأجلت محكمة جنايات القاهرة يوم الاثنين محاكمة مرسي و14 آخرين بتهم تتصل بقتل متظاهرين إلى الثامن من يناير كانون الثاني لتمكين المحامين من الاطلاع على أوراق الدعوى.
وارتفع المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية 0.6 بالمئة حيث يشهد تداولا في نطاق ضيق منذ أن بلغ أعلى مستوى في نحو ثلاثة أعوام الأسبوع الماضي.
وقال إسلام البطراوي المتعامل المقيم في القاهرة "يتوخى الناس الحذر لتجنب (الخسائر الناجمة عن) أي توترات."
وأضاف "أحجام التداول في السوق تتحسن ويمكن أن يكون هناك اتجاها صعوديا أكثر استدامة من الآن فصاعدا لكننا نحتاج لأن نرى ما قد تؤول إليه المحاكمة."
وكان التداول هادئا أيضا قبيل عطلة رأس السنة الهجرية ومن المقرر أن تغلق البورصة المصرية يوم الثلاثاء لهذه المناسبة. وستغلق بورصتا عمان والكويت أيضا.
وفي السعودية صعد المؤشر الرئيسي 0.2 بالمئة وسط تداول ضعيف.
وتوخى المستثمرون الحذر مع شروع الحكومة في حملة على المهاجرين غير الشرعيين بعد انتهاء مهلة محددة لتقنين أوضاعهم.
وفي مسقط ارتفعت البورصة 0.4 بالمئة. ووصلت السوق لأعلى مستوياتها في شهرين بدعم من النتائج الفصلية.
وقال كاناجا صندر مدير الأبحاث في الخليجية بادر لأسواق المال "معظم الأرباح جاءت في حدود توقعاتنا وبعضها تجاوزها .. مشترو الأسهم للاستفادة من توزيعات الأرباح سيبدأون في تكوين مراكز خلال الأسابيع القادمة. في المدى المتوسط ستبلي السوق بلاء حسنا."
وأضاف أن قطاع الخدمات سيكون عامل الجذب الرئيسي للمستثمرين الباحثين عن توزيعات أرباح وقد تدعم توقعات نمو الأرباح في القطاع الصناعي والتقييمات الجذابة لأسهم البنوك السوق حتى نهاية العام.
وفي الإمارات تراجعت بورصة دبي 0.4 بالمئة مسجلة ثالث انخفاض خلال الجلسات الخمس الأخيرة بعد أن بلغت ذورتها في خمسة أعوام.
وارتفعت السوق 79.4 بالمئة منذ بداية العام. وقال محللون إن المستثمرين استوعبوا بالفعل النتائج الفصلية ويترقبون نجاح عرض دبي لاستضافة معرض اكسبو العالمي لعام 2020.
ويتوقع المحللون ارتفاعا طفيفا في الأسعار في المدى القريب إذا فازت دبي باستضافة المعرض. لكن في حال فشلها قد يكون هناك إقبالا شديدا على البيع. ومن المقرر الإعلان عن الفائز في 27 نوفمبر تشرين الثاني.
وقد يكون المحفز التالي المحتمل للسوق هو توزيعات الأرباح ونتائج الربع الأخير التي ستعلن أوائل العام المقبل.
وأغلق مؤشر أبوظبي مستقرا دون تغير يذكر.
وقفزت بورصة قطر 0.5 بالمئة بينما أضافت البورصة الكويتية 0.3 بالمئة.
وفيما يلي إغلاق مؤشرات أسواق الأسهم في الشرق الأوسط:
مصر.. صعد المؤشر 0.6 بالمئة إلى 6222 نقطة.
السعودية.. ارتفع المؤشر 0.2 بالمئة إلى 8060 نقطة.
دبي.. تراجع المؤشر 0.4 بالمئة إلى 2912 نقطة.
أبوظبي.. استقر المؤشر عند 3845 نقطة.
قطر.. زاد المؤشر 0.5 بالمئة إلى 9841 نقطة.
الكويت.. أضاف المؤشر 0.3 بالمئة إلى 7896 نقطة.
سلطنة عمان.. تقدم المؤشر 0.4 بالمئة إلى 6712 نقطة.
وأجلت محكمة جنايات القاهرة يوم الاثنين محاكمة مرسي و14 آخرين بتهم تتصل بقتل متظاهرين إلى الثامن من يناير كانون الثاني لتمكين المحامين من الاطلاع على أوراق الدعوى.
وارتفع المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية 0.6 بالمئة حيث يشهد تداولا في نطاق ضيق منذ أن بلغ أعلى مستوى في نحو ثلاثة أعوام الأسبوع الماضي.
وقال إسلام البطراوي المتعامل المقيم في القاهرة "يتوخى الناس الحذر لتجنب (الخسائر الناجمة عن) أي توترات."
وأضاف "أحجام التداول في السوق تتحسن ويمكن أن يكون هناك اتجاها صعوديا أكثر استدامة من الآن فصاعدا لكننا نحتاج لأن نرى ما قد تؤول إليه المحاكمة."
وكان التداول هادئا أيضا قبيل عطلة رأس السنة الهجرية ومن المقرر أن تغلق البورصة المصرية يوم الثلاثاء لهذه المناسبة. وستغلق بورصتا عمان والكويت أيضا.
وفي السعودية صعد المؤشر الرئيسي 0.2 بالمئة وسط تداول ضعيف.
وتوخى المستثمرون الحذر مع شروع الحكومة في حملة على المهاجرين غير الشرعيين بعد انتهاء مهلة محددة لتقنين أوضاعهم.
وفي مسقط ارتفعت البورصة 0.4 بالمئة. ووصلت السوق لأعلى مستوياتها في شهرين بدعم من النتائج الفصلية.
وقال كاناجا صندر مدير الأبحاث في الخليجية بادر لأسواق المال "معظم الأرباح جاءت في حدود توقعاتنا وبعضها تجاوزها .. مشترو الأسهم للاستفادة من توزيعات الأرباح سيبدأون في تكوين مراكز خلال الأسابيع القادمة. في المدى المتوسط ستبلي السوق بلاء حسنا."
وأضاف أن قطاع الخدمات سيكون عامل الجذب الرئيسي للمستثمرين الباحثين عن توزيعات أرباح وقد تدعم توقعات نمو الأرباح في القطاع الصناعي والتقييمات الجذابة لأسهم البنوك السوق حتى نهاية العام.
وفي الإمارات تراجعت بورصة دبي 0.4 بالمئة مسجلة ثالث انخفاض خلال الجلسات الخمس الأخيرة بعد أن بلغت ذورتها في خمسة أعوام.
وارتفعت السوق 79.4 بالمئة منذ بداية العام. وقال محللون إن المستثمرين استوعبوا بالفعل النتائج الفصلية ويترقبون نجاح عرض دبي لاستضافة معرض اكسبو العالمي لعام 2020.
ويتوقع المحللون ارتفاعا طفيفا في الأسعار في المدى القريب إذا فازت دبي باستضافة المعرض. لكن في حال فشلها قد يكون هناك إقبالا شديدا على البيع. ومن المقرر الإعلان عن الفائز في 27 نوفمبر تشرين الثاني.
وقد يكون المحفز التالي المحتمل للسوق هو توزيعات الأرباح ونتائج الربع الأخير التي ستعلن أوائل العام المقبل.
وأغلق مؤشر أبوظبي مستقرا دون تغير يذكر.
وقفزت بورصة قطر 0.5 بالمئة بينما أضافت البورصة الكويتية 0.3 بالمئة.
وفيما يلي إغلاق مؤشرات أسواق الأسهم في الشرق الأوسط:
مصر.. صعد المؤشر 0.6 بالمئة إلى 6222 نقطة.
السعودية.. ارتفع المؤشر 0.2 بالمئة إلى 8060 نقطة.
دبي.. تراجع المؤشر 0.4 بالمئة إلى 2912 نقطة.
أبوظبي.. استقر المؤشر عند 3845 نقطة.
قطر.. زاد المؤشر 0.5 بالمئة إلى 9841 نقطة.
الكويت.. أضاف المؤشر 0.3 بالمئة إلى 7896 نقطة.
سلطنة عمان.. تقدم المؤشر 0.4 بالمئة إلى 6712 نقطة.