LeaderGladiateur
03-30-2018, 17:14
موسمية فوركس هو المصطلح المستخدم للميول من قبل وسيط تداول بأن بعض العملات قد تظهر تحركات فى إتجاهات معينة خلال أوقات معينة من العام.
وهل هناك أى أنماط موسمية أثرت فى أسواق فوركس عند التعامل مع وسيط تداول.
إن نظرنا إلى عينة كبيرة من البيانات مع وسيط تداول قد نكون قادرين على تحديد بعض سلوك العملات الموسمى.
والنطاق الأكبر المتوفر من البيانات بالنسبة للمتداولين المحترفين كان من خلال النظر إلى مؤشر الدولار الأمريكى والعملات الرئيسية الأخرى مقابل الدولار الأمريكي خلال فترة تزيد عن 35 سنة.
وأن العديد من الميول الموسمية يمكن تحدييدها بشكل واضح.
ويميل مؤشر الدولار الأمريكى إلى الأداء القوى فى شهر يناير ويهبط بشكل واضح خلال الربع الأخير من العام وفى الواقع بداية من شهر سبتمبر.
ويتصرف كلا من اليورو والجنيه البريطانى والفرنك السويسرى بطريقة متطابقة تقريبا.
ومعاكسة لمؤشر الدولار الأمريكى حيث يكون أدائهم ضعيف خلال شهر يناير ويرفتعون من شهر سبتمبر حتى نهاية السنة الميلادية.
ويرتفع الين اليابانى من أغسطس إلى أوكتوبر ويميل لأن يكون أدائه أضعف ما يكون خلال شهر يناير وأفضل ما يكون خلال شهر سبتمبر.
والدولار الكندى أكثر عشوائية حيث يكون أدائه أضعف ما يكون خلال أشهر يوليو ونوفمبر وأقوى خلال شهر يونيو.
والأمر الذي يبرز بشكل واضح من هذا التقييم هو تأثير نهاية العام الذى قد يستخدم فى التوقعات الموسمية.
ويهبط الدولار الأمريكى مع إقتراب نهاية العام وبعد ذلك ينطلق فى شهر يناير مع بداية العام الجديد وتقوم العملات الأخرى بعكس هذا التحرك.
فهل هناك تفسير عقلانى لهذا السلوك الموسمى ؟
نعم حيث أن نهاية العام يوفر ميول يابتة بالإضافة إلى كونها الموعد النهائى للضرائب والتقارير.
ويقوم مدراء المال والصناديق الإستثمارية بالعادة بالتقرير عن أدائهم خلال السنة الميلادية.
مما يعني بأن الخاسرين سوف يحاولون بجد الفوز والفائزون سوف يحاولون بشدة عدم خسارة المزيد من المال مع إقتراب نهاية العام فمن الممكن لهذا الأمر أن يزيد الوقود للإنماط القوية.
وهناك قول قديم بين المتداولين يقول بأن ديسمبر إما أن يكون سيئ جدا أو رائع جدا لتحقيق الأرباح فى الأسواق.
ويجب عدم تجاهل موضوع الضرائب حيث أن الضرائب المفروضة على الأرباح والخسائر تجمع فى الولايات المتحدة والعديد من الدول الأخرى نهاية العام.
حيث أن العديد من أنظمة الخسائر يسمح بمحى الخسائر مقابل الأرباح من العام السابق.
وقد يكون هناك سبب أهم لمن لديهم وضعيات خاسرة أن يقوموا بتسييل هذه الوضعيات قبل نهاية ديسمبر وبعد ذلك إعادة شرائها فى يناير على الرغم من تكاليف المعاملة.
ومن بين العملات المستعرضة فإن العملة الوحيدة المرتبطة بالسلع هى الدولار الكندى والذى يرتبط بشكل إيجابى جدا مع سعر النفط الخام.
ولكن الإستخدام الصناعى للنفط الخام يتجاوز بكثير أى إستخدام شخصى.
ولذلك لا يمكن أن نتوقع أن يكون له أى تأثير موسمى وفى الواقع ليس له أى تأثير.
ولا أرى أى دليل بناء على هذه الدراسة للسلوك الموسمى للعملات.
ولا يجب أن تكون الموسمية هى أساس أى إستراتيجية تداولية ولن نقوم أبدا بأى توقعات موسمية.
ولكن هناك أدلة على أن نهاية السنة الميلادية لديها الميول لإنتاج حركة توجهية.
فى حين أن أشهر الصيف تميل نحو غياب هذه الحركة.
ومتداولى النمط يمكنهم الإستفادة من الموسمية من خلال وضع ثقل أكبر على تداولات النمط التى تقع مع إقتراب نهاية العام.
وبالعكس وضع حجم أقل فى التدولات التي تتم خلال الصيف.
ويمكن القيام بهذا الأمر من دون التوقعات المشكوك يها بشأن سعر الصرف الموسمى.
وهل هناك أى أنماط موسمية أثرت فى أسواق فوركس عند التعامل مع وسيط تداول.
إن نظرنا إلى عينة كبيرة من البيانات مع وسيط تداول قد نكون قادرين على تحديد بعض سلوك العملات الموسمى.
والنطاق الأكبر المتوفر من البيانات بالنسبة للمتداولين المحترفين كان من خلال النظر إلى مؤشر الدولار الأمريكى والعملات الرئيسية الأخرى مقابل الدولار الأمريكي خلال فترة تزيد عن 35 سنة.
وأن العديد من الميول الموسمية يمكن تحدييدها بشكل واضح.
ويميل مؤشر الدولار الأمريكى إلى الأداء القوى فى شهر يناير ويهبط بشكل واضح خلال الربع الأخير من العام وفى الواقع بداية من شهر سبتمبر.
ويتصرف كلا من اليورو والجنيه البريطانى والفرنك السويسرى بطريقة متطابقة تقريبا.
ومعاكسة لمؤشر الدولار الأمريكى حيث يكون أدائهم ضعيف خلال شهر يناير ويرفتعون من شهر سبتمبر حتى نهاية السنة الميلادية.
ويرتفع الين اليابانى من أغسطس إلى أوكتوبر ويميل لأن يكون أدائه أضعف ما يكون خلال شهر يناير وأفضل ما يكون خلال شهر سبتمبر.
والدولار الكندى أكثر عشوائية حيث يكون أدائه أضعف ما يكون خلال أشهر يوليو ونوفمبر وأقوى خلال شهر يونيو.
والأمر الذي يبرز بشكل واضح من هذا التقييم هو تأثير نهاية العام الذى قد يستخدم فى التوقعات الموسمية.
ويهبط الدولار الأمريكى مع إقتراب نهاية العام وبعد ذلك ينطلق فى شهر يناير مع بداية العام الجديد وتقوم العملات الأخرى بعكس هذا التحرك.
فهل هناك تفسير عقلانى لهذا السلوك الموسمى ؟
نعم حيث أن نهاية العام يوفر ميول يابتة بالإضافة إلى كونها الموعد النهائى للضرائب والتقارير.
ويقوم مدراء المال والصناديق الإستثمارية بالعادة بالتقرير عن أدائهم خلال السنة الميلادية.
مما يعني بأن الخاسرين سوف يحاولون بجد الفوز والفائزون سوف يحاولون بشدة عدم خسارة المزيد من المال مع إقتراب نهاية العام فمن الممكن لهذا الأمر أن يزيد الوقود للإنماط القوية.
وهناك قول قديم بين المتداولين يقول بأن ديسمبر إما أن يكون سيئ جدا أو رائع جدا لتحقيق الأرباح فى الأسواق.
ويجب عدم تجاهل موضوع الضرائب حيث أن الضرائب المفروضة على الأرباح والخسائر تجمع فى الولايات المتحدة والعديد من الدول الأخرى نهاية العام.
حيث أن العديد من أنظمة الخسائر يسمح بمحى الخسائر مقابل الأرباح من العام السابق.
وقد يكون هناك سبب أهم لمن لديهم وضعيات خاسرة أن يقوموا بتسييل هذه الوضعيات قبل نهاية ديسمبر وبعد ذلك إعادة شرائها فى يناير على الرغم من تكاليف المعاملة.
ومن بين العملات المستعرضة فإن العملة الوحيدة المرتبطة بالسلع هى الدولار الكندى والذى يرتبط بشكل إيجابى جدا مع سعر النفط الخام.
ولكن الإستخدام الصناعى للنفط الخام يتجاوز بكثير أى إستخدام شخصى.
ولذلك لا يمكن أن نتوقع أن يكون له أى تأثير موسمى وفى الواقع ليس له أى تأثير.
ولا أرى أى دليل بناء على هذه الدراسة للسلوك الموسمى للعملات.
ولا يجب أن تكون الموسمية هى أساس أى إستراتيجية تداولية ولن نقوم أبدا بأى توقعات موسمية.
ولكن هناك أدلة على أن نهاية السنة الميلادية لديها الميول لإنتاج حركة توجهية.
فى حين أن أشهر الصيف تميل نحو غياب هذه الحركة.
ومتداولى النمط يمكنهم الإستفادة من الموسمية من خلال وضع ثقل أكبر على تداولات النمط التى تقع مع إقتراب نهاية العام.
وبالعكس وضع حجم أقل فى التدولات التي تتم خلال الصيف.
ويمكن القيام بهذا الأمر من دون التوقعات المشكوك يها بشأن سعر الصرف الموسمى.