KARIM2017
04-03-2018, 23:17
تتعارك الأسواق العالمية فيما بينها لاستعادة توازنها يوم الثلاثاء بعد أن أدت موجه جديدة من المخاوف بشأن الحرب التجارية وأسهم التكنولوجيا إلى تراجع الأسهم وتراجعت أسعار النفط بسبب بعض الإشارات على ارتفاع العرض الروسي وتخفيض الأسعار السعودية.
وهبطت الأسواق الرئيسية في أوروبا: بورصة لندن للأوراق المالية (FTSE) وباريس وفرانكفورت (GDAXI) بأكثر من 0.5%، بعد أن أغلقت يوم الأثنين عندما دفعت وتيرة البيع أسواق الولايات المتحدة إلى ما دون المستويات الفنية المحورية.
وظلت أسهم شركات التكنولوجيا تحت الضغط، إذ انخفضت بأكثر من 1% في مؤشر "SX8P"، بسبب انتقادات الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" إلى الأمازون، والتقارير التي تفيد بأن شركة "آبل" تعتزم إنتاج المزيد من أجزائها الخاصة من الرقائق الأوروبيةومع ذلك، ظهرت بعض علامات الاستقرار. وارتفعت العقود الآجلة في وول ستريت، واستقر الدولار مقابل الين بعد ثلاثة أيام من الانخفاض وتحركا الذهب والسندات الحكومية في الاتجاه المعاكس.
وقال "جون هاردي" من "ساكسو بنك": "في الواقع، هناك تشابه ضئيل للغاية بين جميع تحركات سوق الأسهم والتي تستحوذ على العناوين الرئيسية".
وتعثرت الأسهم الآسيوية خلال ليلة وضحاها أيضًا، إذ أغلق مؤشر "ستاندارد آند بورز 500" على أقل من المتوسط المتحرك لمائتين يوم للمرة الأولى منذ تصويت بريطانيا لمغادرة الاتحاد الأوروبي في 2016.
وأنهى مؤشر "Nikkei N225" تعاملاته في اليابان على انخفاض بنسبة 0.45%، بعدما هبط بنسبة 1.6%. وانخفض مؤشر "شانغهاي المركب" في الصين 0.9% (SSEC).
وفضلاً عن المشكلات التكنولوجية، كان المستثمرون حذرين أيضًا بعد أن فرضت الصين تعريفة إضافية على 128 منتجًا أمريكيًا، مما أدى إلى تعميق النزاع بين أكبر اقتصادين في العالم وإثارة المخاوف بشأن التأثير على النمو العالمي.
وهبطت الأسواق الرئيسية في أوروبا: بورصة لندن للأوراق المالية (FTSE) وباريس وفرانكفورت (GDAXI) بأكثر من 0.5%، بعد أن أغلقت يوم الأثنين عندما دفعت وتيرة البيع أسواق الولايات المتحدة إلى ما دون المستويات الفنية المحورية.
وظلت أسهم شركات التكنولوجيا تحت الضغط، إذ انخفضت بأكثر من 1% في مؤشر "SX8P"، بسبب انتقادات الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" إلى الأمازون، والتقارير التي تفيد بأن شركة "آبل" تعتزم إنتاج المزيد من أجزائها الخاصة من الرقائق الأوروبيةومع ذلك، ظهرت بعض علامات الاستقرار. وارتفعت العقود الآجلة في وول ستريت، واستقر الدولار مقابل الين بعد ثلاثة أيام من الانخفاض وتحركا الذهب والسندات الحكومية في الاتجاه المعاكس.
وقال "جون هاردي" من "ساكسو بنك": "في الواقع، هناك تشابه ضئيل للغاية بين جميع تحركات سوق الأسهم والتي تستحوذ على العناوين الرئيسية".
وتعثرت الأسهم الآسيوية خلال ليلة وضحاها أيضًا، إذ أغلق مؤشر "ستاندارد آند بورز 500" على أقل من المتوسط المتحرك لمائتين يوم للمرة الأولى منذ تصويت بريطانيا لمغادرة الاتحاد الأوروبي في 2016.
وأنهى مؤشر "Nikkei N225" تعاملاته في اليابان على انخفاض بنسبة 0.45%، بعدما هبط بنسبة 1.6%. وانخفض مؤشر "شانغهاي المركب" في الصين 0.9% (SSEC).
وفضلاً عن المشكلات التكنولوجية، كان المستثمرون حذرين أيضًا بعد أن فرضت الصين تعريفة إضافية على 128 منتجًا أمريكيًا، مما أدى إلى تعميق النزاع بين أكبر اقتصادين في العالم وإثارة المخاوف بشأن التأثير على النمو العالمي.