PDA

View Full Version : الإنترنت و وسائل الاتصال للمتداولين الذين يتعاملون فى الفوركس



alisheta2000
04-04-2018, 18:24
بسم الله الرحمن الراحيم
السلام عليكم ورحمة الله ورباكاته اخوانى االاعضاء اقدم لكم الموضوع المهم و المفيد ولقد
و اتمنى الاستفاده من الموضوع

أصبح من الممكن الوصول إلى المعلومات بشكل أفضل نتيجة للتحسن المستمر فى الإنترنت و وسائل الاتصال للمتداولين الذين يتعاملون فى الفوركس من خلال الإنترنت. و هذا هو سبب لماذا يقوم الكثير من المتداولين و المستثمرين باعتبار أن متباعة اصدار الأخبار الجديدة، قراءة النشرات التحليلية و معلومات مماثلة أخرى تزيد من فرصهم فى جنى الأرباح بشكل كبير. و لكن الأمر ليس بالظبط كذلك:
من الممكن أن يؤدى الاعتماد على الأخبار إلى خسائر مالية ضخمة. لماذا يحدث هذا؟ بدون المراعاة التفصيلية لهذة المسألة، السبب الحقيقى لفهم هذا السبب سيكون بالكاد مفهوم. لذلك دعنا نقوم بتحليل دقيق:
يتصور معظم المتداولين المبتدئين أن تطبيق الأخبار على التداول سوف يصبح مفيد بكل تأكيد. لكن هذا خطأ.
أول شىء يقال عن الأخبار هو أنها تعكس التغيرات التى تحدث فى السوق بشكل كامل. لكن كقاعدة، كل هذة التأكيدات ليست ثابتة و رد فعل العملة لهذة الأخبار يختلف عن المتوقع.
السبب الرئيسى لتقليل أهمية الأخبار هو السوق. و لهذا أصبح تداول الأخبار تقريبا غير حقيقى. و بالتالى، معرفة مسبقا متى ستنشر بعض الأخبار و التأثير الذى ستتركه فى السوق يبدأ المستثمرون بالتصرف. و لذلك عندما تصدر الأخبار للعامة يكون من الصعب ملاحظة رد فعل للسوق أو إنه لن يكون هناك أى در فعل على الإطلاق، حيث إنه تم الأخذ فى الاعتبار كل شىء فى السعر. و تجدر الإشارة أيضا لإيلاء اهتمام لشخصية الناس و الصورة الحقيقية التى تظهر "أهمية" الأخبار سوف تكون واضحة.
سبب آخر يؤثر على التداول أثناء الأخبار هو عواطف الناس و التى تنتهك فارق كبير فى انضباط التداول. بالمثل، من الممكن أن يكون المحللون مخطئون أحيانا. فى بعض المواقف عندما يكون من الأفضل إغلاق الصفقة المفتوحة، لن يقوم المتداول بذلك، حيث إنه كما ورد يكون هناك بدأ لحركة نشطة.
فى نفس الوقت، لا ينبغى تجاهل الأخبار. فمن المعروف على نطاق واسع أن غالبا ما تنشأ قمم فى السوق بعد الأخبار ذات التوقعات الإيجابية، و القيعان على العكس بعد الأخبار الغير واعدة.

Chen40
07-07-2019, 22:06
تداول اإلطار الزمني األقصر يعني أنه يجب أن تكون دقيقا وحاسما عند تنفيذ الصفقات الخاصة بك.
ومن األمثلة على ذلك، إذا قررت التداول على اإلطار الزمني خمس دقائق لليورو مقابل الدوالر
األمريكي على أمل سحب 30 نقاط من األرباح من األسواق، فإنك تدفع ثمنا باهظا للتداول. من المرجح
أن يكون فرق التسعيرة ضيق جدا، ربما نقطتين، لذلك يجب عليك استهداف 34 نقطة لحصد 30 نقاط
من األرباح. هذه عمولة 30 في المئة )4 نقطة مقسومة على 34 نقطة = 30 في المئة(. هذه عمولة
ضخمة.
إذا، بدال من ذلك، كنت تتداول الرسم البياني usd/eur اليومي، قد تكون تبحث عن الحصول على
300 نقطة وستحتاج إلى التقاط 304 نقطة لتغطية فرق التسعيرة، لذلك هذه عمولة شاملة 0.3 في
المئة – انخفاض كبير في تكلفة العمولة. التداول على المدى الطويل ليس أرخص فقط، فمن األسهل
تنفيذه بنجاح. إذا قمت ببدء التداول اليومي في الرسم البياني تدخل صفقتك بسعر ضعيف، ربما يفوتك
سعر الدخول بمقدار 1 نقاط، يمكنك بدال من ذلك جعل 05 نقطة بدال من 300 نقطة كاملة. هذا هو
انخفاض أرباح بنسبة 1 في المئة. ليس كبيرا، ولكن بالتأكيد شئ يمكن لحساب التداول الخاص بك
ب
تحمله. إذا كان هذا النوع من التنفيذ الضعيف مرتبطا صفقة قصيرة األجل، فإن الثالثة نقاط المفقودة
تعد تخفيض في نسبة األرباح بمقدار 10( .%ومن شأن تخفيض نسبة األرباح بنسبة 10 في المائة أن
يوجه نظام التداول إلى هاوية النظم غير المربحة